وأشارت المقاومة الإيرانية إلى أنها أكدت أكثر من مرة أن الطريق الوحيد للوصول إلى السلام والأمن في المنطقة وإنهاء الأزمة في سوريا، يكمن في قطع أذرع نظام الملالي في المنطقة وطرد قوات الحرس والميلشيات العميلة لها من العراق وسوريا واليمن ومنع نقل المجنّدين والأسلحة من قبل نظام الملالي إلى هذه البلدان.
نتائج زيارة رئيس هيئة الأركان الإيراني لسوريا
- التوقيع اتفاق آخر بشأن إنشاء مصانع أسلحة جديدة وإعادة بناء بعض مصانع الأسلحة لبشار الأسد من قبل قوات الحرس داخل الأراضي السورية. إلى جانب أن الحرسي باقري وعد نيابة عن النظام بتسريع إرسال الأسلحة الضرورية لجيش الأسد.
- التوقيع خلال الزيارة التي جاءت بأمر من خامنئي، وتحت رعايته المباشرة، على اتفاق عسكري رسمي مع طاغية سوريا بشار الأسد لاستمرار وتوسيع وجود قوات الحرس في سوريا، ولتبرير هذا الحضور وإضفاء الصيغة القانونية والدولية له.
- إعادة النفقات العسكرية للنظام الإيراني في الحرب السورية.