توقعت وكالة «ستاندرد آند بورز جلوبال» أن يصل الدين العالمي إلى 200 تريليون دولار بحلول نهاية العام الجاري، لكنها لا ترى أي أزمة على المدى القريب.
وقالت: إن الدين العالمي سيساوي 265 % من الناتج المحلي الإجمالي في العام الحالي مرجعة ذلك إلى الانهيار الاقتصادي الناجم عن كورونا، والاقتراض الإضافي الذي اضطرت الحكومات والشركات والأسر إلى اللجوء إليه.