مجلس جامعة الملك فيصل يشيد بوعي الطلبة في استمرار العملية التعليمية
تاريخ النشر: 09 سبتمبر 2020 18:48 KSA
مجلس جامعة الملك فيصل اليوم جلسته الأولى -عبر الاتصال المرئي- برئاسة معالي رئيس الجامعة الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي.
وناقش المجلس عددًا من الموضوعات المتعلقة بالشؤون الأكاديمية والبحثية، والموافقة على عدد من التعيينات، وقرارات الابتعاث، ومنح الدرجات العلمية.
وأشاد المجلس بوعي ومسؤولية طلبة الجامعة ودورهم الفعال في استمرار العملية التعليمية، حاثًّا أعضاء هيئة التدريس على مضاعفة الجهود، ومواصلة التجاوب الفعال والمستمر مع الطلبة عبر القنوات الإلكترونية التعليمية المتاحة.
وأشار معالي رئيس جامعة الملك فيصل إلى أن الحكومة الرشيدة -أعزها الله- سخّرت لدعم العملية التعليمية كل الإمكانات في منظومة جهود وطنية منسجمة بين القطاعات الحكومية المعنية للحد من انتشار جائحة كورونا، وتعزيز الأمان الصحي لجميع المواطنين والمقيمين، وضمان استمرارية العملية التعليمية، والعمل عن بُعد بأفضل الممارسات المحققة للجودة والكفاءة.
واستعرض العوهلي ما حققته الجامعة في عامها المنصرم من منجزات نوعية مثّلت تحولات في تاريخها، أبرزها إطلاق هويتها المؤسسية الساعية للإسهام في تحقيق الأمن الغذائي، والاستدامة البيئية، وحصولها على الاعتماد المؤسسي الكامل من المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي، وكذلك حصولها على عدد من الاعتمادات البرامجية والتخصصية في مجالات علمية متعددة، كما اعتمدت الجامعة إستراتيجيتها 1441-1445هـ 2020- 2024 .
وناقش المجلس عددًا من الموضوعات المتعلقة بالشؤون الأكاديمية والبحثية، والموافقة على عدد من التعيينات، وقرارات الابتعاث، ومنح الدرجات العلمية.
وأشاد المجلس بوعي ومسؤولية طلبة الجامعة ودورهم الفعال في استمرار العملية التعليمية، حاثًّا أعضاء هيئة التدريس على مضاعفة الجهود، ومواصلة التجاوب الفعال والمستمر مع الطلبة عبر القنوات الإلكترونية التعليمية المتاحة.
وأشار معالي رئيس جامعة الملك فيصل إلى أن الحكومة الرشيدة -أعزها الله- سخّرت لدعم العملية التعليمية كل الإمكانات في منظومة جهود وطنية منسجمة بين القطاعات الحكومية المعنية للحد من انتشار جائحة كورونا، وتعزيز الأمان الصحي لجميع المواطنين والمقيمين، وضمان استمرارية العملية التعليمية، والعمل عن بُعد بأفضل الممارسات المحققة للجودة والكفاءة.
واستعرض العوهلي ما حققته الجامعة في عامها المنصرم من منجزات نوعية مثّلت تحولات في تاريخها، أبرزها إطلاق هويتها المؤسسية الساعية للإسهام في تحقيق الأمن الغذائي، والاستدامة البيئية، وحصولها على الاعتماد المؤسسي الكامل من المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي، وكذلك حصولها على عدد من الاعتمادات البرامجية والتخصصية في مجالات علمية متعددة، كما اعتمدت الجامعة إستراتيجيتها 1441-1445هـ 2020- 2024 .