أخيرة
رحّال يجوب المناطق على ظهر ناقة حاملًا «رؤية 2030»
تاريخ النشر: 14 فبراير 2018 03:29 KSA
غادر أمس الرَّحّال محمد صالح فتنان المنتشري، المدينة المنورة متوجهًا إلى تبوك، ومنها إلى الحدود الشمالية، ثم حائل، ومن ثم إلى الرياض، مرورًا بمحافظة العلا، وعدد من المحافظات والهجر والقرى.
يقول المنتشري، إن فكرته بدأت قبل 7 سنوات؛ بهدف تذكر حال الأجداد، ومعاناتهم في السفر عبر الجمال في التنقل والترحال بين المدن؛ حيث كانوا يقضون شهورًا من منطقة إلى أخرى.
وأضاف أن رحلته تهدف أيضًا إلى زيارة مناطق المملكة والتعرف على معالمها، وكذلك السير على الطريق الذي سار عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- في هجرته من مكة إلى المدينة، وزيارة الأماكن الأثرية والإسلامة في ربوع بلادنا الحبيبة، وإبراز مدى التطور الذي وصلت إليه المملكة، في ظل حكومتنا، ومدى الخير الذي ننعم به.
وأضاف: بدأت بإجراءت الموافقة على الرحلة من إمارة مكة، وانطلقت من القنفذة؛ حيث بداية الرحلة، ثم وصلت إلى مكة المكرمة في زيارة لبيت الله الحرام، ومن ثم توجهت إلى طريق هجرة الرسول، إلى أن وصلت المدينة المنورة، وقمت بالصلاة في المسجد النبوي.
ويقول: أحمل في رحلتي أيضا شعار رؤية المملكة 2030 لأوصل رسالة، مفادها أنه مثل ما استطاع أجدادنا أن يصنعوا لبلادنا مستقبلًا ننعم فيه إلى الآن، فإننا -في ظل حكومتنا الرشيدة- قادرون على مواصلة المشوار، والوصول إلى مستقبل أفضل، ينعم فيه الجميع.
يقول المنتشري، إن فكرته بدأت قبل 7 سنوات؛ بهدف تذكر حال الأجداد، ومعاناتهم في السفر عبر الجمال في التنقل والترحال بين المدن؛ حيث كانوا يقضون شهورًا من منطقة إلى أخرى.
وأضاف أن رحلته تهدف أيضًا إلى زيارة مناطق المملكة والتعرف على معالمها، وكذلك السير على الطريق الذي سار عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- في هجرته من مكة إلى المدينة، وزيارة الأماكن الأثرية والإسلامة في ربوع بلادنا الحبيبة، وإبراز مدى التطور الذي وصلت إليه المملكة، في ظل حكومتنا، ومدى الخير الذي ننعم به.
وأضاف: بدأت بإجراءت الموافقة على الرحلة من إمارة مكة، وانطلقت من القنفذة؛ حيث بداية الرحلة، ثم وصلت إلى مكة المكرمة في زيارة لبيت الله الحرام، ومن ثم توجهت إلى طريق هجرة الرسول، إلى أن وصلت المدينة المنورة، وقمت بالصلاة في المسجد النبوي.
ويقول: أحمل في رحلتي أيضا شعار رؤية المملكة 2030 لأوصل رسالة، مفادها أنه مثل ما استطاع أجدادنا أن يصنعوا لبلادنا مستقبلًا ننعم فيه إلى الآن، فإننا -في ظل حكومتنا الرشيدة- قادرون على مواصلة المشوار، والوصول إلى مستقبل أفضل، ينعم فيه الجميع.