* وجميعنا يدرك بأنه وبدون هذا الدعم لهبط الاتحاد إلى أندية الدرجة الأولى، ولتعثر الأهلي عن التسجيل في الفترة الأولى، ولما تمكن الهلال من جلب لاعبين يحققون له حلمه الآسيوي الذي امتد إلى 20 سنة، ولما تمكن النصر من تدعيم فريقه بهؤلاء النجوم، و.. و.. و.. و.. لكل الأندية بلا استثناء.
* الأهلي يا سمو الوزير يمر بأزمة حقيقية، فرئيس النادي والجمهور والإعلام كلهم يناشدون بدعم مالي سخي يعيد للأهلي مكانته في المنافسة، فالديون باتت تهددهم بعدم التسجيل، ومستوى اللاعبين لن يذهب بهذا النادي الجماهيري بعيداً، ومتى ما حدثت تلك المصائب فإنه سيؤثر على حضور المدرجات وبالتالي ستتأثر جمالية المنافسة وروعتها.
* الأهلي يا سمو الوزير في حاجة إلى لفته كبيرة من وزارة الرياضة التي عودتنا دائماً على وقوفها مع كل الأندية بلا استثناء، لأنه يحتضر بسبب الديون الذي نحرته من الوريد إلى الوريد في ظل عدم وجود أي داعم لديه ملاءة مالية حقيقية ينشل الفريق من الحال التي وصل إليها.
* كلنا ثقة بأن سموكم يا وزير الرياضة القادر الوحيد على حل مشكلة الأهلي المالية وإعادة هذا النادي الجماهيري إلى مصاف المنافسة وانتشاله من هذه الأزمة التي يمر بها منذ 3 مواسم ولم ولن يتمكن من حلها كائن من كان.. نعم كائن من كان.. سواكم.