* بالرغم من إيماني التام بأن مدرب الأهلي وبلغة الأرقام وبرأي الجميع أقل بكثير من مقارعة فريق بحجم الشباب، إلا أنني أتوقع بأن يكون للاعبي الأهلي كلمة وسيتجاوزن الشباب والتقدم خطوة نحو اللقب.
* الأهلي يمتلك بعض الأسماء المحلية القادرة على انتشال الفريق لعدة مباريات بل واختطاف كأس الملك بغض النظر عن إمكانيات المدرب وقلة الخبرة الإدارية في النادي الأهلي، وبالرغم من أن الغالبية العظمى من الجماهير الأهلاوية فقدت الأمل في فريقها هذا الموسم، إلا أن مثل هذه البطولات دائماً ما تحمل المفاجآت، وتكون لها حساباتها المختلفة.
* لا يوجد فريق يحتاج هذا اللقب بقدر احتياج الفريق الأهلاوي له، فالجماهير متعطشة للقب بعد غياب عدة مواسم عن أي بطولة، واللاعبين يحتاجونه للرد على كل من فقد ثقته بهم، والنفيعي كذلك في أمس الحاجة له في ظل فقدان إدارته لبريقها السابق وانخفاض صوت العديد من الأصوات الداعمة لها، ناهيك عن موسى و(العم) هاسي و و و و.
** حكمة:
يقول ألبرت آينشتاين: الغباء هو فعل الشيء مرتين بنفس الأسلوب ونفس الخطوات مع انتظار نتائج مختلفة.