محليات
رئيس جمعية الإدارة الصحية: مبادرات لدعم التوظيف والجودة وخفض التكاليف
تاريخ النشر: 02 مارس 2024 23:50 KSA
أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للإدارة الصحية الدكتور بندر دخيل الصاعدي على أهمية تطوير العمل المهني والبحثي والمرجعي للمختصين في الإدارة الصحية، بهدف دعم خطط التوظيف وتحسين معايير الخدمات، وخفض التكاليف، ودعم الجودة، وتحسين عمليات التسويق والبرامج العلمية.
وقُدِّر عدد المستفيدين من الخدمات التي تقدمها الجمعية بـ40 ألف مستفيد، لافتًا إلى تنفيذ 100 برنامج تدريبي، استفاد منها أكثر من 10 آلاف ممارس صحي، كما أقامت الجمعية منذ تأسيسها ٦ مؤتمرات علمية محلية ودولية، ساهمت بشكل مباشر في تحسين وتطوير الخدمات الصحية من خلال مشاركة الخبراء الدوليين والمحليين في المجال الصحي.
ولفت إلى استقطاب فريق متخصص في التخطيط الإستراتيجي لتطبيق أحدث المنهجيات العلمية، وتحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها الجمعية، مشددًا على أهمية الملاءة المالية للجمعية لتحقيق أهدافها بالمرحلة المقبلة.
مبادرات لدعم التوظيف
وردًّا على سؤال بشأن نوعية المبادرات التي قدمتها الجمعية لدعم القطاع، قال: الجمعية أطلقت العديد من المبادرات الهامَّة لدعم توظيف المتخصصين في الإدارة الصحية عبر برامج التدريب المنتهي بالتوظيف، والتي تقيمها الأكاديمية الصحية بالهيئة السعودية للتخصصات الصحية، كما نظَّمت المؤتمر الدولي للإدارة الصحية، وإدارة الأزمات على مدار ٣ أيام، مع ٤ ورش عمل، ركَّزت على إدارة الأزمات الصحية في جائحة كورونا، وكان للتطوُّع المساهمة الكُبْرى بعدد من المبادرات، ومنها مبادرة رد الجميل، والتي تأتي استكمالًا للعطاء في شهر رمضان المبارك، وذلك بتوفير وجبات إفطار وسحور للمتطوِّعين والممارسين الصحيين على مستوى المملكة، وتفعيل مبادرة «برد الصيف» لتوزيع سقيا ماء وعصائر للعاملين وقت الظهيرة، وفق الأنظمة المتَّبعة بالمملكة.
وساهمت الجمعية من خلال نادي تطوُّع الإداري الصحي في تعزيز التطوع المجتمعي، وبلغ عدد المتطوِّعين (2224) متطوِّعًا ومتطوِّعةً شاركوا ضمن (258) فرصة تطوعية، استفاد منها أكثر من نصف مليون مستفيد في مختلف المناطق.
منصَّة لدعم التطوُّع
ولفت في حوار لـ »المدينة» إلى حصول الجمعية على الفئة الأولى في معايير كفاءة الأداء للجمعيات العلمية خلال السنوات ٢٠٢٠م، و٢٠٢١م، و٢٠٢٢م، والاعتماد من منصَّة التعليم المستمر بالهيئة السعودية للتخصصات الصحية، والحصول على اعتماد المنصَّة الوطنية للعمل التطوعي، ومنصة التطوع الصحي، وحظيت الجمعية باهتمام متزايد من العاملين في القطاع الصحي لما تقدِّمه من برامج وأنشطة علمية.
وعن أبرز الخدمات التي تقدِّمها الجمعية، قال: تقدِّم الجمعية عددًا من الخدمات للمنتسبين وللجهات الحكومية والخاصة والكليات الصحية، ومنها التدريب، وذلك للرقي بمستوى المتخصصين والممارسين في مجال الإدارة الصحية، ودعم البحث العلمي من خلال نخبة من المتخصصين المهنيين في تخصصات الإدارة الصحية، كما تقدم خدمة الاستشارات الإدارية للجهات الصحية والشركات والمؤسسات من خلال المستشارين المنتسبين للجمعية.
