جائزة الملك عبدالعزيز للأدب الشعبي اعادت الحياة إلى الشعر
تاريخ النشر: 29 أبريل 2017 03:08 KSA
بحضور صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالمحسن أسدل الخميس ماقبل الماضي الستار على جائزة الملك عبدالعزيز للأدب الشعبي الجائزة الأكبر في عالم الأدب الشعبي، التي تم التنافس على جوائزها المليونية وقدرها 24 مليونا في فروعها الثلاثة، وذلك على مسرح مركز المؤتمرات في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالرياض.
جائزة الملك عبدالعزيز للأدب الشعبي من أهم الجوائز الحديثة لخدمة الموروث الشعبي الشفهي على مستوى الوطن العربي والعالم، التي يقدمها مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته التطويرية الجديدة لتعزيز قيمة الأدب الشعبي في ترجمة الشعور الإنساني ودعم الهوية الوطنية والتأريخ لمراحل مهمة في التاريخ الوطني، كما تعد الجائزة تكريمًا لأحد مصادر التاريخ الوطني وتاريخ الجزيرة العربية، ودفعًا لاستمراره في هذا الدور التاريخي.
(المدينة) رصدت مشاعر بعض الشعراء الفائزين بهذه الجوائز..
- الشاعر راشد النفيعي الفائز بالمركز الأول في النظم .. قال: في البدء أشكر دارة الملك عبدالعزيز والقائمين عليها وعلى رأسهم المشرف على الدارة الدكتور فهد السماري، والدكتور طلال الطريفي المشرف على المسابقة على الجهود الجبارة، التي بذلوها لإظهارالمسابقة على الوجه الأمثل، وأشكر بشكل خاص الأساتذه الشاعرين نايف صقر والشاعر سليمان المانع على تميزهم غير المستغرب وعلى ماحققوه من نجاح في ظل قصر الوقت المتاح.
- المنشد مقرن الشواطي القحطاني الفائز بالمركز الأول في الشيلات.. قال: مبروك لإخواني الكبار قدرًا وتاريخًا صالح اليامي وعبدالله الطواري، وكنا فرسان الخليج مساء المسابقة وفوزنا ومشاركتنا يعد لنا شرفا كون المسابقة وطنية وتحمل اسما موحد «الوطن» الملك عبدالعزيز- طيب الله ثراه.
- الشاعر ملفي المورقي الفائز بالمركز الأول في المحاورة.. قال: سعيد بهذا الإنجاز الذي يعد شرفًا لي وهو الفوز بجائزة المؤسس للأدب الشعبي وبهذه المناسبة أشكر خام الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد على تبني الشعر والشعراء بجائزة الملك عبدالعزيز للأدب الشعبي، فالمسابقة تعطي مؤشرا كبيرا ودلالة كبرى على دعمهم وحرصهم على التراث والأصالة والهوية الوطنية لهذا البلد المعطاء، وأيضًا تشجيع أبنائهم في شتى المجالات، ولا يسعني أيضًا إلا أن أشكر دار الملك عبدالعزيز على ما بذلوه من جهد جبار لإنجاح هذه المسابقة، أهنئ كل من شارك في هذه المنافسة وتهنئة خاصة لإخواني الفائزين بجوائز المسابقة وحظا أوفر لمن لم يحالفهم الحظ.
- الشاعر عيظه الشلوي الفائز بجائزة المركز الثاني في مجال المحاورة.. قال: سعيد أن كنت من المشاركين والسعادة أكثر هي فوزي بإحدى جوائز هذه المسابقة، التي من الدوافع التي جعلتنا نشارك فيها أنها مسابقة وطنية للوطن وفي الوطن، وما قدمناه فيها نتمنى أن يكون جزءا بسيطا لرد حق من حقوق الوطن علينا ورد حق لموحد هذا الكيان الملك عبدالعزيز، طيب الله ثراه، الذي تحمل المسابقة اسمه، وهذا أيضًا دافع آخر للمشاركة في مسابقة تحمل هذا الاسم الكبير، وأشكر لجان التحكيم وأشكر دارة الملك عبدالعزيز لما قدمته من جهود لتظهر المسابقة بالوجه المشرق وبالهدف المنشود، كما أشكر القنوات الإعلامية وعلى رأسها Mbc.
