تعليم الشرقية يحتفي بفائزات "رفق" افتراضياً
تاريخ النشر: 07 يوليو 2020 21:06 KSA
احتفت إدارة التوجيه والإرشاد بتعليم المنطقة الشرقية أمس الأول، افتراضيًا بتتويج الطالبات الفائزات في مسابقة برنامج خفض العنف (رفق) ومسابقة المدارس المعززة للسلوك الإيجابي للعام الدراسي 1441هـ بحضور المساعد للشؤون التعليمية "بنات" فاطمة الفهيد ومديرة التوجيه والإرشاد عائشة الملحم وعدد من القيادات التربويات من مديرات مكاتب التعليم والإدارات والطالبات الفائزات وأولياء أمورهن.
وعدّت الفهيد البرامج الوزارية مشروعات وطنية رائدة، أولتها حكومتنا الرشيدة - أيدها الله - الاهتمام والعناية وتتبناها الوزارة وقدمت لها الدعم الكبير والمتابعة لتحقق أهدافها المرجوة ومنها إيجاد بيئات تعليمية آمنة ومعززة للسلوك الإيجابي بالمنظومة التعليمية ومحققة للأهداف المشتركة والتكاملية بينها وبين مؤسسات المجتمع المحلي لتحقق بذلك تطلعات حكومتنا الرشيدة، مبينةً أن مضامين المسابقة منبثقة من قيمنا وأخلاقنا الدينية التي تحمل في طياتها قيماً تربوية في التحلي بحسن الخلق والرفق، والحب، والتسامح، والاحترام، وحسن التعامل مع الآخرين. وأعربت الفهيد عن فخرها واعتزازها بفوز الطالبات المتأهلات وأوصتهن بالإسهام في نشر هذه القيم النبيلة بين أفراد الأسرة والمدرسة ولشرائح المجتمع من خلال التحلي بها وجعلها منهاجًا ونبراسًا لحياتهن ومثالًا يحتذي بها في حياتهن العملية والتعليمية.
وتوالت فقرات الاحتفال بعد ذلك، واستعرضت الأعمال المميزة والفائزة بالمراكز المتقدمة التى رُصدت لها العديد من الجوائز العينية وشهادات التقدير، وأعلنت أسماء الفائزات المتميزات بفروع المسابقة في عدة مجالات منها "الرسم والتصوير الفوتوغرافي والقصة القصيرة والتغريدات المميزة"، ثم كُرمت المدارس المعززة للسلوك الإيجابي.
وعدّت الفهيد البرامج الوزارية مشروعات وطنية رائدة، أولتها حكومتنا الرشيدة - أيدها الله - الاهتمام والعناية وتتبناها الوزارة وقدمت لها الدعم الكبير والمتابعة لتحقق أهدافها المرجوة ومنها إيجاد بيئات تعليمية آمنة ومعززة للسلوك الإيجابي بالمنظومة التعليمية ومحققة للأهداف المشتركة والتكاملية بينها وبين مؤسسات المجتمع المحلي لتحقق بذلك تطلعات حكومتنا الرشيدة، مبينةً أن مضامين المسابقة منبثقة من قيمنا وأخلاقنا الدينية التي تحمل في طياتها قيماً تربوية في التحلي بحسن الخلق والرفق، والحب، والتسامح، والاحترام، وحسن التعامل مع الآخرين. وأعربت الفهيد عن فخرها واعتزازها بفوز الطالبات المتأهلات وأوصتهن بالإسهام في نشر هذه القيم النبيلة بين أفراد الأسرة والمدرسة ولشرائح المجتمع من خلال التحلي بها وجعلها منهاجًا ونبراسًا لحياتهن ومثالًا يحتذي بها في حياتهن العملية والتعليمية.
وتوالت فقرات الاحتفال بعد ذلك، واستعرضت الأعمال المميزة والفائزة بالمراكز المتقدمة التى رُصدت لها العديد من الجوائز العينية وشهادات التقدير، وأعلنت أسماء الفائزات المتميزات بفروع المسابقة في عدة مجالات منها "الرسم والتصوير الفوتوغرافي والقصة القصيرة والتغريدات المميزة"، ثم كُرمت المدارس المعززة للسلوك الإيجابي.