"سحاب2".. تدريب حي على أسلحة الدمار الشامل
تاريخ النشر: 14 ديسمبر 2017 17:28 KSA
اختتمت اليوم، فعاليات "تمرين سحاب2" بين القوات المسلحة السعودية والقوات الأردنية الشقيقة، بحضور قائد المنطقة الوسطى المشرف العام على التمرين اللواء الركن أحمد بن عبدالله المقرن.
وبدئ الحفل المعد بهذه المناسبة بعزف السلام الوطني السعودي والسلام الوطني الأردني، ثم تلاوة آيات من القرآن الكريم، بعدها ألقى مدير التمرين العميد الركن سفاح بن إبراهيم الرفدي، كلمة أوضح فيها أن تمرين "سحاب 2" تمرين مشترك بين القوات المسلحة السعودية والقوات الأردنية في مجال أسلحة التدمير الشامل، يهدف إلى تعزيز أواصر التعاون من خلال التدريبات العسكرية وتطوير الاستجابة السريعة للعمليات، إضافة إلى الاستفادة من الخبرات المتبادلة في مجال أسلحة التدمير الشامل، مؤكداً أن التمرين حقق الأهداف التي خطط لها.
بعد ذلك بدأت عمليات العرض الرئيس بما يتعلق بالتعامل مع أسلحة التدمير الشامل، ثم ألقى قائد المنطقة الوسطى المشرف العام على التمرين اللواء الركن أحمد بن عبدالله المقرن كلمة قدم فيها شكره وتقديره للمشاركين في التمرين كافة، مؤكداً أهمية هذه التمارين في تعزيز التعاون وتبادل الخبرات ورفع المستوى التدريبي في مجال الدفاع ضد أسلحة التدمير الشامل سواءً كانت كيميائية أو بيولوجية أو نووية في ظل اللجوء المتواصل إلى العنف والقوة والإرهاب.
وبدئ الحفل المعد بهذه المناسبة بعزف السلام الوطني السعودي والسلام الوطني الأردني، ثم تلاوة آيات من القرآن الكريم، بعدها ألقى مدير التمرين العميد الركن سفاح بن إبراهيم الرفدي، كلمة أوضح فيها أن تمرين "سحاب 2" تمرين مشترك بين القوات المسلحة السعودية والقوات الأردنية في مجال أسلحة التدمير الشامل، يهدف إلى تعزيز أواصر التعاون من خلال التدريبات العسكرية وتطوير الاستجابة السريعة للعمليات، إضافة إلى الاستفادة من الخبرات المتبادلة في مجال أسلحة التدمير الشامل، مؤكداً أن التمرين حقق الأهداف التي خطط لها.
بعد ذلك بدأت عمليات العرض الرئيس بما يتعلق بالتعامل مع أسلحة التدمير الشامل، ثم ألقى قائد المنطقة الوسطى المشرف العام على التمرين اللواء الركن أحمد بن عبدالله المقرن كلمة قدم فيها شكره وتقديره للمشاركين في التمرين كافة، مؤكداً أهمية هذه التمارين في تعزيز التعاون وتبادل الخبرات ورفع المستوى التدريبي في مجال الدفاع ضد أسلحة التدمير الشامل سواءً كانت كيميائية أو بيولوجية أو نووية في ظل اللجوء المتواصل إلى العنف والقوة والإرهاب.