المدلج: برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة أتم عامه الثاني بنجاح وحقق أهدافه
تاريخ النشر: 18 ديسمبر 2017 03:34 KSA
أوضح الأمين العام لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، عبدالله بن مدلج المدلج، أن البرنامج ولله الحمد أتم عامه الثاني بنجاح كبير ومتميز، باستضافته ضيوف خادم الحرمين الشريفين من 60 دولة حول العالم من أساتذة ومديري الجامعات، والمفتين، وغيرهم من ذوي الأثر والوجود الفاعل في مجتمعاتهم في شتى المجالات.
وأكد المدلج أن البرنامج حقق بفضل الله جل وعلا الأهداف التي رسمت له، مشيداً بما وفر للبرنامج من لدن القيادة الرشيدة - أيدها الله - في هذه الدولة المباركة من تسهيل الصعوبات وتقديم كل الخدمات والإمكانات، فكان من ثمار ذلك أن حظي البرنامج منذ انطلاقته بإشادة كل وسائل الإعلام المحلية والدولية، وهذه الإشادات هي محل اعتزاز ووسام شرف على صدورنا ونحن سعداء بها ونحمد الله على ما تحقق من نجاحات.
وقال: نحن الآن في انطلاق العام الثالث لبرنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، وقد أعلن معالي وزير الشؤون الإسلامية قبل أسبوع عن انطلاقة البرنامج باستضافة 220 شخصية من 7 دول عربية، وهذه هي المرة الثانية التي نستضيف فيها من الدول العربية، لافتا إلى أن الأمانة العامة للبرنامج ممثلة في اللجنة التنفيذية تعمل على مدار العام من خلال لقاءات دائمة مع معالي المشرف العام على البرنامج الشيخ صالح آل الشيخ، لوضع الخطط الإستراتيجية والسعي في تميز الخدمات المقدمة للمستضافين، تحقيقا لتطلعات القيادة الرشيدة - أيدها الله.
وأبان المدلج أن خطة البرنامج لهذا العام هي مواصلة ما تحقق من نجاحات وتعزيزها والاستمرار في التواصل مع الضيوف، موضحا أن الوزارة تراعي في اختيارات المجموعات أن يكون بينها رابط مجموعة للدول العربية، وقبلها مجموعة من آسيا الوسطى، ومجموعة من إفريقيا، ونلاحظ في الاختيار التقارب والترابط الجغرافي واللغوي، مشيرا إلى أن البرنامج يُعَدُّ بعناية كبيرة تُقَرُّ من قبل معالي الوزير المشرف العام على البرنامج الشيخ صالح آل الشيخ.
وأشار إلى أن البرنامج يمر بعدة مراحل: مرحلة ما قبل قدوم الضيوف وفي هذا نثمن بمزيد من الشكر والتقدير لوزارة الخارجية ممثلة في سفارات خادم الحرمين للدول المشمولة في البرنامج، ثم تبدأ المرحلة الأخرى بالمدينة المنورة وتتضمن عددا من الفعاليات والزيارات مثل مجمع الملك فهد، وزيارة شهداء أحد، ومسجد أحد، وغيرها من الفعاليات، ثم ينتقل البرنامج إلى مكة المكرمة وكذلك عدد من الزيارات والفعاليات في مقدمتها أداء النسك، ويلتقون بأحد أئمة الحرمين، وتتوج بعض المجموعات بلقاء معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ صالح آل الشيخ.
ومضى أن هناك برنامجًا يُعَدُّ بشكل دقيق يتضمن عددا من الندوات العلمية والثقافية والإعلامية لعدد من الضيوف، منوها إلى أن البرنامج حظي بنجاحات كبيرة وإشادات كثيرة على مستويات عالية في الدول والأفراد.
وشكر المدلج، شركاء البرنامج على النجاح والتميز من كل جهات الدولة المباركة: وزارات الخارجية، والداخلية، والصحة، والإعلام، وهيئة الإذاعة والتلفزيون، وهيئة الطيران المدني، وغيرها من الجهات التي تتواصل مع البرنامج وتقدم لإنجاحه كل التسهيلات.
وأكد المدلج أن البرنامج حقق بفضل الله جل وعلا الأهداف التي رسمت له، مشيداً بما وفر للبرنامج من لدن القيادة الرشيدة - أيدها الله - في هذه الدولة المباركة من تسهيل الصعوبات وتقديم كل الخدمات والإمكانات، فكان من ثمار ذلك أن حظي البرنامج منذ انطلاقته بإشادة كل وسائل الإعلام المحلية والدولية، وهذه الإشادات هي محل اعتزاز ووسام شرف على صدورنا ونحن سعداء بها ونحمد الله على ما تحقق من نجاحات.
وقال: نحن الآن في انطلاق العام الثالث لبرنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، وقد أعلن معالي وزير الشؤون الإسلامية قبل أسبوع عن انطلاقة البرنامج باستضافة 220 شخصية من 7 دول عربية، وهذه هي المرة الثانية التي نستضيف فيها من الدول العربية، لافتا إلى أن الأمانة العامة للبرنامج ممثلة في اللجنة التنفيذية تعمل على مدار العام من خلال لقاءات دائمة مع معالي المشرف العام على البرنامج الشيخ صالح آل الشيخ، لوضع الخطط الإستراتيجية والسعي في تميز الخدمات المقدمة للمستضافين، تحقيقا لتطلعات القيادة الرشيدة - أيدها الله.
وأبان المدلج أن خطة البرنامج لهذا العام هي مواصلة ما تحقق من نجاحات وتعزيزها والاستمرار في التواصل مع الضيوف، موضحا أن الوزارة تراعي في اختيارات المجموعات أن يكون بينها رابط مجموعة للدول العربية، وقبلها مجموعة من آسيا الوسطى، ومجموعة من إفريقيا، ونلاحظ في الاختيار التقارب والترابط الجغرافي واللغوي، مشيرا إلى أن البرنامج يُعَدُّ بعناية كبيرة تُقَرُّ من قبل معالي الوزير المشرف العام على البرنامج الشيخ صالح آل الشيخ.
وأشار إلى أن البرنامج يمر بعدة مراحل: مرحلة ما قبل قدوم الضيوف وفي هذا نثمن بمزيد من الشكر والتقدير لوزارة الخارجية ممثلة في سفارات خادم الحرمين للدول المشمولة في البرنامج، ثم تبدأ المرحلة الأخرى بالمدينة المنورة وتتضمن عددا من الفعاليات والزيارات مثل مجمع الملك فهد، وزيارة شهداء أحد، ومسجد أحد، وغيرها من الفعاليات، ثم ينتقل البرنامج إلى مكة المكرمة وكذلك عدد من الزيارات والفعاليات في مقدمتها أداء النسك، ويلتقون بأحد أئمة الحرمين، وتتوج بعض المجموعات بلقاء معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ صالح آل الشيخ.
ومضى أن هناك برنامجًا يُعَدُّ بشكل دقيق يتضمن عددا من الندوات العلمية والثقافية والإعلامية لعدد من الضيوف، منوها إلى أن البرنامج حظي بنجاحات كبيرة وإشادات كثيرة على مستويات عالية في الدول والأفراد.
وشكر المدلج، شركاء البرنامج على النجاح والتميز من كل جهات الدولة المباركة: وزارات الخارجية، والداخلية، والصحة، والإعلام، وهيئة الإذاعة والتلفزيون، وهيئة الطيران المدني، وغيرها من الجهات التي تتواصل مع البرنامج وتقدم لإنجاحه كل التسهيلات.