- بلد الاعتدال تواصل مكافحتها للإرهاب والفكر الضال وتؤسس المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) .
- خادم الحرمين الشريفين يعلن التأسيس لنشر الوسطية وتحصين الأسر والمجتمعات، وحماية الصغار من استغلال الجماعات المتطرفة لهم.
- وبإشراف ودعم من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد أنشىء مقر المركز العالمي لمكافحة التطرف (اعتدال) ، ولم يستغرق إنشاؤه سوى 30 يوماً.
- المركز يباشر تحقيق منجزاته بأرقام مذهلة ، وبأيادٍ سعودية ، شارك في إنشائه 200 مهندس وأكثر من 2000 عامل يعملون على مدار الساعة .
- المركز زود بتقنيات متطورة، وبلغ إجمالي التوصيلات في مرحلتها الأولى 8000 متر.
- حساب (اعتدال) على مواقع التواصل الاجتماعي حصل على متابعة مايقارب 80 ألف متابع.
- أولى تغريدات الحساب كانت باللغتين العربية والإنجليزية وتضمنتا شكر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس ترمب وضيوف قمة الرياض على تشريفهم إطلاق المركز.
- القوة التقنية والإعلامية وتحليل المضامين الفكرية في محاربة التطرف ستبرز من خلال ما يملكه مركز (اعتدال) من أدوات. ( حساب اعتدال)
- رؤية المركز الطموحة تقول: المرجع الأول عالمياً في مكافحة الفكر المتطرف وتعزيز ثقافة الاعتدال.
- الأول، كلمة تليق بالمملكة وكل ما تصنعه من منجزات ، وإن لم تكن بلد الحرمين الشريفين والحكومة السعودية الرشيدة والشعب الشهم النبيل هم المرجع الأول للاعتدال والوسطية فمن عساه يكون؟
- المركز سيساهم في تحرير صورة الإسلام العالمية التي سعى أعداؤه لتنميطها وربطها بالإرهاب، وسيعزز ربط الدين الحنيف بالاعتدال والسلام.