مشايخ وأبناء الحويطات: نقف خلف القيادة لتنمية الإنسان والمكان
تاريخ النشر: 28 أبريل 2020 22:58 KSA
أكد مشايخ وأعيان وأبناء قبيلة الحويطات بمنطقة تبوك وقوفهم صفًا واحدًا خلف القيادة الرشيدة، ودعمهم لمشروعات المملكة الكبرى ومنها مشروع نيوم، مضيفين أن هذه المشروعات العملاقة تهدف لتنمية الإنسان والمكان وتسهم في توفير الوظائف لأبناء المنطقة وغيرهم من المواطنين إلى جانب ابتعاثهم وتأهيلهم، وجدد المشايخ وأبناء القبيلة التأكيد على الولاء والإخلاص والسمع والطاعة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- مجددين البيعة.
ولاء وانتماء
وأكد الشيخ عون بن عبدالله أبو طقيقة شيخ شمل قبائل الحويطات باسمه ونيابة عن كافة قبائل الحويطات تجديد الولاء والطاعة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وقال: إننا نقف صفًا واحدًا خلف قيادتنا الرشيدة ونشكر خادم الحرمين -أيده الله- على مشروع نيوم الذي أطلقه سمو ولي العهد -حفظه الله- في منطقة نيوم لخدمة أبنائنا وتعليمهم».. منوهًا بانعكاسات المشروع وأثره على تنمية الإنسان والمكان.
بينما نوه سويري طقيقي الحويطي بمشروع «نيوم» والذي سيكون رافدًا للتنمية بالمنطقة وسيقدم الخير الكثير لأبنائهم من خلال الابتعاث والتوظيف،. من جهته نوه الشيخ سالم بن طويرش العبيواني الحويطي بالمشروعات العملاقة والتطورات القادمة التي تشهدها نيوم وآمالا، مؤكدًا بأنها بشائر خير هلت على المنطقة وأن الحويطات دومًا ودائمًا مع القيادة من الأجداد وحتى الآن.
أبواق من الخارج
وقال الشيخ عليان الزمهري الحويطي شيخ الزماهرة من الحويطات: نجدد البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده، والحويطات دومًا ودائمًا مع القيادة. وتطرق الشيخ «الزمهري» للمشروعات العملاقة الجاري تنفيذها ومن أهمها مشروعا نيوم وآمالا، واصفًا إياها بالخير الذي عم على جميع أبناء المنطقة، وأنعكس على الحراك الاقتصادي فيها، حيث ستكون من روافد التنمية في بلادنا وقال إن الأصوات الخارجية مجرد أبواق حاسدة.
وقال أحمد بن هايس أبو طقيقة الحويطي: لنا كل الفخر والاعتزاز بحكومتنا الرشيدة على هذه التنمية وإيجاد هذه المشروعات العالمية في منطقتنا ونحن ننظر لها بعيون الفخر وننتظرها بكل شغف كما قال عليان بن رفيع أبو طقيقه الحويطي: إننا في ظل حكومتنا الرشيدة بخير ويجب علينا أن نكون كلنا جنودا لهذه الدولة، مبينًا أنه ألتحق بسلك الحماية الحدودية سنة 1381 هجرية، وكان يخدم الدوريات على الحدود بالإبل وبكل وفاء وإخلاص حتى تقاعد وما زال يؤكد وفاءه لوطنه وحرصه عليه.
وشاركه الشيخ عبدالله بن سليم الجرفاني الحويطي شيخ الجرافين من الحويطات منوهًا بأهمية مشروعي نيوم وآمالا وأنهما من مشروعات الخير في المنطقة ومستقبلها الزاهي سينعكس على أجيال الوطن وأجيال من بعدهم.
نيوم حلم تحقق
وقال الشيخ عيد البسيسي الحويطي شيخ قبيلة البسسة من الحويطات: الحمد لله على مشروعات الخير في منطقتنا ودولتنا وقادتنا دائمًا ما يسعون للتنمية وللتقدم، والحياة ستتغير للأفضل. وقال الشيخ إبراهيم فريج المشهوري الحويطي: لقد حلمنا بأن يكون للمنطقة مشروعات بهذا الحجم وقد تحقق الحلم لمنفعة المنطقة وأبنائها وتبعه بالتأكيد الدكتور عليان الشامان أحد أبناء المنطقة بأن المشروعات لا ينكر عقل بأنها تصب في مصلحة المواطن.
وقال الشيخ سالم بن سليمان بن عياد الغنامي الحويطي شيخ قبيلة الغناميين من الحويطات: اللهم لك الحمد على هذه المشروعات التنموية، التي لا ينكرها إلا إنسان (مفلس) وأي إنسان يرتكب خطأ لا يمثل إلا نفسه والدولة وفرت لنا كل خير.
