لم يعد توظيف الذكاء الاصطناعي ، لخدمة الحرمين وقاصديهما مقتصرا على الخدمات ؛ فحسب؛ بل تعمق في جوانب توجيهية متعددة.. وتسعى الرئاسة لتأصيل الفتوى، والاستفادة من التقانة والذكاء الاصطناعي في الفتوى، وبيان أثرها في التيسير على القاصدين عبر التقنية الحديثة .ووفر قطاع الشؤون العلمية النسائي مؤخرا الروبوت التوجيهي الذكي للإفتاء لتوضيح كيفية أداء المناسك، والإجابة عن السائلات والتواصل مع المشايخ عن بعد، مع إمكانية إضافة الترجمة الفورية للغات.