الميموني: يطلق مهرجان الورد الـ13 بالطائف بمشاركة 15 جهة و20 فاعلية
تاريخ النشر: 29 مارس 2017 03:32 KSA
نيابة عن مستشار خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة دشن مساء أمس محافظ الطائف المكلف سعد المينوني مهرجان ورد الطائف 13 في متنزه الردف وانطلق المهرجان بمسيرة الورد التي شاركت فيها فرقة موسيقى الجيش وفرقة الخيالة، والكشافة وشملت المعرض المتنقل للورد وهو عبارة عن مجسم لمزرعة الورد ومعمل التقطير، بمشاركة تلاميذ من مدارس الطائف والدراجات الهوائية والنارية والسيارات والحافلات السياحية بالإضافة إلى سيارات الاستعراض بعد ذلك أعطى الميموني إشارة البدء لفعاليات المهرجان.
وقال الميموني: إن رعاية الأمير خالد الفيصل لمهرجان ورد الطائف 13 تنطلق من اهتمام سموه بالسياحة في الطائف وبناء الإنسان وتنمية المكان، ودعم المنتجات الوطنية التي تعزز من مكانة المحافظة سياحيا واقتصاديا.
وأضاف:إن مجلس التنمية السياحية حرص هذا العام وبشكل كبير على الإشراف المباشر على تنظيم المهرجان في دورته الحالية لأهمية الورد كمنتج فريد يحمل هوية الطائف، مؤكدا أن المجلس استطاع أن يخلق شراكة نوعية بين المؤسسات الحكومية والأهلية من أجل أن يخرج المهرجان بالصورة التي تليق بمنتج ورد الطائف الذي ذاع صيته وبلغت شهرته الآفاق.
وأشار الميموني إلى أن متنزه الردف الذي يحتضن المهرجان في دورته الحالية يعد من المنشآت السياحية الحديثة التي تم تصميمها وتنفيذها من قبل أمانة الطائف بمتابعة ودعم من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل لتكون معلما سياحيا يليق بمصيف المملكة الأول، وقد تم اختياره لهذه الفعالية لكي يسهم الموقع في إنجاح المهرجان، مؤكدا أن اختيار الموقع المناسب يعد من أهم الاعتبارات التي يجب الأخذ بها عند التخطيط للفعاليات السياحية.
وقال الميموني: إن ما يميز مهرجان الورد لهذا العام هو المشاركة الواسعة لمزارعي ومنتجي الورد الطائفي، مشيرا إلى أن المزارعين هم العنصر الأساسي في إيجاد هذا المنتج الذي يحتفي به الجميع، وقد تم خلال هذا العام ولأول مرة تشكيل لجنة للإشراف على مشاركة المزارعين وتخصيص مواقع لهم، إضافة إلى تنظيم برنامج علمي تشرف عليه جامعة الطائف التي هي جهة بحثية متخصصة ستثري المنتج علميا".
وختم الميموني حديثه بتوجيه الشكر لكل الجهات المشاركة في تنظيم المهرجان والتي يزيد عددها عن 15 جهة من أبرزها أمانة الطائف وجامعة الطائف وإدارة التعليم ومديرية الزراعة وفرع الهيئة العامة للسياحة والأجهزة الأمنية وأعضاء مجلس التنمية السياحية، وكل الجهات الأخرى من القطاعين الحكومي والخاص على التناغم والتكامل الملحوظ من أجل خدمة المحافظة ومواطنيها.
وكان الميموني قد أطلق مهرجان ورد الطائف 13 بتدشين مسيرة الورد في متنزه الردف التي شاركت فيها فرقة موسيقى الجيش وفرقة الخيالة، والكشافة وشملت المعرض المتنقل للورد وهو عبارة عن مجسم لمزرعة الورد ومعمل التقطير، بمشاركة تلاميذ من مدارس الطائف والدراجات الهوائية والنارية والسيارات والحافلات السياحية.
