رياضة
المحامي يعقوب المطيري لـ المدينة «العمومية» مطالبة بتحرير محكمة التحكيم الرياضي
تاريخ النشر: 22 أبريل 2021 02:09 KSA
أكد المحامي و المستشار القانوني يعقوب المطيري المختص بالقانون الرياضي أن الجمعية العمومية هي السلطة العليا للاتحاد ولها صلاحية تعديل و اعتماد النظام الأساسي للاتحاد السعودي لكرة القدم.
وأضاف في تصريح خاص لـ»المدينة» أن المادة 35 من النظام الأساسي للاتحاد السعودي لكرة القدم، أجازت لمجلس الادارة صلاحيات اختيار مرشحيه مهما كان منصبه، لعضوية اللجان التنظيمية الخليجية والاتحادات الإقليمية و الدولية، على أن يراعى الكفاءة و الخبرة و القدرة المهنية وتوافر متطلبات وشروط الترشيح المعدة من قبل تلك اللجان والاتحادات.
وتابع المطيري، أن حل وإسقاط اللجان القضائية يدخل من اختصاص الجمعية العمومية عندما تصدر قرار بحل اللجان القضائية (لجنة الانضباط والاخلاق، ولجنة الاستئناف) و عدم المصادقة عليها و بالتالي يتم إعادة تشكيلها من جديد من قبل مجلس الاتحاد السعودي لكرة القدم، وكذلك تحديث نوعية ومواضيع القضايا التي يفصل بها المركز السعودي للتحكيم الرياضي و منها التي تتعلق بالقرارات بشأن أهلية و قانونية اللاعبين و مشاركتهم، وبالتالي ينبغي تعديل نص المادة (٥٨) بإعطاء صلاحيات أكثر لمركز التحكيم الرياضي السعودي و تحرره من القيود التي تحد من صلاحياته، ليصبح مشابها لمحكمة التحكيم الرياضية «كاس» وهي أعلى محكمة رياضية دولية على مستوى العالم.
وأضاف في تصريح خاص لـ»المدينة» أن المادة 35 من النظام الأساسي للاتحاد السعودي لكرة القدم، أجازت لمجلس الادارة صلاحيات اختيار مرشحيه مهما كان منصبه، لعضوية اللجان التنظيمية الخليجية والاتحادات الإقليمية و الدولية، على أن يراعى الكفاءة و الخبرة و القدرة المهنية وتوافر متطلبات وشروط الترشيح المعدة من قبل تلك اللجان والاتحادات.
وتابع المطيري، أن حل وإسقاط اللجان القضائية يدخل من اختصاص الجمعية العمومية عندما تصدر قرار بحل اللجان القضائية (لجنة الانضباط والاخلاق، ولجنة الاستئناف) و عدم المصادقة عليها و بالتالي يتم إعادة تشكيلها من جديد من قبل مجلس الاتحاد السعودي لكرة القدم، وكذلك تحديث نوعية ومواضيع القضايا التي يفصل بها المركز السعودي للتحكيم الرياضي و منها التي تتعلق بالقرارات بشأن أهلية و قانونية اللاعبين و مشاركتهم، وبالتالي ينبغي تعديل نص المادة (٥٨) بإعطاء صلاحيات أكثر لمركز التحكيم الرياضي السعودي و تحرره من القيود التي تحد من صلاحياته، ليصبح مشابها لمحكمة التحكيم الرياضية «كاس» وهي أعلى محكمة رياضية دولية على مستوى العالم.