رياضة
الشابي لـ المدينة : الأخضر يحقق الأهم
تاريخ النشر: 09 سبتمبر 2021 00:48 KSA
بارك المدرب التونسي الخبير بالكرة السعودية الكابتن عبدالرزاق الشابي المدير الفني السابق لفريق أبها، للأخضر ولجهازه الفني، بعد حصولهم على العلامة الكاملة من مباراتي الجولتين الأولى والثاني من التصفيات الآسيوية النهائية المؤهلة لمونديال 2021.
وقال الشابي لـ»المدينة» دائماً البدايات، مهمة وصعبة جدا لأي منتخب وطبيعي تحصل أخطاء متفاوتة، لكن يبقى الأهم في هذه المرحلة النتائج.
وتابع الشابي، الأخضر في الجولة الأولى واجه فيتنام، وهو منتخب يريد إثبات حضوره في المجموعة، وتميز لاعبوه بالحماس، مما أصاب دفاع الأخضر بارتباك نسبي، خاصة في بداية المباراة، كان سببه قلة الانسجام بين لاعبي الدفاع والوسط ولا ننسى أنها كانت أول مباراة في التصفيات وكل منتخب يريد أن ينبئ عن بداية مثالية، لكن رغم تأخر المنتخب السعودي بهدف مبكر، إلا أن خبرة بعض لاعبي المنتخب قلبت النتيجة ورجحت الكفة للأخضر بأول ثلاث نقاط.
وأضاف المدير الفني التونسي، في مباراة عمان تحسن الأداء نسبيا عن مباراة فيتنام وكان هناك ترابط بين خطوط المنتخب، وهو الذي ساعده في فرض السيطرة على مجريات المباراة كاملة والاستفادة من فرصة وحيدة أحسن استغلالها الهجوم الاخضر.
وقال «صحيح أن المستوى لم يرتقِ لطموحات الجماهير السعودية، ولكن الأهم هو تحقيق النقاط في البدايات، لأنها تمنح اللاعبين دفعة معنوية وثقة لما هو قادم، خاصة أمام اليابان.
وأشار الشابي إلى أن الضغط سيكون على اليابان بحكم حاجته لنقاط المباراة واللحاق بالمنتخب السعودي.
وشدد الشابي على أن حصول المنتخب على ست نقاط سيساهم في تطور المستوى ومع الوصول المنتخب للمباراة الثالثة، سيكون الانسجام أفضل من المباراتين، الأولى والثانية كما أن الاخطاء ستتلاشى بوجود مدرب مميز مثل رينارد الذي يمتلك خبرة مع المنتخبات الأفريقية وكل منتخب دربه ترك بصمة قوية معه.
وأوضح عبدالرزاق الشابي أن من ينتقد الدفاع السعودي، سواء كان عبدالله مادو أو عبدالإله العمري، عليه ان يكون أكثر واقعية ويشيد بما قدمه اللاعبان، لأن هذه التجربة جديدة عليهم وسيكون لها شأن كبير اذا ما وجد اللاعبان الدعم الكافي.
وعلى الصعيد الهجومي بين الشابي، أن فهد المولد يظل نجماً كبيراً ومهماً على خريطة المنتخب، والتصفيات طويلة والمنتخب في أمس الحاجة لكل عناصر الخبرة، والثقة التي وجدها فهد من رينارد ستظهر ثمارها في الفترة المقبلة.
أما عبدالله الحمدان، فهو لاعب شاب ينتظره مستقبل طيب لم يحصل على الفرصة الكافية مع ناديه والمنتخب ومع مرور الوقت والاحتكاك سيتطور ويفيد الهجوم السعودية.
وصالح الشهري مهاجم فيه كل ما يحتاجه أي مدرب كلاعب بديل او أساسي يقدم الفائدة المرجوة منه وهي تسجيل الأهداف وتشتيت الدفاعات.