وقال الشيخ إبراهيم عودة شداد النويجعي الحويطي: نجدد البيعة والطاعة والولاء لسيدي خادم الحرمين ولهذا الوطن المعطاء. وأكد الشيخ محمد بن سالم الشامان، شيخ قبيلة الشوامين والسليمين، أنهم مع الحكومة متناغمون في السراء والضراء، وأن هذه الدولة في حرصها على أبنائها وحبها للتنمية لا يماثلها وطن، مشيدًا بما تشهده حاليًا من مشروعات تنموية عملاقة.
ولاء وانتماء
وأكد الشيخ عون بن عبدالله أبو طقيقة شيخ شمل قبائل الحويطات باسمه ونيابة عن كافة قبائل الحويطات تجديد الولاء والطاعة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وقال: إننا نقف صفًا واحدًا خلف قيادتنا الرشيدة ونشكر خادم الحرمين -أيده الله- على مشروع نيوم الذي أطلقه سمو ولي العهد -حفظه الله- في منطقة نيوم لخدمة أبنائنا وتعليمهم».. منوهًا بانعكاسات المشروع وأثره على تنمية الإنسان والمكان.
بينما نوه سويري طقيقي الحويطي بمشروع «نيوم» والذي سيكون رافدًا للتنمية بالمنطقة وسيقدم الخير الكثير لأبنائهم من خلال الابتعاث والتوظيف،. من جهته نوه الشيخ سالم بن طويرش العبيواني الحويطي بالمشروعات العملاقة والتطورات القادمة التي تشهدها نيوم وآمالا، مؤكدًا بأنها بشائر خير هلت على المنطقة وأن الحويطات دومًا ودائمًا مع القيادة من الأجداد وحتى الآن.
أبواق من الخارج
وقال الشيخ عليان الزمهري الحويطي شيخ الزماهرة من الحويطات: نجدد البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده، والحويطات دومًا ودائمًا مع القيادة. وتطرق الشيخ «الزمهري» للمشروعات العملاقة الجاري تنفيذها ومن أهمها مشروعا نيوم وآمالا، واصفًا إياها بالخير الذي عم على جميع أبناء المنطقة، وأنعكس على الحراك الاقتصادي فيها، حيث ستكون من روافد التنمية في بلادنا وقال إن الأصوات الخارجية مجرد أبواق حاسدة.
وقال أحمد بن هايس أبو طقيقة الحويطي: لنا كل الفخر والاعتزاز بحكومتنا الرشيدة على هذه التنمية وإيجاد هذه المشروعات العالمية في منطقتنا ونحن ننظر لها بعيون الفخر وننتظرها بكل شغف كما قال عليان بن رفيع أبو طقيقه الحويطي: إننا في ظل حكومتنا الرشيدة بخير ويجب علينا أن نكون كلنا جنودا لهذه الدولة، مبينًا أنه ألتحق بسلك الحماية الحدودية سنة 1381 هجرية، وكان يخدم الدوريات على الحدود بالإبل وبكل وفاء وإخلاص حتى تقاعد وما زال يؤكد وفاءه لوطنه وحرصه عليه.
وشاركه الشيخ عبدالله بن سليم الجرفاني الحويطي شيخ الجرافين من الحويطات منوهًا بأهمية مشروعي نيوم وآمالا وأنهما من مشروعات الخير في المنطقة ومستقبلها الزاهي سينعكس على أجيال الوطن وأجيال من بعدهم.
نيوم حلم تحقق
وقال الشيخ عيد البسيسي الحويطي شيخ قبيلة البسسة من الحويطات: الحمد لله على مشروعات الخير في منطقتنا ودولتنا وقادتنا دائمًا ما يسعون للتنمية وللتقدم، والحياة ستتغير للأفضل. وقال الشيخ إبراهيم فريج المشهوري الحويطي: لقد حلمنا بأن يكون للمنطقة مشروعات بهذا الحجم وقد تحقق الحلم لمنفعة المنطقة وأبنائها وتبعه بالتأكيد الدكتور عليان الشامان أحد أبناء المنطقة بأن المشروعات لا ينكر عقل بأنها تصب في مصلحة المواطن.
وقال الشيخ سالم بن سليمان بن عياد الغنامي الحويطي شيخ قبيلة الغناميين من الحويطات: اللهم لك الحمد على هذه المشروعات التنموية، التي لا ينكرها إلا إنسان (مفلس) وأي إنسان يرتكب خطأ لا يمثل إلا نفسه والدولة وفرت لنا كل خير.
وقال الشيخ إبراهيم عودة شداد النويجعي الحويطي: نجدد البيعة والطاعة والولاء لسيدي خادم الحرمين ولهذا الوطن المعطاء. وأكد الشيخ محمد بن سالم الشامان، شيخ قبيلة الشوامين والسليمين، أنهم مع الحكومة متناغمون في السراء والضراء، وأن هذه الدولة في حرصها على أبنائها وحبها للتنمية لا يماثلها وطن، مشيدًا بما تشهده حاليًا من مشروعات تنموية عملاقة.