القيادات الأمنية تباشر خطط رمضان.. و7 فرق للتدخل السريع
تاريخ النشر: 27 مايو 2017 03:22 KSA
أكد عدد من قيادات قوات أمن العمرة بدء تنفيذ الخطط الأمنية في المسجد الحرام، وقال قائد مهام قوات الطوارئ الخاصة اللواء محمد عبيد العصيمي خلال المؤتمر الإعلامي الثاني لقيادات قوات أمن العمرة إنه تم تجنيد أكثر من ٣٠ ألف رجل أمن إضافة إلى الإعداد الاحتياطية الأخرى لتنفيذ خطة شهر رمضان المبارك، وأشار إلى زيادة فرق التدخل السريع إلى 7 فرق من قوات الطوارئ الخاصة.
من جهته أوضح اللواء محمد بن وصل الأحمدي قائد قوة الطوارئ الخاصة لأمن المسجد الحرام بأن خطة القوة تم إعدادها من عدة محاور رئيسة بدءًا بتجهيز المشايات داخل الحرم ليتمكن ضيوف الرحمن من التنقل بكل يسر وسهولة، مشيرًا إلى صدور قرار مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بتخصيص صحن المطاف للطواف فقط مع أول يوم في شهر رمضان المبارك.
وأضاف بأن العنصر النسائي مدرب ومؤهل للقيام بمهامه سواء التنظيمية أو الأمنية أو الإنسانية فهن يؤدين عملهن بكل جد واجتهاد ويشاركن في كافة المهام داخل المصليات النسائية، مشيرًا إلى وجود اهتمام فيما يخص الممرات الطولية والعرضية لتأمين الحالات المرضية بالتنسيق مع هيئة الهلال الأحمر والشؤون الصحية.
وأكد تخصيص مسار للعربات وعدم السماح لها بدخول صحن الحرم لأنها تسبب الإشكاليات للمعتمرين بالصحن ولها جسر بالميزانين يتسع لعدد 2000 عربة كهربائية وعادية.
من جهته أكد قائد قوة الساحة الشمالية الغربية للمسجد الحرام المكي اللواء محمد الشريف جاهزية استقبال القادمين من شارع إبراهيم الخليل والحفائر والسوق الصغير حيث يتم تسهيل وصولهم إلى المسجد الحرام وتوسعة الملك عبدالله عبر مشايات طولية وعرضية مع القدرة التامة على تنظيم إدارة الحشود أثناء الدخول والخروج من الساحات، مؤكدًا على أن هذه الساحات تعمل على ثلاث مراحل في كل مرحلة يتم مضاعفة أعداد العاملين حسب الكثافة المتوقعة.
وأوضح قائد مهمة توسعة الملك عبدالله الشمالية وقائد القوات الخاصة للأمن الدبلوماسي اللواء فهد بن سعود المعمر قيام 1100 رجل أمن بتقديم الدعم في الساحات الشرقية والغربية، وتم إنزال 80% من القوة وتطبيق الخطة ورغم الكثافة لم تسجل أي ملاحظات وتم التعامل مع الحشود بكل يسر وسهولة، وقال إن 300 ألف مصل يستفيدون من توسعة الملك عبدالله خلال الشهر المبارك.
وتطرق قائد القوات الخاصة لأمن الحج والعمرة العميد دكتور عبدالله ناصر الغفيص إلى التناغم والتنسيق التام مع الجهات الأمنية المشاركة في أداء المهام من إحالة توجيه المصلين في حالة امتلاء الساحة الشرقية للساحات الأخر.
من جهته أوضح اللواء محمد بن وصل الأحمدي قائد قوة الطوارئ الخاصة لأمن المسجد الحرام بأن خطة القوة تم إعدادها من عدة محاور رئيسة بدءًا بتجهيز المشايات داخل الحرم ليتمكن ضيوف الرحمن من التنقل بكل يسر وسهولة، مشيرًا إلى صدور قرار مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بتخصيص صحن المطاف للطواف فقط مع أول يوم في شهر رمضان المبارك.
وأضاف بأن العنصر النسائي مدرب ومؤهل للقيام بمهامه سواء التنظيمية أو الأمنية أو الإنسانية فهن يؤدين عملهن بكل جد واجتهاد ويشاركن في كافة المهام داخل المصليات النسائية، مشيرًا إلى وجود اهتمام فيما يخص الممرات الطولية والعرضية لتأمين الحالات المرضية بالتنسيق مع هيئة الهلال الأحمر والشؤون الصحية.
وأكد تخصيص مسار للعربات وعدم السماح لها بدخول صحن الحرم لأنها تسبب الإشكاليات للمعتمرين بالصحن ولها جسر بالميزانين يتسع لعدد 2000 عربة كهربائية وعادية.
من جهته أكد قائد قوة الساحة الشمالية الغربية للمسجد الحرام المكي اللواء محمد الشريف جاهزية استقبال القادمين من شارع إبراهيم الخليل والحفائر والسوق الصغير حيث يتم تسهيل وصولهم إلى المسجد الحرام وتوسعة الملك عبدالله عبر مشايات طولية وعرضية مع القدرة التامة على تنظيم إدارة الحشود أثناء الدخول والخروج من الساحات، مؤكدًا على أن هذه الساحات تعمل على ثلاث مراحل في كل مرحلة يتم مضاعفة أعداد العاملين حسب الكثافة المتوقعة.
وأوضح قائد مهمة توسعة الملك عبدالله الشمالية وقائد القوات الخاصة للأمن الدبلوماسي اللواء فهد بن سعود المعمر قيام 1100 رجل أمن بتقديم الدعم في الساحات الشرقية والغربية، وتم إنزال 80% من القوة وتطبيق الخطة ورغم الكثافة لم تسجل أي ملاحظات وتم التعامل مع الحشود بكل يسر وسهولة، وقال إن 300 ألف مصل يستفيدون من توسعة الملك عبدالله خلال الشهر المبارك.
وتطرق قائد القوات الخاصة لأمن الحج والعمرة العميد دكتور عبدالله ناصر الغفيص إلى التناغم والتنسيق التام مع الجهات الأمنية المشاركة في أداء المهام من إحالة توجيه المصلين في حالة امتلاء الساحة الشرقية للساحات الأخر.