Logo
صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والنشر

جيل الكيبورد في مهب العزلة والأمراض والفشل

جيل الكيبورد في مهب العزلة والأمراض والفشل

في ظل إدمان الأجهزة الإلكترونية يوميا

A A
على الرغم من التحذيرات المتكررة، إلا أن جيل الكيبورد الراهن يتجاهل نتائج كل الدراسات والأبحاث عن مخاطر إدمان مشاهدة الأجهزة الإلكترونية بمتوسط 7 إلى 8 ساعات يوميًا، والتي تشمل انخفاض مستويات التركيز، وفرط الحركة، وقصر فترات الانتباه، وصعوبة التواصل، وتكوين الصداقات، كما تقلل الوقت الذي يقضيه الأطفال في القراءة واللعب والتفاعل مع العائلة والأطفال الآخرين، واللافت للنظر أن تشير الدراسات وتدق الأجراس لمخاطر هذا الإدمان الذي يبدأ من مرحلة الرضاعة في سن 18 شهرًا، في ظل تباهي أولياء الأمور بذلك، وعلى الرغم من أن المخاطر تبدو واضحة في بروز جيل انطوائي متوتر عصبيًا ونفسيًا نتيجة الانفصال عن الواقع إلا أن أحدًا لم يهتم بوضع روشتة إنقاذ من الوضع الراهن وبات التركيز على التكيف مع هذا الوضع المحبط اجتماعيًا ونفسيًا لكل المصلحين الذين يرون أن مهامًا أكبر يجري إهمالها في ظل بروز ما يسمى "إدمان النت"..

--------------------------------------------

7 ساعات يوميا على الأقل أمام الأجهزة الإلكترونية

أظهرت دراسة أجريت حديثًا على أطفال تتراوح أعمارهم بين أربع وخمس سنوات، أنّ الأطفال يقضون سبع ساعات ونصف الساعة يوميًا أمام شاشات الأجهزة الإلكترونية، أي بزيادة ساعة وسبع عشرة دقيقة أكثر مما كان يحدث في العمر نفسه قبل خمس سنوات، ومن المستغرب أكثر أنّ الدراسة نفسها أظهرت أن بعض الأطفال، ممن لا تزيد أعمارهم على السنتين، يقضون نحو ساعتين يوميًا أمام شاشة جهاز إلكتروني، وتتعدد الأجهزة التكنولوجية التي يتنافس في استخدامها الأطفال، كالأجهزة السطحية اللمسية (الآي باد) التي يظهر ضررها في أمراض كالتشنج في عضلات العنق، بالإضافة إلى أوجاع أخرى في العضلات نتيجة للجلوس المطول وغير الصحيح، كما أن استخدامها كثيرًا يترافق بانحناء في الرأس والعنق، مقارنة مع أجهزة الكمبيوتر العادية التي تستخدم في المكاتب، ومن جهة أخرى، فإن استخدام الجهاز اللوحي المرتفع جدًا للنقر على شاشته، قد يخلف تأثيرات سلبية مضرة.

ويعد جهاز التلفاز الوسيلة التكنولوجية الأكبر والأكثر تأثيرًا صحيًا على الطفل، لأنه يؤدي إلى السمنة والعزلة والكسل والخمول الجسدي والفكري، والهذيان الذهني.

-----------------------

90 % من مستخدمي الحاسب يعانون مشكلات بالعين

أظهرت دراسات حديثة أن 90% من الأشخاص الذين يستخدمون الحاسوب يعانون من مشاكل في العين، وقال الباحثون في جامعة "ساني" لطب العيون بنيويورك": إن الأشخاص الذين يقرأون الرسائل ويتصفحون الإنترنت على هواتفهم النقالة يميلون إلى تقريب الأجهزة من أعينهم أكثر من الكتب والصحف ما يجبر العين على العمل بشكل متعب أكثر من العادة، وقال الباحث المسؤول عن الدراسة، مارك روزنفيلد: إن حمل الأشخاص للأجهزة بمسافة قريبة من العين يجعلها تعمل بشكل متعب أكثر للتركيز على الأشياء المكتوبة.