وأعطى الميموني إشارة البدء لفعاليات المهرجان التي يزيد عددها عن 20 فعالية من ابرزها مزاد الورد والرحلات السياحية والعروض المسرحية والفرق الشعبية ومركاز وج والمعرض المتنقل والبرنامج العلمي وعروض الصقور السعودية إلى جانب جادة الورد وسجادة الزهور التي نفذتها أمانة الطائف داخل المتنزه.
يذكر أن مهرجان ورد الطائف ينظم هذا العام من قبل مجلس التنمية السياحية مباشرة وبمشاركة كافة الجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية ذات العلاقة.
وقال الميموني: إن رعاية الأمير خالد الفيصل لمهرجان ورد الطائف 13 تنطلق من اهتمام سموه بالسياحة في الطائف وبناء الإنسان وتنمية المكان، ودعم المنتجات الوطنية التي تعزز من مكانة المحافظة سياحيا واقتصاديا.
وأضاف:إن مجلس التنمية السياحية حرص هذا العام وبشكل كبير على الإشراف المباشر على تنظيم المهرجان في دورته الحالية لأهمية الورد كمنتج فريد يحمل هوية الطائف، مؤكدا أن المجلس استطاع أن يخلق شراكة نوعية بين المؤسسات الحكومية والأهلية من أجل أن يخرج المهرجان بالصورة التي تليق بمنتج ورد الطائف الذي ذاع صيته وبلغت شهرته الآفاق.
وأشار الميموني إلى أن متنزه الردف الذي يحتضن المهرجان في دورته الحالية يعد من المنشآت السياحية الحديثة التي تم تصميمها وتنفيذها من قبل أمانة الطائف بمتابعة ودعم من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل لتكون معلما سياحيا يليق بمصيف المملكة الأول، وقد تم اختياره لهذه الفعالية لكي يسهم الموقع في إنجاح المهرجان، مؤكدا أن اختيار الموقع المناسب يعد من أهم الاعتبارات التي يجب الأخذ بها عند التخطيط للفعاليات السياحية.
وقال الميموني: إن ما يميز مهرجان الورد لهذا العام هو المشاركة الواسعة لمزارعي ومنتجي الورد الطائفي، مشيرا إلى أن المزارعين هم العنصر الأساسي في إيجاد هذا المنتج الذي يحتفي به الجميع، وقد تم خلال هذا العام ولأول مرة تشكيل لجنة للإشراف على مشاركة المزارعين وتخصيص مواقع لهم، إضافة إلى تنظيم برنامج علمي تشرف عليه جامعة الطائف التي هي جهة بحثية متخصصة ستثري المنتج علميا".
وختم الميموني حديثه بتوجيه الشكر لكل الجهات المشاركة في تنظيم المهرجان والتي يزيد عددها عن 15 جهة من أبرزها أمانة الطائف وجامعة الطائف وإدارة التعليم ومديرية الزراعة وفرع الهيئة العامة للسياحة والأجهزة الأمنية وأعضاء مجلس التنمية السياحية، وكل الجهات الأخرى من القطاعين الحكومي والخاص على التناغم والتكامل الملحوظ من أجل خدمة المحافظة ومواطنيها.
وكان الميموني قد أطلق مهرجان ورد الطائف 13 بتدشين مسيرة الورد في متنزه الردف التي شاركت فيها فرقة موسيقى الجيش وفرقة الخيالة، والكشافة وشملت المعرض المتنقل للورد وهو عبارة عن مجسم لمزرعة الورد ومعمل التقطير، بمشاركة تلاميذ من مدارس الطائف والدراجات الهوائية والنارية والسيارات والحافلات السياحية.
وأعطى الميموني إشارة البدء لفعاليات المهرجان التي يزيد عددها عن 20 فعالية من ابرزها مزاد الورد والرحلات السياحية والعروض المسرحية والفرق الشعبية ومركاز وج والمعرض المتنقل والبرنامج العلمي وعروض الصقور السعودية إلى جانب جادة الورد وسجادة الزهور التي نفذتها أمانة الطائف داخل المتنزه.
يذكر أن مهرجان ورد الطائف ينظم هذا العام من قبل مجلس التنمية السياحية مباشرة وبمشاركة كافة الجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية ذات العلاقة.