لا تزالُ صناعة الخوص تجدُ إقبالًا من النساء بالمملكة، اللاتي ورثن هذه الصناعة من أمهاتهنَّ، وتكثر في المناطق التي تزدهر بها النخيل، والتي تُعدُّ -بدورها- مصدرًا أساسيًّا لصناعاته، لتُشكِّل إحدى الصناعات والحرف اليدويَّة التقليديَّة ذات الطابع التراثي القديم.
ولا يزال العديد من المنطقة بالمملكة يستخدمونها في كثير من احتياجاتهم اليوميَّة.
توجد صناعة الخوص بجناح الدرعيَّة بواحة الإعلام في نسختها الرابعة، وتشرح كيفيَّة صناعته من سعف النخل، لتنتج منها زنابيل، أو مخارف الرطب، أو الحصر، وسفر الطعام.