----------------------

إدمان ألعاب الفيديو يؤدي إلى الفشل

تشير الأبحاث العلمية إلى أنه على الرغم من الفوائد التي قد تتضمنها بعض ألعاب الكمبيوتر إلا أن سلبياتها أكثر من إيجابياتها وتتمثل أيضًا في الآثار الصحية التي قد تصيب الطفل، مثل إصابات الرقبة والظهر، ومن جهة أخرى كشف العلماء مؤخرًا أن الوميض المتقطع بسبب المستويات العالية والمتباينة من الإضاءة في الرسوم المتحركة الموجودة في هذه الألعاب يتسبب في حدوث نوبات من الصرع لدى الأطفال، وحذر العلماء من الاستخدام المستمر والمتزايد لألعاب الكمبيوتر الاهتزازية من قبل الأطفال لاحتمال ارتباطه بالإصابة بمرض ارتعاش الأذرع، أما عن الآثار السلوكية التي تخلفها ألعاب الصراعات والحروب، فتتمثل في تعزيز ميول العنف والعدوان لدى الأطفال والمراهقين، من جانبها أكدت بعض البحوث العلمية أن هذه الألعاب قد تكون أكثر خطرًا من أفلام العنف التلفزيونية أو السينمائية لأنها تتصف بصفة التفاعلية وتتطلب من الطفل أن يتقمص الشخصية العدوانية ليلعبها ويمارسها، وأدت هذه الألعاب ببعض الأطفال والمراهقين إلى حد الإدمان المفرط ما اضطر بعض الدول إلى تحديد سن الأشخاص الذين يسمح لهم بممارسة هذه الألعاب، وحذرت دراسة من أن أعراض الإدمان المرضي على ألعاب الفيديو قد يسبب اضطرابات النوم والفشل على صعيد الحياة الخاصة أو الدراسة.

---------------------------------

تعليم الأطفال ترتيب الأولويات وتنظيم الوقت

استطاعت الأجهزة الذكية أن توفر للأطفال كافة المعلومات التي تساعد في نمو تفكيرهم وتجيب على جميع الأسئلة التي تجول في خاطرهم، وتجعلهم يحتفظون بالمعلومة بشكل أسرع.

وأظهرت دراسة أجراها علماء من جامعة بوسطن في الولايات المتحدة، أن للتكنولوجيا آثار إيجابية وأخرى سلبية على قدرة الأطفال على التفكير، فهي لا تؤثر فقط على طريقة تفكيرهم بل على طريقة نمو أدمغتهم وتطورها، حسب نوعية التكنولوجيا، وطريقة تقديمها لهم هي ما تجعلها ضارة أو نافعة، مشددة على أهمية تعليم الأطفال ترتيب الأولويات وتنظيم الوقت.

ويمكن أن يتعرض الأطفال الذين يفرطون في استخدام التكنولوجيا وألعاب الفيديو للعديد من المشاهد العنيفة التي تتسبب في رفع معدل الأدرينالين ومستويات التوتر لديهم، وذلك لعدم قدرتهم على تمييز حقيقة ما يشاهدونه، وأظهر الأطفال الذين يشاهدون الكثير من العنف عبر وسائل التكنولوجيا المختلفة ارتفاعًا في معدل دقات القلب بالإضافة إلى مستويات التوتر العالي للنظام الحسي، كما أن الأطفال الذين يستخدموا الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر بشكل يومي، هم أكثر نشاطًا وبشكل مبالغ فيه، بالإضافة إلى إصابتهم باللامبالاة وعدم الاكتراث بما يحدث حولهم.

ويُنصح بعدم استخدام الأطفال ممن تقل أعمارهم عن ثلاث سنوات لأجهزة الكمبيوتر اللوحي أو الهواتف الذكية، أما بالنسبة للأطفال الأكبر سنًا، فلا يجب استخدامها لأكثر من 30 دقيقة في اليوم، وعدم الاستهانة بأي تغييرات سلوكية تطرأ عليهم.

----------------------

زيادة المشاهدة تؤدي لانخفاض التركيز وصعوبة التواصل

حذرت دراسة فنلندية من أن قضاء الأطفال أكثر من ساعة يوميًا في مشاهدة البرامج على الجوالات واللاب توب يزيد مخاطر الاضطرابات السلوكية والعاطفية والتي تشمل انخفاض مستويات التركيز، وفرط الحركة، وقصر فترات الانتباه، وصعوبة التواصل مع الأطفال الآخرين، وتكوين الصداقات، كما تقلل الوقت الذي يقضيه الأطفال في القراءة واللعب والتفاعل مع العائلة والأطفال الآخرين.

