وأكد سعد أن ردود فعل الجمهور الإيجابية هي نتاج ٣٠ سنة مسرح، وهي الحافز وراء استمرار المسرحيات والبحث عن أفكار جديدة، وان الكثير لا يقال من ضحك الجمهور واسمتاعه فيتم ترحيل النكات والأفكار لمسرحيات أخرى في مواسم قادمة.
وقالت سليم أن جدة أعجبتها بأنشطتها وجوها وأنها لا ترغب في العودة.
وبضحكتها المعهودة استهلت ويزو حديثها أن العمل مع محمد سعد يختلف عن العمل مع زملاءها الذي بدأت معهم "مسرح مصر" وإن كان هناك متعة أيضاً كبيرة في العمل سعد.
وحظي جمهور المسرحية بساعات من الضحك على شخصيتهم المفضلة اللمبي والذي يحاول أن يظهر بمظهر العالم ببواطن الامور وهو لا يفقه شيئاً.
يذكر أن مسرحية اللمبي في الجاهلية إحدى فعاليات برنامج العيد التابع لهيئة الترفيه وسبق عرضها في موسم الرياض ولاقت تفاعلاً كبيراً مع الجمهور وهي فكرة مشابهة من مسلسل قدم بطولته أيضاً الفنان محمد سعد.