أهم 5 مواقع أثرية في المملكة.. تعرف عليـها
تاريخ النشر: 18 أبريل 2021 13:58 KSA
يحتفل العالم في 18 من أبريل باليوم العالمي للتراث وتحرص العديد من الدول على صيانة إرثها الثقافي وحماية التراث الإنساني، وتحتفل المملكة كل عام بهذه المناسبة، حيث كان احتفالها لأول مرة في عام 2013.
وسعت المملكة خلال السنوات الماضية إلى ادراج العديد من المواقع الأثرية والتراثية ضمن قائمة اليونيسكو، والتي أدرجت بدورها 5 مواقع سعودية، وهي:
- مدائن صالح، أول موقع سعودي تم إدراجه بالقائمة عام 2008.
- حي طريف، أدخل بالقائمة عام 2010، كأحد أهم معالم الدرعية القديمة.
- جدة التاريخية، تم إدراجها عام 2014 ضمن القائمة، حيث تعتبر من المواقع التاريخية التي تضم عدد من المعالم والمباني الأثرية.
- مدينتي جبة والشويمس في منطقة حائل، تم إدراجهما عام 2015، إذ تعتبران من أهم المواقع الأثرية التي يعود تاريخها إلى أكثر من 10 آلاف سنة قبل الميلاد.
- واحة الأحساء، تم ادراجها عام 2018 ضمن القائمة، كأكبر واحة نخيل محاطة بالرمال في العالم.
ونجحت المملكة أيضا في تسجيل 6 عناصر في قائمة التراث الثقافي غير المادي باليونسكو، وهي: الصقارة، والمجالس، والقهوة العربية، والعرضة النجدية والمزمار، والخط العسيري.
ولا زالت المملكة تبذل العديد من الجهود من خلال الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والتي تسعى لتطبيق رؤية جديدة تقوم على توجيه أنظار العالم نحو المملكة وما تحتويه من معالم تراثية واثرية.
وسعت المملكة خلال السنوات الماضية إلى ادراج العديد من المواقع الأثرية والتراثية ضمن قائمة اليونيسكو، والتي أدرجت بدورها 5 مواقع سعودية، وهي:
- مدائن صالح، أول موقع سعودي تم إدراجه بالقائمة عام 2008.
- حي طريف، أدخل بالقائمة عام 2010، كأحد أهم معالم الدرعية القديمة.
- جدة التاريخية، تم إدراجها عام 2014 ضمن القائمة، حيث تعتبر من المواقع التاريخية التي تضم عدد من المعالم والمباني الأثرية.
- مدينتي جبة والشويمس في منطقة حائل، تم إدراجهما عام 2015، إذ تعتبران من أهم المواقع الأثرية التي يعود تاريخها إلى أكثر من 10 آلاف سنة قبل الميلاد.
- واحة الأحساء، تم ادراجها عام 2018 ضمن القائمة، كأكبر واحة نخيل محاطة بالرمال في العالم.
ونجحت المملكة أيضا في تسجيل 6 عناصر في قائمة التراث الثقافي غير المادي باليونسكو، وهي: الصقارة، والمجالس، والقهوة العربية، والعرضة النجدية والمزمار، والخط العسيري.
ولا زالت المملكة تبذل العديد من الجهود من خلال الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والتي تسعى لتطبيق رؤية جديدة تقوم على توجيه أنظار العالم نحو المملكة وما تحتويه من معالم تراثية واثرية.