وأوضحت الدراسة التي نشرت ملخصًا لها صحيفة ديلي ميل، أن العديد من الأطفال في سن الرابعة يستخدمون الآن الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية بانتظام وأن حجم الاستهلاك تضاعف 3 مرات في الفترة من 2013 إلى 2017، من جانبها، لفتت عالمة الاجتماع جانيت نيرانين من المعهد الفنلندي للصحة والرفاهية في هلسنكي، إلى أن الأطفال في سن الخامسة يقضون وقتًا أطول من الذي يوصي به المختصون أمام الأجهزة الإلكترونية، وترتبط المستويات العالية من استخدام الوسائط الإلكترونية، خاصة مشاهدة البرامج، بمشاكل نفسية واجتماعية، بينما كان استخدام الألعاب الإلكترونية مرتبطًا فقط بفرط النشاط.

-----------------------------

الرضع يشاهدون الوسائط الإلكترونية يوميا

يتجه إنستجرام لإقرار سياسات جديدة تحد من التفاعلات بين المراهقين والبالغين تجعل منصته أكثر أمانًا للمستخدمين الشباب، وسيحظر التطبيق على البالغين المراسلة المباشرة للمراهقين الذين لا يتابعونهم، ويقدم مطالبات تتعلق بالسلامة يتم عرضها للمراهقين عندما يراسلون البالغين الذين يعرضون سلوكًا مشبوهًا، وتمنح مطالبات الأمان المستخدمين المراهقين خيار الإبلاغ عن البالغين الذين يرسلون رسائل إليهم أو حظرهم، وبينما ينتقل تطبيق إنستجرام إلى التشفير التام من طرف إلى طرف، فإنه يستثمر في الميزات التي تحمي الخصوصية وتحافظ على أمان الأشخاص من دون الوصول إلى محتوى الرسائل المباشرة، ووجد الباحثون أيضًا أن الأطفال الصغار في عمر 18 شهرًا يقضون ما معدله 32 دقيقة يوميًا على جهاز الوسائط الإلكترونية، وهو رقم زاد إلى 114 دقيقة يوميًا في المتوسط عند بلوغ سن الخامسة، ويوصي الخبراء بألا يقضي الأطفال في سن ما قبل المدرسة أكثر من 60 دقيقة يوميًا في استخدام الوسائط الإلكترونية.

وكشفت دراسة مختصة أن الاستهلاك المطول للبرامج التلفزيونية يزيد من خطر صعوبات الانتباه والتركيز، وفرط النشاط والاندفاع، وغيرها من المشاكل العاطفية والسلوكية.

--------------------------------------------------------------

خبراء يحذرون من خطر الدردشة في ألعاب الأطفال

أوضحت مبادرة نظمها خبراء ألمان خطورة الدردشة الموجودة في الكثير من ألعاب الأطفال عبر الإنترنت، لما قد تشكله من خطر، وأكد الخبراء أن هذه الوظيفة، التي تتيح مشاركة الطفل تجربة اللعبة أو مناقشة إستراتيجيات جديدة ضمن الفريق، قد تشكل خطرًا على الطفل بعدم معرفة من وراء اسم الدردشة في الطرف الآخر، وهو ما يفتح الباب أمام بعض السلوكيات الخاطئة، بحسب ما ذكر موقع «familyeducation».

كما يجب على الآباء إنشاء ألعاب لأطفالهم مع الأصدقاء أو زملاء الدراسة فقط مع التركيز على أن يكون المحتوى مناسبًا لعمر الطفل، ومع الأطفال الأكبر سنًا، فإنه يجب على الآباء التحدث معهم حول مخاطر وظيفة الدردشة والاتفاق معهم على بنود السلامة.

-----------------------------------------------------

الكتب الإلكترونية تشتت فكر الأطفال

قالت الخبيرة بيري كلاس في تقريرها عن (التعليم عن بُعد)، في صحيفة نيويورك تايمز: إن الكتب الإلكترونية تؤدى إلى تشتيت فكر الأطفال، مشيرة لتصميم معظم المواد على الإنترنت للتسلية والترفيه، وقراءتها بسرعة وبشكل عرضي، من دون بذل الكثير من الجهد.

