أمانة جدة تعقد اجتماعها الأول مع سفراء " يلا جدة "
تاريخ النشر: 09 نوفمبر 2020 18:12 KSA
عقدت أمانة محافظة جدة اجتماعها الأول مع سفراء مبادرة "يلا_جدة" ، الذين مثلوا أوائل المبادرين بالتسجيل والتفاعل مع المبادرة بهدف تعزيز برامج التوعية ومشاركة السكان في معالجة تحديات المدينة وبناء مجتمع حيوي ومزدهر.
وتعد مبادرة "يلا جدة " منصة إلكترونية مقدمة من مركز الإبداع البلدي بأمانة محافظة جدة ، ويجري عن طريق المنصة استقبال جميع المشاركات والمبادرات التي تخدم المدينة وعرضها للمراجعة والتدقيق للتأكد من أهليتها ، فيما تستقبل المنصة حاليا عددا من الأفكار والمبادرات التطويرية في مسارات مختلفة تشمل: (تحسين النمط البيئي والجمالي - تصميم الحدائق - تصميم الميادين والمجسمات - الزراعة والتشجير - البلاغ عن السيارات المهملة - رسم الجداريات - تنظيف الشواطئ - تنظيف أعماق البحار)، ويمكن لسكان جدة الاطلاع والمشاركة في المسارات المطروحة عبر الرابط: (اضغط هنا https://www.yallajeddah.sa/).
يذكر أن مبادرة "يلا_جدة" تهدف إلى الإسهام في تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال بناء مجتمع حيوي وتحسين جودة حياة الفرد والأسرة ، وأن تكون جدة مدينة يحتذى بها، بجانب تعزيز مكانتها في ترتيب أفضل المدن العالمية خلال السنوات العشر المقبلة، فضلا عن إحياء الانتماء الوطني والمسؤولية لدى السكان وتوفير الفرص الملائمة للمشاركة في التطوير والتحسين والتجميل.
وتعد مبادرة "يلا جدة " منصة إلكترونية مقدمة من مركز الإبداع البلدي بأمانة محافظة جدة ، ويجري عن طريق المنصة استقبال جميع المشاركات والمبادرات التي تخدم المدينة وعرضها للمراجعة والتدقيق للتأكد من أهليتها ، فيما تستقبل المنصة حاليا عددا من الأفكار والمبادرات التطويرية في مسارات مختلفة تشمل: (تحسين النمط البيئي والجمالي - تصميم الحدائق - تصميم الميادين والمجسمات - الزراعة والتشجير - البلاغ عن السيارات المهملة - رسم الجداريات - تنظيف الشواطئ - تنظيف أعماق البحار)، ويمكن لسكان جدة الاطلاع والمشاركة في المسارات المطروحة عبر الرابط: (اضغط هنا https://www.yallajeddah.sa/).
يذكر أن مبادرة "يلا_جدة" تهدف إلى الإسهام في تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال بناء مجتمع حيوي وتحسين جودة حياة الفرد والأسرة ، وأن تكون جدة مدينة يحتذى بها، بجانب تعزيز مكانتها في ترتيب أفضل المدن العالمية خلال السنوات العشر المقبلة، فضلا عن إحياء الانتماء الوطني والمسؤولية لدى السكان وتوفير الفرص الملائمة للمشاركة في التطوير والتحسين والتجميل.