Logo
صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والنشر

تطوير 6 مناطق بـ «جدة التاريخية» كواجهة عالمية

تطوير 6 مناطق بـ «جدة التاريخية» كواجهة عالمية

بهدف الحفاظ على الإرث الحضاري العريق للمدينة

A A
تعكف وزارة الثقافة على تطوير 6 مناطق بجدة التاريخية بهدف الحفاظ على الإرث الحضاري العريق للمدينة وتطويره ليصبح موقعاً نابضاً بالحياة وحافلاً بالتجارب الثقافية وبمتعة التسوق والاكتشاف، . ويشمل ذلك باب مكة،باب شريف،سوق العلوي على طريق الحج،سوق قابل،باب البنط،باب المدينة)، بهدف تحويل أحياء البلد إلى نموذج مثالي يحافظ على مكانتها التراثية عبر تفعيل الأنشطة الثقافية في المنطقة وأسواقها،وتجهيزها كواجهة عالمية على ساحل البحر الأحمر و إعادة النسيج العمراني والإنساني للشوارع والأحياء،وتنشيط الأماكن الأثرية المميزة مع المحافظة على المجتمع المحلي القائم .

كما تشمل محاور التطوير كذلك تأهيل الممرات والأسواق التاريخية،بما يسهم في الارتقاء بتجربة الزائرين، ودعم رواد الأعمال من الشباب والفنانين والمبدعين وتفعيل طرق الحج قديما منذ عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه،وإعادة الواجهة البحرية القديمة لجدة،ليعود جزء من البحر إلى مكانه الطبيعي القديم، وتوفير خط ساحلي جديد متصل،لدعم المجتمع

يشار إلى مجلس الوزراء وافق - منذ نحو 4 أشهر -على تحويل إدارة مشروع جدة التاريخية إلى برنامج يهدف إلى إعادة تأهيل جدة التاريخية وتطويرها في المجالات العمرانية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والتاريخية، والبيئية، وتوفير احتياجاتها من المرافق العامة والخدمات.

وسعت وزارة الثقافة التي تشرف على إدارة جدة التاريخية عبر خططها لاستثمار بيوتها التراثية ومساجدها العتيقة وأسواقها المتنوعة، وطرازها المعماري الفريد،فى إبراز مكوناتها التراثية ومزاياها المعمارية عبر مشروعات عديدة تشمل التجديد العمراني والعمل على جعلها متحفاً مفتوحاً.

تطوير جدة التاريخية

6 مناطق تشهد التطوير:

باب مكة

باب شريف

سوق العلوي على طريق الحج

سوق قابل

باب البنط

باب المدينة

أبرز ملامح التطوير

تفعيل الأنشطة الثقافية

تمكين التفاعل الاجتماعي

إعادة النسيج العمراني والإنساني

إحياء وتفعيل طرق الحج قديما

إعادة الواجهة البحرية القديمة لجدة


contact us
Nabd
App Store Play Store Huawei Store