60 خبيرا دوليا في المؤتمر الدولي للتعليم المدمج بالرياض.. بعد غد
تاريخ النشر: 19 نوفمبر 2017 02:26 KSA
يفتتح وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، المؤتمر الدولي للتعليم المدمج الذي تنظمه الجامعة السعودية الإلكترونية تحت عنوان (الطريق إلى اقتصاد المعرفة) وذلك خلال الفترة من 21 إلى 23 نوفمبر 2017م،، بمشاركة أكثر من 60 خبيرًا متخصصًا في شأن التعليم من الدول العربية، والأوروبية، وأمريكا، وشرق آسيا.
وأوضح مدير الجامعة السعودية الإلكترونية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الموسى، أن الجامعة نظمت هذا المؤتمر بوصفها إحدى الجامعات الرائدة في التعليم المدمج على مستوى العالم العربي وتطبقه على برامجها العلمية للبكالوريوس والدراسات العليا، مبينًا أهمية هذا النوع من التعليم في ظل النهضة التنموية التي تعيشا المملكة منذ إطلاق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - رؤية 2030.
وبين أن التعليم المدمج تطبقه الجامعة الإلكترونية مع أكثر من 50 جامعة مرموقة في العالم، واتجهت إليه معظم الجامعات العالمية كونه خيارًا مثاليًا يسهم في توسيع التعليم خارج الفصول الدراسية لمساعدة غير المتفرغين للدراسة الحضورية في الحصول على درجات علمية تطوّر مهاراتهم من جهة، وتلبية حاجة سوق العمل في أي دولة في العالم من جهة أخرى.
وقال الدكتور عبدالله الموسى: إن المشاركين في المؤتمر يمثلون دول: الكويت، والإمارات، والأردن، ومصر، والجزائر، والولايات المتحدة، وبريطانيا، وكندا، وباكستان، وماليزيا، وسيتناولون عبر أكثر من 63 ورقة علمية محكمة موضوعات: التعليم المدمج بوصفه توجهًا جديدًا في التعليم، والتعليم المدمج واقتصاد المعرفة، والجودة والاعتماد في التعليم المدمج، والتجارب العالمية في التعليم المدمج، وفرص التعليم المدمج وتحدياته المستقبلية. وأشار إلى أن المؤتمر تهتم موضوعاته بتزويد أبناء الوطن بالمعارف والمهارات اللازمة لمواءمة احتياجات سوق العمل، وتنمية مهارات الشباب وحسن الاستفادة منها.
ويُعرف التعليم المدمج بأنه إحدى صيغ التّعليم أو التّعلّم التي يندمج فيها التّعلّم الإلكتروني مع التّعلّم الصفي التقليدي في إطار واحد، حيث توظف أدوات التّعلّم الإلكتروني بشكل متكامل.
وأوضح مدير الجامعة السعودية الإلكترونية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الموسى، أن الجامعة نظمت هذا المؤتمر بوصفها إحدى الجامعات الرائدة في التعليم المدمج على مستوى العالم العربي وتطبقه على برامجها العلمية للبكالوريوس والدراسات العليا، مبينًا أهمية هذا النوع من التعليم في ظل النهضة التنموية التي تعيشا المملكة منذ إطلاق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - رؤية 2030.
وبين أن التعليم المدمج تطبقه الجامعة الإلكترونية مع أكثر من 50 جامعة مرموقة في العالم، واتجهت إليه معظم الجامعات العالمية كونه خيارًا مثاليًا يسهم في توسيع التعليم خارج الفصول الدراسية لمساعدة غير المتفرغين للدراسة الحضورية في الحصول على درجات علمية تطوّر مهاراتهم من جهة، وتلبية حاجة سوق العمل في أي دولة في العالم من جهة أخرى.
وقال الدكتور عبدالله الموسى: إن المشاركين في المؤتمر يمثلون دول: الكويت، والإمارات، والأردن، ومصر، والجزائر، والولايات المتحدة، وبريطانيا، وكندا، وباكستان، وماليزيا، وسيتناولون عبر أكثر من 63 ورقة علمية محكمة موضوعات: التعليم المدمج بوصفه توجهًا جديدًا في التعليم، والتعليم المدمج واقتصاد المعرفة، والجودة والاعتماد في التعليم المدمج، والتجارب العالمية في التعليم المدمج، وفرص التعليم المدمج وتحدياته المستقبلية. وأشار إلى أن المؤتمر تهتم موضوعاته بتزويد أبناء الوطن بالمعارف والمهارات اللازمة لمواءمة احتياجات سوق العمل، وتنمية مهارات الشباب وحسن الاستفادة منها.
ويُعرف التعليم المدمج بأنه إحدى صيغ التّعليم أو التّعلّم التي يندمج فيها التّعلّم الإلكتروني مع التّعلّم الصفي التقليدي في إطار واحد، حيث توظف أدوات التّعلّم الإلكتروني بشكل متكامل.