هيام يونس: «شيبوب» آذتني نفسيًّا.. ولجان التحكيم تجاهلتني
تاريخ النشر: 03 مايو 2017 03:20 KSA
أبدت الفنانة الكبيرة هيام يونس غضبها من مقطع فيديو انتشر مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر فيه فنانة شبيهة لها في الشكل والصوت ترتدي «بيجامة نوم»، الأمر الذي استنكره محبوها والشارع الفني، وانشغلت الساحة بحثًا عن صحة ما نشر..
وحول تداعيات هذه الحادثة خصت الفنانة هيام «الأربعاء» بهذا التصريح قائلة: بداية أنا غاضبة جداً من هذا الموقف، فطوال عُمري ومسيرتي الفنية لم أتعرّض لأي شائعة مُغرضة أو أي خبر يمسّ كرامتي الفنيّة أو الشخصية. وعبركم أؤكد أن هذا المقطع الغنائي الذي نُشر مؤخرًا عبر الواتس آب، ليس لي بأي شكلٍ من الأشكال ولا يمتّ لي بصلة، بل هو كذبة وافتراء استغلّها أحدهم أو إحداهنّ، وشائعة مُلفّقة ومقلب يجهل صاحبه كم أضرّني وسبّب لي الأذى النفسي واستغراب الجميع.
وتمضي «هيام» في حديثها كاشفة عن الخطوات التي قامت بها من أجل استجلاء الحقيقة، قائلة: بعد بحث طويل عرفت أن صاحبة الصورة هي فنّانة مغربية تُدعى ناديا شيبوب، غنّت وهي جالسة أرضًا مرتدية بيجامة، وحين تمعنت فيها أدركت أن صوتها لا يشبه صوتي، وكذلك شكلها لا يشبه شكلي. وما يؤسفني حقًا أن هذه الكذبة المُلفّقة، انتشرتْ في جميع مواقع الإتصال الاجتماعي والبعض صدّقها.. وهذا ما أثّر علّيّ وجرح إحساسي، ولأنه لا يصحّ إِلَّا الصحيح، تبخّرت الضجّة وانتهت كليًّا، لأن الحقّ يعلو ولا يُعلى عليه.
واظهرت هيام غضبها من عدم مشاركتها في لجان التحكيم الغنائية المنتشرة في القنوات العربية مشددة إلى أنها الأحق بالمشاركة وقالت: مع إنني أحمل على منكبيّ تاريخًا فنيًا عريقًا.. وخبرة غنائية عالية الجودة لا يُستَهان بها منذ كان عُمري خمس سنوات ولُقّبتُ بأعجوبة القرن العشرين، وفنًّا أصيلاً عريقًا بشهادة الجميع، وأغنياتي السبع مائة بكلّ اللهجات العربية، والتي غنّاها بعض الزملاء المطربين، وغنّاها البعض بلغاتٍ أجنبية كالإنجليزية والفرنسية والتركية. وعدم مشاركتي في لجان التحكيم هذا السؤآل أُجَيّرُهُ إلى من عندهم الإجابة والحلّ والربط، وليس لي أنا المطربة الحقيقية المُنزّهة عن الماديات.
كما عَاتِبتُ شركات الإنتاج لتجاهلها وعدم تعاونها في تقديم أعمالها الفنّية الناجحة إلى الجمهور العربي الكريم نظرًا لنهجها التجاري الصرف، وتعاملها مع الفنّ الاستهلاكي، مضيفة: بات الفنّان الأصيل مُجْبرًا أن يصرف هو على أعماله الفنّية حتى ولو كان بلا عمل وللأسف وتقديري الكبير أوجهه إلى وسائل الإعلام المختلفة العربية واللبنانية التي تتسابق على استضافتي بحبّ وتكريم ولهفة.
إنه شكر كبير وعرفان بالجميل للإعلاميين العرب واللبنانيين وأنتم في طليعتهم، لمشاعر التقدير نحوي.
ونفت «هيام» تجاهلها في الدعوة للمناسبات وعدم تكريمها بما يليق بمكانتها الفنية العربية، مشيرة إلى أنها شاركت في العديد من المهرجانات الثقافية العربية، من بينها مهرجان خريف صلالة السياحي، ومهرجان تونس عاصمة للثقافة العربية ضمن أوبريت تاريخية «المدينة الخالدة «، ومهرجان المدن التاريخية في موريتانيا، لافتة إلى أنها حازت على تقدير من رئيس الجمهورية، ولها مشاركات قريبة في مهرجانات تونس والجزائر، وفي الشهر المقبل ستلبي دعوة الفنان المبدع «طلال» لحضور تقديم الألبوم الجديد لفنان العرب محمد عبده في أوبرا القاهرة. مؤكدة أنها حازت على أوسمة ودروع وتكريمات عديدة رسمية ومن هيئات ثقافية اجتماعية متعدّدة في معظم الدول العربية، وفي لبنان أيضًا وآخرها وسام رفيع من فخامة رئيس جمهورية موريتانيا الإسلامية.