فيما أشارت البروفيسورة نعومي بارون أستاذة اللغويات بالجامعة الأمريكية، إلى أنه مع الأطفال الأصغر سنًا، من المنطقي التمسك بالدراسة المكتوبة إلى أقصى حد ممكن، لأنها تسهل على الآباء والأطفال التفاعل مع اللغة والأسئلة والإجابات، فيما يسمى بـ«القراءة الحوارية»، فضلًا عن أن الكثير من التطبيقات والكتب الإلكترونية فيها الكثير من عوامل تشتيت الفكر.

وتعتقد الدكتورة جيني راديسكي، اختصاصية سلوك الأطفال، أنه رغم تعليم المهارات الأساسية للأطفال بنجاح، فإن التطبيقات المصممة لتعليم القراءة في السنوات الأولى من المدرسة تعتمد على التحفيز الذي يهدف إلى الحفاظ على تفاعل الأطفال، فيما ينقص في التعليم عن بعد سياق الفصل الدراسي، والمعلم باعتباره صانع المعنى، لربطهما معًا، بطريقة تحقق الفائدة المرجوة.

----------------------------------------

الجلوس طويلا أمام الكمبيوتر يؤدي للسرطان

قال عدد من خبراء الصحة: إن الجلوس لفترات طويلة في وضع خاطيء أمام أجهزة الكمبيوتر يؤدي إلى العديد من المشكلات، بما في ذلك آلام الظهر، وإجهاد العين، في حين أن آلام الظهر نفسها يمكن أن تكون مرتبطة بمزيد من الآثار، بما في ذلك سرطان البنكرياس.

ووجدت دراسة حديثة -نشرت في المجلة الطبية الشهرية «JAMA Internal Medicine»- أن هناك صلة قوية بين الجلوس لساعات طويلة وقيادة نمط حياة غير مستقر والموت بسبب السرطان.

وقال الدكتور سوراب س موكوار استشاري أمراض الجهاز الهضمي في مستشفى ميداس في نيودلهي بالهند: "يختلف العمل من المنزل كثيرًا عن العمل في المكتب؛ ففي المنزل، نميل إلى الجلوس على السرير، واستخدام الكراسي غير الداعمة أثناء العمل، ولكن تم إعداد البنية التحتية في المكتب لدعم ساعات العمل الطويلة".

ومع ذلك، هناك القليل من الأشياء التي يمكن للمرء أن يعتني بها أثناء العمل من المنزل، بما في ذلك إيجاد وقت للاستراحة من جدول مزدحم للتجول لمدة نصف ساعة على الأقل بعد العمل، وإذا لم يكن ذلك ممكنًا أيضًا، فالإنسان بحاجة إلى التجول في المنزل قليلاً، وضبط ارتفاع شاشة الكمبيوتر عند مستوى العين أو أقل قليلاً، ففي بعض الحالات، قد تعني آلام الظهر أيضًا مشكلة صحية خطيرة مثل سرطان البنكرياس.

----------------------------------------------------------------------------

تأثير سلبي على نمو الأطفال إلى الأبد

يقول دكتور إريك سيجمان الزميل المشارك بالجمعية البريطانية لعلم النفس وزميل الجمعية الملكية البريطانية للطب: إن تعلق الأطفال الصغار بالأجهزة اللوحية والهواتف الذكية يمكن أن يسبب دون قصد أضرارًا بالغة بأدمغتهم التي ما زالت في طور النمو، ويضيف سيجمان أن تعرض الأطفال للشاشات لمدة طويلة في سن مبكرة يعيق تنمية قدراتهم، لا سيما القدرة على التركيز والانتباه والتواصل والإحساس بالآخرين وبناء مفردات جديدة، وهي مهارات غالبًا ما يسعى الآباء والأمهات إلى تنميتها لدى أبنائهم عبر تركهم أمام الأجهزة الذكية لفترات ممتدة. وينبغي أن يخصص الوالدان فترة زمنية محددة لكل طفل تتناسب مع عمره، فعلى سبيل المثال بين الميلاد والسنة الثالثة تتطور عقول الأطفال بسرعة وتكون حساسة بشكل خاص للبيئة المحيطة بهم، ولكي تنمو الخلايا العصبية في الدماغ بشكل طبيعي خلال هذه الفترة يحتاج الطفل إلى محفزات محددة من البيئة الخارجية، وعليه حينما يقضي الصغار مدة طويلة جدًّا أمام الشاشة ولا يحصلون على ما يكفي من المحفزات المطلوبة من العالم الواقعي المحيط بهم، فإن ذلك يؤثر على نموهم، وفي حال حدوث ذلك في السنوات المبكرة الحاسمة من عمر الطفل فإن نتائجها السلبية يمكن أن تدوم معه إلى الأبد.

