Logo
صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والنشر

تعقيبات

No Image

قارئ لـ شريف قنديل

A A

قارئ لـ شريف قنديل
أصحاب الفكر الغربي النشاز في كل بلد عربي أو مسلم حاولوا بنشر فكرهم أن يفرّقوا كلمتنا ويشقّوا عصا وحدتنا، وما تدعو الرئيس مرسي إليه مستحيل لأن أصحاب هذا الفكر "الخارجي" وأعني بهم "المتغربين" يعتقدون أن الديمقراطية، والتي هي صناعة غربية، حكراً لهم، فإن فاز بالانتخابات غيرهم عاثوا في الأرض الفساد، وافتروا وخاضوا مع الخائضين حتى يُسقطوا الفائزين، فهذه طبيعة عملهم وأصل مهنتهم في أي مجتمع غير غربي "تأجيج نار الفتن والصراعات" حتى ينعدم الاستقرار، فيحلوا لهم العمل في هكذا بيئة، ولك الله يا مصر.. يا مصر العلم والأمن والإيمان.

ناصح أمين لـ إبراهيم باداود
أهم شيء في المحاضرة كما قلت يا أستاذ إبراهيم أنها أقيمت في مؤسسة تربوية تحتضن أبناءنا الطلاب والطالبات الذين هم في أمس الحاجة لسماع مثل هذا الكلام، لكن هناك ملاحظة تربوية مهمة اختصرها في عبارة صدمتني وأنا أقرأها من كتاب في تربية الأبناء وهي "أن الأبناء يتأثّرون بما بفعله الوالدان لا بما ينصحان به"، وهذا ما لاحظته في أبنائي وأنا أسعى في تجنيبهم منقصة ما، ثم لا أرى تغييراً فيهم لأكتشف فيما بعد أنني أنا السبب، لأنني أرتكب شخصياً ما أنهاهم عنه، فهم متمسِّكون بما أفعله لا بما أقوله.

أحلام لـ المهندس القشقري
هذه هي إسرائيل وهذه أفعالها على مر العصور.. وما الخلافات الدائرة في المنطقة المحيطة بها إلا جزء من خطتها‏ في السيطرة على العالم وتدمير الدول، والمطّلع على بروتوكولات زعماء صهيون ‏يعرف هذه الحقيقة عن كثب.

سعودي لـ الدكتور بدر كريم
كان غازي القصيبي رحمه الله يستمتع أيما استمتاع بتأدية ما عليه من واجبات ومسؤوليات ويعتبر خدمة المواطن سبب تواجده في موقع المسؤولية التي يحتلها. البعض يعتبر خدمة المواطن تضييعاً للوقت وإهداراً للطاقات.. وأقول لهؤلاء تعلّموا فن الإدارة من غازي القصيبي يرحمني ويرحمكم الله!!

أبوعبدالله لـ عبدالله فراج
لقد فات الأوان يا أخ عبدالله.. ولكن مطلوب الآن إنقاذ ما يُمكن إنقاذه.. إن ما حدث في سوريا فضيحة إنسانية.. الشعب السوري يقتل ويذبح والعالم يتفرج شيء يحدث ليس له تفسير منطقي إلا الحقد على الإسلام والعرب وتقتيل وإبادة شريحة عربية مسلمة كبيرة تسكن في سوريا.

أبوحمزة لـ أحمد العرفج
السلام عليكم أستاذ أحمد.. أحييك وفضلاً نطلب منك الاستمرار والإبداع بهذه اليوميات بالكلمة الراقية والأسلوب المحبب للقارئ.. واسمح لي بملاحظة وخاطرة.. قبل بزوغ عصر الشبكات كان الأسلوب الممزوج بالنكتة الخفيفة واللمحة اللطيفة مع النقد من غير تجريح هو السائد.. فماذا حدث..؟! أنا أعتقد أن بعض الكُتَّاب أُصيبوا بصدمة إعلاميّة وثقافيّة، فانهمكوا- بحثاً في عالم النت- وتركوا القراءة المركزة في بطون أمهات الكتب، واعتمدوا على تناول الأخبار والتعليق عليها.. فقل الإبداع وكثر الكلام المكتوب والمقروء والمنظور والمسموع في صخب مدينة الإعلام "النت الصاخب المتنوع"..ونحن في هذا العالم كالمتسولين.. ودمتم.

مواطن لـ عبدالله الجميلي
هذه المشكلة كما تفضل الكاتب ليست ككل المشاكل لأن المعاهد الصحية فتحت بتصاريح وإشراف من وزارة الصحة وبعض الجهات ذات العلاقة، وبلادنا تحتاج إلى هذه التخصصات، فلو تركنا المتعاقد الوافد الذي يعمل في القطاع الصحي -لأي سبب من الأسباب- ستكون الحاجة ملحة لابن الوطن أن يعمل في مثل تلك المهن، لذا لابد أن يعين ابن الوطن في هذه المهن الصحية.

contact us
Nabd
App Store Play Store Huawei Store