الكثيرون منا يؤدون في حياتهم بشكل جيد، أليس هذا صحيحاً !!، والقليل منا يؤدون في حياتهم بشكل رائع ومتميز، وهذا أيضاً صحيح، وهذا كله مرتبط بمعرفة نقاط القوة ونقاط الضعف لدينا، ونفهم ونعرف شغفنا وكذلك نفهم أنفسنا، لنكون في أفضل حالاتنا في حياتنا الخاصة والمهنية، وكلما تم اكتشاف الإمكانيات الكامنة لدينا زادت المراحل التي قد نصل إليها، بل ممكن أن نصل الى أبعد ما نتوقع لأنفسنا.
ليس هناك شك في أنك قد تكون جيداً في عملك الذي تقوم به، لكن صدقاً أنت الذي قررت هذه النتيجة المحدودة للغاية، ولكن دائماً المنظمات تبحث عن القادة المتطورين، الذين لديهم من الطموح والأهداف وتعريفات النجاح الكبيرة بدون أي حدود، الذين يساندون ويساعدون الآخرين للوصول الى الأفضل، الى النطاق الأوسع للوظيفة، وهذه هي نقطة الانطلاق التي مع الأسف لا يراها الكثيرون، ومتى ما أردت أن تكون منهم عليك أن تتخلى عن الأنانية، وتتصرف على أنك لست موظفاً بل مالكاً للعمل، عليك أن تكون قدوة لسلوكيات قيادية واضحة بالعمل لا منتقداً لبرامج العمل وأنظمته، يجب أن تعتاد على شكر الآخرين والتوقف عن السعي للمدح والثناء لنفسك فقط، وهذا ما سوف يساعدك على الانتقال للمرحلة القادمة في مسيرتك المهنية بشكل رائع.
أنت بطل قصة نجاحك، ولكي تكون جديراً بالقيادة المتميزة، فالقيادة هي القدرة على معرفة ما تؤمن به ثم استجماع شجاعتك للتصرف وفق هذه القناعات بطريقة مناسبة، هذه التصرفات يجب تعزيزها لإضافة قيمة للمكان الذي تعمل به وإحداث تأثير إيجابي على الآخرين، وثق تماماً بأنك لا تحتاج الى إدارة أحد لتكون قائداً، وربما تكون مديراً للكثير من الأشخاص، ولكنك لست قائداً لهم، وهذا الأمر مناط بأفعالك تجاه المواقف الخاصة بك.
عقلية تحمل المسئولية هي أداة فعالة لاكتشاف إمكانياتك الكامنة، وهي تمثل لك التحدي، لأنها تتطلب منك الإيمان بتطبيق العدالة والمساواة في نهاية المطاف، والحكم على تصرفاتك من خلال منظور ما إذا كان ذلك في مصلحة العمل مقابل ما هو لمصلحتك الشخصية، وفي معظم المنظمات الناجحة النتيجتان متوافقتان، واعلم أن القيام بمهام وظيفتك وأنت تأخذ في اعتبارك أن المنصب الأعلى التالي في مقابل المنصب الأدنى التالي.
الجيد سهل وفي متناول الجميع، والرائع والمتميز يحتاج الى جهد إضافي وهو أيضاً في متناول الجميع متى ما أرادوا ذلك، ولكل منهما نتائج سوف تحصل عليها من خلال قيم العمل الجاد وأهمية الأسرة والعمل الجماعي ومساعدة من هم أقل حظاً والمساهمة في تحقيق الصالح العام، وسوف تكون ضمن الرائعين في الحياة، فقط ابدأ الخطوة التي أمامك مباشرة، وشاركنا بالنتائج!!.
ليس هناك شك في أنك قد تكون جيداً في عملك الذي تقوم به، لكن صدقاً أنت الذي قررت هذه النتيجة المحدودة للغاية، ولكن دائماً المنظمات تبحث عن القادة المتطورين، الذين لديهم من الطموح والأهداف وتعريفات النجاح الكبيرة بدون أي حدود، الذين يساندون ويساعدون الآخرين للوصول الى الأفضل، الى النطاق الأوسع للوظيفة، وهذه هي نقطة الانطلاق التي مع الأسف لا يراها الكثيرون، ومتى ما أردت أن تكون منهم عليك أن تتخلى عن الأنانية، وتتصرف على أنك لست موظفاً بل مالكاً للعمل، عليك أن تكون قدوة لسلوكيات قيادية واضحة بالعمل لا منتقداً لبرامج العمل وأنظمته، يجب أن تعتاد على شكر الآخرين والتوقف عن السعي للمدح والثناء لنفسك فقط، وهذا ما سوف يساعدك على الانتقال للمرحلة القادمة في مسيرتك المهنية بشكل رائع.
أنت بطل قصة نجاحك، ولكي تكون جديراً بالقيادة المتميزة، فالقيادة هي القدرة على معرفة ما تؤمن به ثم استجماع شجاعتك للتصرف وفق هذه القناعات بطريقة مناسبة، هذه التصرفات يجب تعزيزها لإضافة قيمة للمكان الذي تعمل به وإحداث تأثير إيجابي على الآخرين، وثق تماماً بأنك لا تحتاج الى إدارة أحد لتكون قائداً، وربما تكون مديراً للكثير من الأشخاص، ولكنك لست قائداً لهم، وهذا الأمر مناط بأفعالك تجاه المواقف الخاصة بك.
عقلية تحمل المسئولية هي أداة فعالة لاكتشاف إمكانياتك الكامنة، وهي تمثل لك التحدي، لأنها تتطلب منك الإيمان بتطبيق العدالة والمساواة في نهاية المطاف، والحكم على تصرفاتك من خلال منظور ما إذا كان ذلك في مصلحة العمل مقابل ما هو لمصلحتك الشخصية، وفي معظم المنظمات الناجحة النتيجتان متوافقتان، واعلم أن القيام بمهام وظيفتك وأنت تأخذ في اعتبارك أن المنصب الأعلى التالي في مقابل المنصب الأدنى التالي.
الجيد سهل وفي متناول الجميع، والرائع والمتميز يحتاج الى جهد إضافي وهو أيضاً في متناول الجميع متى ما أرادوا ذلك، ولكل منهما نتائج سوف تحصل عليها من خلال قيم العمل الجاد وأهمية الأسرة والعمل الجماعي ومساعدة من هم أقل حظاً والمساهمة في تحقيق الصالح العام، وسوف تكون ضمن الرائعين في الحياة، فقط ابدأ الخطوة التي أمامك مباشرة، وشاركنا بالنتائج!!.