جائزة الملك عبدالعزيز للأدب الشعبي من أهم الجوائز الحديثة لخدمة الموروث الشعبي الشفهي على مستوى الوطن العربي والعالم، التي يقدمها مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته التطويرية الجديدة لتعزيز قيمة الأدب الشعبي في ترجمة الشعور الإنساني ودعم الهوية الوطنية والتأريخ لمراحل مهمة في التاريخ الوطني، كما تعد الجائزة تكريمًا لأحد مصادر التاريخ الوطني وتاريخ الجزيرة العربية، ودفعًا لاستمراره في هذا الدور التاريخي.
(المدينة) رصدت مشاعر بعض الشعراء الفائزين بهذه الجوائز..
- الشاعر راشد النفيعي الفائز بالمركز الأول في النظم .. قال: في البدء أشكر دارة الملك عبدالعزيز والقائمين عليها وعلى رأسهم المشرف على الدارة الدكتور فهد السماري، والدكتور طلال الطريفي المشرف على المسابقة على الجهود الجبارة، التي بذلوها لإظهارالمسابقة على الوجه الأمثل، وأشكر بشكل خاص الأساتذه الشاعرين نايف صقر والشاعر سليمان المانع على تميزهم غير المستغرب وعلى ماحققوه من نجاح في ظل قصر الوقت المتاح.
- المنشد مقرن الشواطي القحطاني الفائز بالمركز الأول في الشيلات.. قال: مبروك لإخواني الكبار قدرًا وتاريخًا صالح اليامي وعبدالله الطواري، وكنا فرسان الخليج مساء المسابقة وفوزنا ومشاركتنا يعد لنا شرفا كون المسابقة وطنية وتحمل اسما موحد «الوطن» الملك عبدالعزيز- طيب الله ثراه.
- الشاعر ملفي المورقي الفائز بالمركز الأول في المحاورة.. قال: سعيد بهذا الإنجاز الذي يعد شرفًا لي وهو الفوز بجائزة المؤسس للأدب الشعبي وبهذه المناسبة أشكر خام الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد على تبني الشعر والشعراء بجائزة الملك عبدالعزيز للأدب الشعبي، فالمسابقة تعطي مؤشرا كبيرا ودلالة كبرى على دعمهم وحرصهم على التراث والأصالة والهوية الوطنية لهذا البلد المعطاء، وأيضًا تشجيع أبنائهم في شتى المجالات، ولا يسعني أيضًا إلا أن أشكر دار الملك عبدالعزيز على ما بذلوه من جهد جبار لإنجاح هذه المسابقة، أهنئ كل من شارك في هذه المنافسة وتهنئة خاصة لإخواني الفائزين بجوائز المسابقة وحظا أوفر لمن لم يحالفهم الحظ.
- الشاعر عيظه الشلوي الفائز بجائزة المركز الثاني في مجال المحاورة.. قال: سعيد أن كنت من المشاركين والسعادة أكثر هي فوزي بإحدى جوائز هذه المسابقة، التي من الدوافع التي جعلتنا نشارك فيها أنها مسابقة وطنية للوطن وفي الوطن، وما قدمناه فيها نتمنى أن يكون جزءا بسيطا لرد حق من حقوق الوطن علينا ورد حق لموحد هذا الكيان الملك عبدالعزيز، طيب الله ثراه، الذي تحمل المسابقة اسمه، وهذا أيضًا دافع آخر للمشاركة في مسابقة تحمل هذا الاسم الكبير، وأشكر لجان التحكيم وأشكر دارة الملك عبدالعزيز لما قدمته من جهود لتظهر المسابقة بالوجه المشرق وبالهدف المنشود، كما أشكر القنوات الإعلامية وعلى رأسها Mbc.