أخيرة
رحلة 3 آلاف كلم على دراجة تضامنًا مع «المرابطين»
تاريخ النشر: 02 مايو 2017 03:18 KSA
بدأ رحَّالةٌ في السادسةِ والاربعين من عمره، رحلةً على درَّاجة هوائيَّة لمسافة 3 آلاف كيلومتر، من المدينة المنوَّرة، حتَّى الحدّ الجنوبيّ في جازان؛ تضامنًا مع «المرابطين» هناك، حاملاً شعار «عاصفة الحزم».
«المدينة» التقت الرحَّالة خالد محمد علي بخش، خلال استراحته في القنفذة. وقال إنَّه يحمل الجنسيَّة الباكستانيَّة، ولكنَّه من مواليد السعوديَّة في محافظة العلا، وتربطه علاقات قويَّة ومتينة مع أبناء قبائل محافظة العلا، حيث عاش معهم سنواتٍ طويلةً. وأشار إلى أنَّ سرَّ النَّجاح هو توفيق الله، ثم دعاء الوالدة، وتعاون الجميع وتشجيعهم له خلال رحلته، وما يجده من كرم الضيافة والاهتمام، وخاصَّة خلال رحلته الحاليَّة في المملكة. وأضاف: إن مرافقة دوريَّات الأمن له خلال الرحلة، سهَّلت الكثير، وخاصَّةً أنَّه يسيبر على طريقٍ دوليٍّ. وبالنسبة لأوقات السير، قال: إنَّ ذلك يكون وفق الأحوال الجويَّة، ويكون السير ليلاً، وإذا كان الجو صافيًا يسير بالنهار. وهذه هي الرحلة السابعة لبخش، حيث شملت تجربته 7 دول، وكان لكلِّ رحلة شعار خاص، ومن أمثلة ذلك حملة التضامن ضد الإرهاب.
«المدينة» التقت الرحَّالة خالد محمد علي بخش، خلال استراحته في القنفذة. وقال إنَّه يحمل الجنسيَّة الباكستانيَّة، ولكنَّه من مواليد السعوديَّة في محافظة العلا، وتربطه علاقات قويَّة ومتينة مع أبناء قبائل محافظة العلا، حيث عاش معهم سنواتٍ طويلةً. وأشار إلى أنَّ سرَّ النَّجاح هو توفيق الله، ثم دعاء الوالدة، وتعاون الجميع وتشجيعهم له خلال رحلته، وما يجده من كرم الضيافة والاهتمام، وخاصَّة خلال رحلته الحاليَّة في المملكة. وأضاف: إن مرافقة دوريَّات الأمن له خلال الرحلة، سهَّلت الكثير، وخاصَّةً أنَّه يسيبر على طريقٍ دوليٍّ. وبالنسبة لأوقات السير، قال: إنَّ ذلك يكون وفق الأحوال الجويَّة، ويكون السير ليلاً، وإذا كان الجو صافيًا يسير بالنهار. وهذه هي الرحلة السابعة لبخش، حيث شملت تجربته 7 دول، وكان لكلِّ رحلة شعار خاص، ومن أمثلة ذلك حملة التضامن ضد الإرهاب.