الحرب على الفساد لا تنتهي..
والفساد كذلك لا ينتهي..
يستمر الفساد لأن الحياة مبنية على الخير والشر ولا يمكن أن تستمر بلا أحدهما..
وعليه فإن الفساد باقٍ ولكن الشيء الجيّد أن مواجهته أصبحت أقوى وأكثر وضوحاً وإن ازدادت شراسة الفاسدين لكنهم في النهاية سيقعون في شرّ أعمالهم..
وكما قال سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان (لن ينجُو أحد شارك في عملية فساد) ، قد يُفلت اليوم وغداً.. لكنه لن يُفلت للأبد..
قد يتضرر بريء بسبب فاسد، وقد يخسر حياةً رائعة يستحقها بسبب فاسد، وقد تضيق بهذا الإنسان الحياة حتى يعتقد أن الفاسد لا يمكن هزيمته، ولكن الله عز وجل أقوى من كل شيء، وهو وحده الذي سخّر لبلادنا رجلاً أطلق يد أبطال نزاهة ليواجهوا الفاسدين، ولذلك لن يستمر فساد الفاسد إلى الأبد.. سيقع بلا شك..
إنها حربٌ طويلة ويجب أن لا يعتقد أحد أن الأمر سهل، الفساد شبكة عنكبوتية، تداخل مصالح وعلاقات شخصية ونفوذ وأموال، جميعها تستطيع أن تجعل من مواجهتها عملاً مستحيلاً، ولكن ولله الحمد هناك من يصلون الليل بالنهار ليتم وأد هذا الفساد على أيديهم..
كل ضحية لفساد فاسد يجب أن يؤمن بالله أولاً ثم بوطنٍ قيادتُه تقود حرباً شرسة ضد الفساد، قد يعتقد الضحية أنه هُزِمْ ولكن وعد الله هو الحق، وسينتصر أصحاب الحق في النهاية.
أخيراً..
سيُهزم الفاسد وإن طال زمن نجاته، سيُهزم في اللحظة التي اعتقد واطمأن بأنه نجا، لأننا في عهد الحزم والعزم، العهد الذي لا يقبل وجود فاسد.
والفساد كذلك لا ينتهي..
يستمر الفساد لأن الحياة مبنية على الخير والشر ولا يمكن أن تستمر بلا أحدهما..
وعليه فإن الفساد باقٍ ولكن الشيء الجيّد أن مواجهته أصبحت أقوى وأكثر وضوحاً وإن ازدادت شراسة الفاسدين لكنهم في النهاية سيقعون في شرّ أعمالهم..
وكما قال سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان (لن ينجُو أحد شارك في عملية فساد) ، قد يُفلت اليوم وغداً.. لكنه لن يُفلت للأبد..
قد يتضرر بريء بسبب فاسد، وقد يخسر حياةً رائعة يستحقها بسبب فاسد، وقد تضيق بهذا الإنسان الحياة حتى يعتقد أن الفاسد لا يمكن هزيمته، ولكن الله عز وجل أقوى من كل شيء، وهو وحده الذي سخّر لبلادنا رجلاً أطلق يد أبطال نزاهة ليواجهوا الفاسدين، ولذلك لن يستمر فساد الفاسد إلى الأبد.. سيقع بلا شك..
إنها حربٌ طويلة ويجب أن لا يعتقد أحد أن الأمر سهل، الفساد شبكة عنكبوتية، تداخل مصالح وعلاقات شخصية ونفوذ وأموال، جميعها تستطيع أن تجعل من مواجهتها عملاً مستحيلاً، ولكن ولله الحمد هناك من يصلون الليل بالنهار ليتم وأد هذا الفساد على أيديهم..
كل ضحية لفساد فاسد يجب أن يؤمن بالله أولاً ثم بوطنٍ قيادتُه تقود حرباً شرسة ضد الفساد، قد يعتقد الضحية أنه هُزِمْ ولكن وعد الله هو الحق، وسينتصر أصحاب الحق في النهاية.
أخيراً..
سيُهزم الفاسد وإن طال زمن نجاته، سيُهزم في اللحظة التي اعتقد واطمأن بأنه نجا، لأننا في عهد الحزم والعزم، العهد الذي لا يقبل وجود فاسد.
