كشفت وزار الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عن إمكانية تقدم أصحاب الخبرات للحصول على رخصة مزاولة مهنة الذهب دون شرط الثانوية العامة التي وضعت ضمن الضوابط السابقة كحد أدنى ودعت أصحاب الخبرات الموثقة في هذا المجال إلى التقدم للحصول على الرخصة.
إلى ذلك قال المتحدث الرسمي باسم الوزارة سعد آل حماد لـ:»المدينة»: إن الوزارة وضعت شرط الثانوية العامة وبجواره مصطلح (أو ما يعادلها) ضمن الشروط والمقصود منه من يحمل خبرات في هذا القطاع، على أن تكون مثبتة نظامًا، وعلى ذلك تقبل الوزارة واحدًا من الخيارين للمتقدمين على الحصول على الرخصة المهنية، وأفاد آل حماد أن قرار وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المتعلق بتنظيم قطاع الذهب والمجوهرات جاء لتحسين بيئة العمل ورفع كفاءة العاملين فيه وتحقيق الاستقرار الوظيفي لهم..
تجدر الإشارة إلى أن شرط الثانوية العامة سبب قلقًا كثيرًا داخل هذا النشاط لإمكانية حرمان الكثيرين من الحصول على الرخصة، لاسيما أن غالبيتهم يعملون في هذا المجال منذ عقود طويله واكتسبوا الخبرات اللازمة. وقدرت المصادر أن حوالى 60% من العاملين في الذهب لا يحملون المؤهل المطلوب، وتحدثوا في وقت سابق عن هذا المعاناة التي لا تتوافق مع برنامج تنمية الموارد البشرية الذي أطلقه سمو ولي العهد مؤخرًا ولاسيما في المجالات التى تحتاج إلى خبرات، وعلى مدى سنوات طويلة واجه توطين القطاع تحديات كبيرة لعدم قناعة البعض بمهارات السعوديين فيه، لكن السنوات الأخيرة شهدت تحولات نوعية وبرزت في المجال كفاءات سعودية بارزة في ظل الاهتمام بالتدريب والتأهيل ودعم أعمال الرقابة، ويحتاج العامل في المجال إلى خبرات متنوعة للكشف على المعادن والمجوهرات ومتابعة مستمرة لأوضاع السوق على مدار الساعة.
وتحتل المملكة المرتبة الخامسة في استهلاك الذهب في العالم بفضل ارتفاع القوة الشرائية والعادات الاجتماعية وكثرة الزوار على مدار العام.
إلى ذلك قال المتحدث الرسمي باسم الوزارة سعد آل حماد لـ:»المدينة»: إن الوزارة وضعت شرط الثانوية العامة وبجواره مصطلح (أو ما يعادلها) ضمن الشروط والمقصود منه من يحمل خبرات في هذا القطاع، على أن تكون مثبتة نظامًا، وعلى ذلك تقبل الوزارة واحدًا من الخيارين للمتقدمين على الحصول على الرخصة المهنية، وأفاد آل حماد أن قرار وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المتعلق بتنظيم قطاع الذهب والمجوهرات جاء لتحسين بيئة العمل ورفع كفاءة العاملين فيه وتحقيق الاستقرار الوظيفي لهم..
تجدر الإشارة إلى أن شرط الثانوية العامة سبب قلقًا كثيرًا داخل هذا النشاط لإمكانية حرمان الكثيرين من الحصول على الرخصة، لاسيما أن غالبيتهم يعملون في هذا المجال منذ عقود طويله واكتسبوا الخبرات اللازمة. وقدرت المصادر أن حوالى 60% من العاملين في الذهب لا يحملون المؤهل المطلوب، وتحدثوا في وقت سابق عن هذا المعاناة التي لا تتوافق مع برنامج تنمية الموارد البشرية الذي أطلقه سمو ولي العهد مؤخرًا ولاسيما في المجالات التى تحتاج إلى خبرات، وعلى مدى سنوات طويلة واجه توطين القطاع تحديات كبيرة لعدم قناعة البعض بمهارات السعوديين فيه، لكن السنوات الأخيرة شهدت تحولات نوعية وبرزت في المجال كفاءات سعودية بارزة في ظل الاهتمام بالتدريب والتأهيل ودعم أعمال الرقابة، ويحتاج العامل في المجال إلى خبرات متنوعة للكشف على المعادن والمجوهرات ومتابعة مستمرة لأوضاع السوق على مدار الساعة.
وتحتل المملكة المرتبة الخامسة في استهلاك الذهب في العالم بفضل ارتفاع القوة الشرائية والعادات الاجتماعية وكثرة الزوار على مدار العام.