وقُدِّر عدد المستفيدين من الخدمات التي تقدمها الجمعية بـ40 ألف مستفيد، لافتًا إلى تنفيذ 100 برنامج تدريبي، استفاد منها أكثر من 10 آلاف ممارس صحي، كما أقامت الجمعية منذ تأسيسها ٦ مؤتمرات علمية محلية ودولية، ساهمت بشكل مباشر في تحسين وتطوير الخدمات الصحية من خلال مشاركة الخبراء الدوليين والمحليين في المجال الصحي.
ولفت إلى استقطاب فريق متخصص في التخطيط الإستراتيجي لتطبيق أحدث المنهجيات العلمية، وتحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها الجمعية، مشددًا على أهمية الملاءة المالية للجمعية لتحقيق أهدافها بالمرحلة المقبلة.
مبادرات لدعم التوظيف
وردًّا على سؤال بشأن نوعية المبادرات التي قدمتها الجمعية لدعم القطاع، قال: الجمعية أطلقت العديد من المبادرات الهامَّة لدعم توظيف المتخصصين في الإدارة الصحية عبر برامج التدريب المنتهي بالتوظيف، والتي تقيمها الأكاديمية الصحية بالهيئة السعودية للتخصصات الصحية، كما نظَّمت المؤتمر الدولي للإدارة الصحية، وإدارة الأزمات على مدار ٣ أيام، مع ٤ ورش عمل، ركَّزت على إدارة الأزمات الصحية في جائحة كورونا، وكان للتطوُّع المساهمة الكُبْرى بعدد من المبادرات، ومنها مبادرة رد الجميل، والتي تأتي استكمالًا للعطاء في شهر رمضان المبارك، وذلك بتوفير وجبات إفطار وسحور للمتطوِّعين والممارسين الصحيين على مستوى المملكة، وتفعيل مبادرة «برد الصيف» لتوزيع سقيا ماء وعصائر للعاملين وقت الظهيرة، وفق الأنظمة المتَّبعة بالمملكة.
وساهمت الجمعية من خلال نادي تطوُّع الإداري الصحي في تعزيز التطوع المجتمعي، وبلغ عدد المتطوِّعين (2224) متطوِّعًا ومتطوِّعةً شاركوا ضمن (258) فرصة تطوعية، استفاد منها أكثر من نصف مليون مستفيد في مختلف المناطق.
منصَّة لدعم التطوُّع
ولفت في حوار لـ »المدينة» إلى حصول الجمعية على الفئة الأولى في معايير كفاءة الأداء للجمعيات العلمية خلال السنوات ٢٠٢٠م، و٢٠٢١م، و٢٠٢٢م، والاعتماد من منصَّة التعليم المستمر بالهيئة السعودية للتخصصات الصحية، والحصول على اعتماد المنصَّة الوطنية للعمل التطوعي، ومنصة التطوع الصحي، وحظيت الجمعية باهتمام متزايد من العاملين في القطاع الصحي لما تقدِّمه من برامج وأنشطة علمية.
وعن أبرز الخدمات التي تقدِّمها الجمعية، قال: تقدِّم الجمعية عددًا من الخدمات للمنتسبين وللجهات الحكومية والخاصة والكليات الصحية، ومنها التدريب، وذلك للرقي بمستوى المتخصصين والممارسين في مجال الإدارة الصحية، ودعم البحث العلمي من خلال نخبة من المتخصصين المهنيين في تخصصات الإدارة الصحية، كما تقدم خدمة الاستشارات الإدارية للجهات الصحية والشركات والمؤسسات من خلال المستشارين المنتسبين للجمعية.