--------------------------------------------

الأجهزة الإلكترونية.. واقع وتحديات

----------------------

آثار إدمان الأجهزة الإلكترونية

اضطرابات النوم لعدم حصول الطفل على ساعات نوم كافية

آلام الظهر، إرهاق العينين، وزيادة الوزن.

انعدام الحوار الأسري

إهمال الطفل لواجباته المدرسية

ميل الطفل إلى العصبية والبكاء والصراخ عند تعطل الإنترنت.

-------------------------------

حلول للمشكلة

* تحديد ساعات معينة تسمح للطفل باستخدام الأجهزة الإلكترونية

* اختيار مجموعة من الأنشطة التي يود المشاركة بها سواء مع الأسرة أو أصدقائه

* إشراك الطفل في وضع قوانين وضوابط لاستخدام الأجهزة الإلكترونية

* مشاركة الطفل في أنشطته وألعابه ضرورة لا غنى عنها

* تشجيع الطفل على فتح باب الحوار في مختلف المواضيع العصرية

------------

أنواع الأجهزة

التلفاز.

الأجهزة الذكية

ألعاب الفيديو

------------------------

فوائد الأجهزة الإلكترونية

تقدم معلومات، وأفكار، ولغات جديدة، تنمي مواهب الأطفال

تزيد الوعي بالأحداث الراهنة

توفر وسائل الإعلام التفاعلية فرصًا لتعزيز المشاركة الاجتماعية

تمكن الطلاب من التعاون مع الآخرين في المهام والمشاريع

------------------------------

أعراض الإدمان

الشعور الدائم بالقلق والتوتر عند فصل، أو تعطل الإنترنت

يكون الطفل في حالة ترقب دائم لبرامج ومواقع التواصل

عدم الشعور بالوقت، أو بالآخرين من حوله

الميل إلى العزلة، قلة التواصل مع الآخرين

قلة أو انعدام الأنشطة الرياضية، أو الاجتماعية

---------------------------

الصحة السعودية: منع الرضَّع من مشاهدة الشاشات

​ من جهتهت حددت الإدارة العامة للتثقيف الإكلينيكي بوزارة الصحة السعودية الفئة والوقت المناسب للمشاهدة وحذرت من إهمال الأطفال وعدم مراقبتهم وتحديد الوقت المناسب لهم، كما قدمت عدد من الإرشادات عند استخدام الأجهزة كالتالي:

الرضع حتى 18 شهرًا من العمر​ يجب ألا يكون هناك وقت للجلوس أمام الشاشة

الأطفال من عمر 18 شهرًا إلى 24 شهرًا​ بعض الوقت مع أحد الوالدين

مرحلة ما قبل المدرسة​ لا يزيد الوقت على ساعة واحدة في اليوم

من عمر 5 إلى 18 سنة​ وقت معين بحيث لا يتجاوز ساعتين يوميًّا

يستثنى من ذلك الوقت المخصص لمنصة مدرستي خلال جائحة كورونا

إرشادات عند استخدام الأجهزة الإلكترونية

--------------

أخذ استراحة متكررة لراحة العين

الحد من استخدام الهواتف قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات

استخدام القطرات المرطبة للعين عند الشعور بالجفاف

المحافظة على نظافة الشاشة، والتقليل من سطوعها؛ لتجنب إجهاد العين

القيام بالرمش المتكرر؛ لترطيب العين

ضبط إضاءة الغرفة، وتجنب الإضاءة الساطعة

ضبط إعدادات الشاشة فيما يتعلق بتكبير الخط، وضبط التباين

تجنب انحناء الرقبة في أثناء استخدام الأجهزة

contact us
Nabd
App Store Play Store Huawei Store