أخيرًا هيرفي رينارد حقق ما كان يتمناه وهو يسير على نفس نهج فان مارفيك مدرب المنتخب فالتصفيات الماضية كان هناك نقد على الدخول كل مباراة بنفس الأسماء وعدم التغيير كثيرا في المباريات ولكن حقق الهدف المنشود.
وقال الشابي لـ»المدينة» دائماً البدايات، مهمة وصعبة جدا لأي منتخب وطبيعي تحصل أخطاء متفاوتة، لكن يبقى الأهم في هذه المرحلة النتائج.
وتابع الشابي، الأخضر في الجولة الأولى واجه فيتنام، وهو منتخب يريد إثبات حضوره في المجموعة، وتميز لاعبوه بالحماس، مما أصاب دفاع الأخضر بارتباك نسبي، خاصة في بداية المباراة، كان سببه قلة الانسجام بين لاعبي الدفاع والوسط ولا ننسى أنها كانت أول مباراة في التصفيات وكل منتخب يريد أن ينبئ عن بداية مثالية، لكن رغم تأخر المنتخب السعودي بهدف مبكر، إلا أن خبرة بعض لاعبي المنتخب قلبت النتيجة ورجحت الكفة للأخضر بأول ثلاث نقاط.
وأضاف المدير الفني التونسي، في مباراة عمان تحسن الأداء نسبيا عن مباراة فيتنام وكان هناك ترابط بين خطوط المنتخب، وهو الذي ساعده في فرض السيطرة على مجريات المباراة كاملة والاستفادة من فرصة وحيدة أحسن استغلالها الهجوم الاخضر.
وقال «صحيح أن المستوى لم يرتقِ لطموحات الجماهير السعودية، ولكن الأهم هو تحقيق النقاط في البدايات، لأنها تمنح اللاعبين دفعة معنوية وثقة لما هو قادم، خاصة أمام اليابان.
وأشار الشابي إلى أن الضغط سيكون على اليابان بحكم حاجته لنقاط المباراة واللحاق بالمنتخب السعودي.
وشدد الشابي على أن حصول المنتخب على ست نقاط سيساهم في تطور المستوى ومع الوصول المنتخب للمباراة الثالثة، سيكون الانسجام أفضل من المباراتين، الأولى والثانية كما أن الاخطاء ستتلاشى بوجود مدرب مميز مثل رينارد الذي يمتلك خبرة مع المنتخبات الأفريقية وكل منتخب دربه ترك بصمة قوية معه.
وأوضح عبدالرزاق الشابي أن من ينتقد الدفاع السعودي، سواء كان عبدالله مادو أو عبدالإله العمري، عليه ان يكون أكثر واقعية ويشيد بما قدمه اللاعبان، لأن هذه التجربة جديدة عليهم وسيكون لها شأن كبير اذا ما وجد اللاعبان الدعم الكافي.
وعلى الصعيد الهجومي بين الشابي، أن فهد المولد يظل نجماً كبيراً ومهماً على خريطة المنتخب، والتصفيات طويلة والمنتخب في أمس الحاجة لكل عناصر الخبرة، والثقة التي وجدها فهد من رينارد ستظهر ثمارها في الفترة المقبلة.
أما عبدالله الحمدان، فهو لاعب شاب ينتظره مستقبل طيب لم يحصل على الفرصة الكافية مع ناديه والمنتخب ومع مرور الوقت والاحتكاك سيتطور ويفيد الهجوم السعودية.
وصالح الشهري مهاجم فيه كل ما يحتاجه أي مدرب كلاعب بديل او أساسي يقدم الفائدة المرجوة منه وهي تسجيل الأهداف وتشتيت الدفاعات.
أخيرًا هيرفي رينارد حقق ما كان يتمناه وهو يسير على نفس نهج فان مارفيك مدرب المنتخب فالتصفيات الماضية كان هناك نقد على الدخول كل مباراة بنفس الأسماء وعدم التغيير كثيرا في المباريات ولكن حقق الهدف المنشود.