المهرجان تضمن فعاليات على المسرح المفتوح، ومعرض ومبيعات الأسر المنتجة، والمقهى الشعبي، والدكاكين القديمة، وركن المقهى القديم، ومعرض الصور القديمة والفن التشكيلي، إلى جانب تعريف الزوار بطريقة التعليم في الماضي.
شخصيات من الماضي ارتدوا الملابس القديمة، وهم يتجوّلون في سوق الأطاولة القديم، يحكون القصص التي شهدها السوق قديمًا، هذا ما جسده «مهرجان الأطاولة التراثي السادس»، المقام في السوق نفسه، وذلك في لفتة تراثية تذكرنا بالماضي الجميل لحياة الآباء والأجداد.