قمصاني: المملكة موعودة بنهضة سياحية.. ونسبة الجاهزية 75%
تاريخ النشر: 11 فبراير 2018 03:31 KSA
أكد سمير قمّصاني، مدرب الإرشاد السياحي والحاصل على جائزة أفضل مرشد سياحي على مستوى المملكة، أن السعودية ستشهد نموًا خلال العامين القادمين خصوصًا في مجال السياحة، ما سيكون له أثر كبير في زيادة مصادر الدخل.
وقال قمصاني لـ «المدينة»: إن هناك استعدادًا من قطاعات الدولة، وعلى رأسها الهيئة العامة للسياحة لتدريب الكوادر الشابة للانخراط في هذا القطاع الذي سيستقطب ويستوعب أعدادًا كبيرة من الشباب والشابات السعوديين، للعمل في الإيواء وشركات تأجير السيارات والشركات السياحية وكمرشدين. لافتًا إلى أن المملكة وضعت خطة استراتيجية تستهدف أن تكون السياحة أحد أهم مصادر الدخل. وأضاف أن تنفيذ هذه المهمة وتحقيق الهدف سيتم من خلال خطوات مدروسة سيكون لها نتائج ملموسة قريبًا. وبين أن من أهم هذه الخطوات إعداد الكوادر البشرية وتجهيز البنية التحتية المتاحة ووصلت نسبة الجاهزية إلى 75%، ويتبقى 25% تعمل لإنجازها القطاعات المعنية.
وأشار قمصاني إلى أن المملكة تحتضن العديد من المطارات الدولية والإقليمية المهيأة لاستقبال الضيوف، إلى جانب جاهزية البنية التحتية فيما يخص الإيواء، حيث إن كل المناطق فيها الكثير من دور الإيواء المصنفة والمعتمدة من قبل الهيئة العامة للسياحة بفئاتها المختلفة، سواء من فنادق الخمسة نجوم والأربعة نجوم أو الشقق المفروشة وخلافها. بالإضافة إلى طرق ووسائل النقل والمواصلات، وكذلك وجود شركات نقل منتشرة في المناطق وتعدد المطاعم وتنوعها.
أما المناطق السياحية فهي مهيأة ومجهزة وحصل العديد منها، في الفترة الأخيرة، على شهادات دولية معترف فيها من قبل اليونسكو، مثل «الدرعية، جدة التاريخية والآن العمل جاد في منطقة العقير، بالإضافة إلى مدائن صالح في العلا، وقرية ذي عين الأثرية في الباحة»..
وقال: إن الباحة لم تحظ بالاهتمام الكافي، متمنيا تسليط الضوء الإعلامي عليها.
وقال قمصاني لـ «المدينة»: إن هناك استعدادًا من قطاعات الدولة، وعلى رأسها الهيئة العامة للسياحة لتدريب الكوادر الشابة للانخراط في هذا القطاع الذي سيستقطب ويستوعب أعدادًا كبيرة من الشباب والشابات السعوديين، للعمل في الإيواء وشركات تأجير السيارات والشركات السياحية وكمرشدين. لافتًا إلى أن المملكة وضعت خطة استراتيجية تستهدف أن تكون السياحة أحد أهم مصادر الدخل. وأضاف أن تنفيذ هذه المهمة وتحقيق الهدف سيتم من خلال خطوات مدروسة سيكون لها نتائج ملموسة قريبًا. وبين أن من أهم هذه الخطوات إعداد الكوادر البشرية وتجهيز البنية التحتية المتاحة ووصلت نسبة الجاهزية إلى 75%، ويتبقى 25% تعمل لإنجازها القطاعات المعنية.
وأشار قمصاني إلى أن المملكة تحتضن العديد من المطارات الدولية والإقليمية المهيأة لاستقبال الضيوف، إلى جانب جاهزية البنية التحتية فيما يخص الإيواء، حيث إن كل المناطق فيها الكثير من دور الإيواء المصنفة والمعتمدة من قبل الهيئة العامة للسياحة بفئاتها المختلفة، سواء من فنادق الخمسة نجوم والأربعة نجوم أو الشقق المفروشة وخلافها. بالإضافة إلى طرق ووسائل النقل والمواصلات، وكذلك وجود شركات نقل منتشرة في المناطق وتعدد المطاعم وتنوعها.
أما المناطق السياحية فهي مهيأة ومجهزة وحصل العديد منها، في الفترة الأخيرة، على شهادات دولية معترف فيها من قبل اليونسكو، مثل «الدرعية، جدة التاريخية والآن العمل جاد في منطقة العقير، بالإضافة إلى مدائن صالح في العلا، وقرية ذي عين الأثرية في الباحة»..
وقال: إن الباحة لم تحظ بالاهتمام الكافي، متمنيا تسليط الضوء الإعلامي عليها.