وحول تداعيات هذه الحادثة خصت الفنانة هيام «الأربعاء» بهذا التصريح قائلة: بداية أنا غاضبة جداً من هذا الموقف، فطوال عُمري ومسيرتي الفنية لم أتعرّض لأي شائعة مُغرضة أو أي خبر يمسّ كرامتي الفنيّة أو الشخصية. وعبركم أؤكد أن هذا المقطع الغنائي الذي نُشر مؤخرًا عبر الواتس آب، ليس لي بأي شكلٍ من الأشكال ولا يمتّ لي بصلة، بل هو كذبة وافتراء استغلّها أحدهم أو إحداهنّ، وشائعة مُلفّقة ومقلب يجهل صاحبه كم أضرّني وسبّب لي الأذى النفسي واستغراب الجميع.
وتمضي «هيام» في حديثها كاشفة عن الخطوات التي قامت بها من أجل استجلاء الحقيقة، قائلة: بعد بحث طويل عرفت أن صاحبة الصورة هي فنّانة مغربية تُدعى ناديا شيبوب، غنّت وهي جالسة أرضًا مرتدية بيجامة، وحين تمعنت فيها أدركت أن صوتها لا يشبه صوتي، وكذلك شكلها لا يشبه شكلي. وما يؤسفني حقًا أن هذه الكذبة المُلفّقة، انتشرتْ في جميع مواقع الإتصال الاجتماعي والبعض صدّقها.. وهذا ما أثّر علّيّ وجرح إحساسي، ولأنه لا يصحّ إِلَّا الصحيح، تبخّرت الضجّة وانتهت كليًّا، لأن الحقّ يعلو ولا يُعلى عليه.
واظهرت هيام غضبها من عدم مشاركتها في لجان التحكيم الغنائية المنتشرة في القنوات العربية مشددة إلى أنها الأحق بالمشاركة وقالت: مع إنني أحمل على منكبيّ تاريخًا فنيًا عريقًا.. وخبرة غنائية عالية الجودة لا يُستَهان بها منذ كان عُمري خمس سنوات ولُقّبتُ بأعجوبة القرن العشرين، وفنًّا أصيلاً عريقًا بشهادة الجميع، وأغنياتي السبع مائة بكلّ اللهجات العربية، والتي غنّاها بعض الزملاء المطربين، وغنّاها البعض بلغاتٍ أجنبية كالإنجليزية والفرنسية والتركية. وعدم مشاركتي في لجان التحكيم هذا السؤآل أُجَيّرُهُ إلى من عندهم الإجابة والحلّ والربط، وليس لي أنا المطربة الحقيقية المُنزّهة عن الماديات.
كما عَاتِبتُ شركات الإنتاج لتجاهلها وعدم تعاونها في تقديم أعمالها الفنّية الناجحة إلى الجمهور العربي الكريم نظرًا لنهجها التجاري الصرف، وتعاملها مع الفنّ الاستهلاكي، مضيفة: بات الفنّان الأصيل مُجْبرًا أن يصرف هو على أعماله الفنّية حتى ولو كان بلا عمل وللأسف وتقديري الكبير أوجهه إلى وسائل الإعلام المختلفة العربية واللبنانية التي تتسابق على استضافتي بحبّ وتكريم ولهفة.
إنه شكر كبير وعرفان بالجميل للإعلاميين العرب واللبنانيين وأنتم في طليعتهم، لمشاعر التقدير نحوي.
ونفت «هيام» تجاهلها في الدعوة للمناسبات وعدم تكريمها بما يليق بمكانتها الفنية العربية، مشيرة إلى أنها شاركت في العديد من المهرجانات الثقافية العربية، من بينها مهرجان خريف صلالة السياحي، ومهرجان تونس عاصمة للثقافة العربية ضمن أوبريت تاريخية «المدينة الخالدة «، ومهرجان المدن التاريخية في موريتانيا، لافتة إلى أنها حازت على تقدير من رئيس الجمهورية، ولها مشاركات قريبة في مهرجانات تونس والجزائر، وفي الشهر المقبل ستلبي دعوة الفنان المبدع «طلال» لحضور تقديم الألبوم الجديد لفنان العرب محمد عبده في أوبرا القاهرة. مؤكدة أنها حازت على أوسمة ودروع وتكريمات عديدة رسمية ومن هيئات ثقافية اجتماعية متعدّدة في معظم الدول العربية، وفي لبنان أيضًا وآخرها وسام رفيع من فخامة رئيس جمهورية موريتانيا الإسلامية.