وألقت الحملة التي تم تنفيذها على مدى يومين, واختتمت فعالياتها أمس الضوء على خطورة المخدرات وأنواعها وأضرارها وتأثيرها على الفرد والمجتمع ، كما هدفت إلى زيادة الوعي بأهمية الترابط الأسري لحماية الأبناء من الوقوع في المخدرات وتعزيز المسؤولية والإرشاد من قبل الأسرة وزيادة الوعي المجتمعي بأضرارها من خلال نشر الحقائق العلمية، والطبية حولها، بالإضافة إلى تقديم الاستشارات من الجهات المعنية حول كيفية الحصول على العلاج والتعامل السليم مع المتعاطي والتعرف على العلامات الدالة على ذلك وتوزيع مطبوعات إرشادية تتضمن العديد من مجالات التوعية والتثقيف المختلفة بأضرار هذه الآفة.


