قال اللاعب الدولي السابق ولاعب نادي الاتحاد الكابتن إبراهيم سويد، إن الإدارة الاتحادية تأخرت في قرار إقالة كاريلي، وكان من المفترض أن يصدر هذا القرار منذ الموسم الماضي. وبرر السويد وجهة نظره، بقوله، إن كاريلي ارتكب أخطاء بالجملة، تتمثل في عدم توظيف اللاعبين بشكل جيد وأيضا إفراطه في الدفاع وعدم التنويع في أسلوب اللعب حتى باتت طريقته مكشوفة لكل المنافسين.
وتابع إبراهيم السويد، أيضًا عدم إيجاد الحلول والإصرار على بعض القناعات مثل إشراك بيرجوفيتش وهو لاعب غير فعال في خط الهجوم ولا ننسى أنه لم يكن هناك ابتكار في مسألة صناعة مهاجم محلي أو تصعيده من الفئات السنية.
وأضاف اللاعب الاتحادي السابق، كما أحمل إدارة الاتحاد جزءاً من المسؤولية في التأخر في اتخاذ القرار .
ولفت السويد الانتباه إلى أن الإدارة ناقشت المدرب في الموسم أكثر من مرة لتغيير بعض القناعات الخاطئة، لكن كان كاريلي يصر على ارتكاب الأخطاء فكان من الواجب إقالته الموسم الماضي.
أما فيما يخص المدرب القادم فأتمنى أن يكون مدربا يناسب استراتيجية الفريق والإدارة وأن يكون مدربا ذا اسم وكفاءة تضيف للاتحاد وللدوري السعودي وأنا ضد أن يكون مدربا عالميا يحمل الإدارة أموالًا طائلة ويتسبب في مشاكل مالية، الاتحاد في غنى عنها، يفضل أن يكون اسما مميزا بشرط أن تكون القيمة التعاقدية معقولة ومناسبة. أعلنت إدارة نادي الاتحاد إقالة البرازيلي فابيو كاريلي المدير الفني لفريق الاتحاد، بصورة عاجلة، عقب خسارة الاتحاد كأس محمد السادس للأندية الأبطال، على يد الرجاء المغربي، الذي أنهى المباراة النهائية للبطولة، لصالحه 4 / 3 بركلات الترجيح، بعد أن انتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل 4 / 4.
وكانت الإدارة الاتحادية، قد اقتنعت أن كاريلي ارتكب مجموعة من الأخطاء الفنية، التي حرمت الفريق من كأس كانت في المتناول، وكاد بقليل من الحنكة الفنية، أن يكون الكأس اتحادياً.
وعبر بيان إدارة نادي الاتحاد التي أصدرته بهذا الخصوص، عن اختلاف الرؤى بين الإدارة والمدرب، خاصة أن المدرب لابد أن يلتزم بسياسة الإدارة العامة، وخططها للفريق، فكان طبيعيا أن تتم إقالة كاريلي. «المدينة» التقت مع بعض الفنيين واللاعبين القدامى لمعرفة رأيهم في قرار الإقالة، وكذلك رؤيتهم الفنية في المدرب الجديد.
وتابع إبراهيم السويد، أيضًا عدم إيجاد الحلول والإصرار على بعض القناعات مثل إشراك بيرجوفيتش وهو لاعب غير فعال في خط الهجوم ولا ننسى أنه لم يكن هناك ابتكار في مسألة صناعة مهاجم محلي أو تصعيده من الفئات السنية.
وأضاف اللاعب الاتحادي السابق، كما أحمل إدارة الاتحاد جزءاً من المسؤولية في التأخر في اتخاذ القرار .
ولفت السويد الانتباه إلى أن الإدارة ناقشت المدرب في الموسم أكثر من مرة لتغيير بعض القناعات الخاطئة، لكن كان كاريلي يصر على ارتكاب الأخطاء فكان من الواجب إقالته الموسم الماضي.
أما فيما يخص المدرب القادم فأتمنى أن يكون مدربا يناسب استراتيجية الفريق والإدارة وأن يكون مدربا ذا اسم وكفاءة تضيف للاتحاد وللدوري السعودي وأنا ضد أن يكون مدربا عالميا يحمل الإدارة أموالًا طائلة ويتسبب في مشاكل مالية، الاتحاد في غنى عنها، يفضل أن يكون اسما مميزا بشرط أن تكون القيمة التعاقدية معقولة ومناسبة. أعلنت إدارة نادي الاتحاد إقالة البرازيلي فابيو كاريلي المدير الفني لفريق الاتحاد، بصورة عاجلة، عقب خسارة الاتحاد كأس محمد السادس للأندية الأبطال، على يد الرجاء المغربي، الذي أنهى المباراة النهائية للبطولة، لصالحه 4 / 3 بركلات الترجيح، بعد أن انتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل 4 / 4.
وكانت الإدارة الاتحادية، قد اقتنعت أن كاريلي ارتكب مجموعة من الأخطاء الفنية، التي حرمت الفريق من كأس كانت في المتناول، وكاد بقليل من الحنكة الفنية، أن يكون الكأس اتحادياً.
وعبر بيان إدارة نادي الاتحاد التي أصدرته بهذا الخصوص، عن اختلاف الرؤى بين الإدارة والمدرب، خاصة أن المدرب لابد أن يلتزم بسياسة الإدارة العامة، وخططها للفريق، فكان طبيعيا أن تتم إقالة كاريلي. «المدينة» التقت مع بعض الفنيين واللاعبين القدامى لمعرفة رأيهم في قرار الإقالة، وكذلك رؤيتهم الفنية في المدرب الجديد.
