السند: المرابطون هم "العين" التي تحرس بلادنا
تاريخ النشر: 17 فبراير 2018 16:13 KSA
أكد الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، فضل الرباط في سبيل الله وفضل المجاهدين، وأورد الآيات والأحاديث المؤكدة على عظم أجرهم فهم يحافظون على الثغور، ويؤمِّنون الحدود من اعتداء المعتدين، وتسلل المجرمين، وهم في رباط وجهاد وعمل صالح مبارك، وهم العين التي تحرس بلادنا.
وأشاد خلال زيارة قيادة قوة شرورة ولقاء الجنود المرابطين بحضور المحافظ إبراهيم بن عاطف الشهري، بالجنود المرابطين وما يقدمونه من ذود عن حياض وطنهم، ومقدساتهم، وعقيدتهم، ودينهم، وأعراضهم، وأموالهم، وكونهم مضرب المثل في العزة والشرف والإباء والوفاء والصمود ونالوا محبة كل من على هذه البلاد من مواطن ومقيم، لما رأوا من صدق العزم وما سطروه على أرض الشرف والعز من بطولات تفخر بها الأجيال بعد الأجيال.
وقال: إن هذا الوطن ليس كغيره من الأوطان فلا وطن في الدنيا اليوم كوطننا، لا نقوله فخرا ورياء وحديث بلا برهان ولا بينه، إنما معنا فيها الأدلة والبراهين والأدلة الظاهرة والبينات الناصعة على صدق ذلك.
وأوضح أن المملكة اليوم هي الدولة التي تحكم شرع الله في قضائها وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وليس في الدنيا اليوم من يحكِّم الكتاب والسنة إلا المملكة، كما ليس في الدنيا اليوم بلد يقيم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بجهاز ضخم كبير موازٍ لكبرى الوزارات كالرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وليس في الدنيا وطن يحمي مقدسات المسلمين وفيه أطهر بقعة على وجه الأرض الحرمان الشريفان والمشاعر التي يؤدي فيهما الركن الخامس في الحج إلا المملكة العربية السعودية.
وأشاد خلال زيارة قيادة قوة شرورة ولقاء الجنود المرابطين بحضور المحافظ إبراهيم بن عاطف الشهري، بالجنود المرابطين وما يقدمونه من ذود عن حياض وطنهم، ومقدساتهم، وعقيدتهم، ودينهم، وأعراضهم، وأموالهم، وكونهم مضرب المثل في العزة والشرف والإباء والوفاء والصمود ونالوا محبة كل من على هذه البلاد من مواطن ومقيم، لما رأوا من صدق العزم وما سطروه على أرض الشرف والعز من بطولات تفخر بها الأجيال بعد الأجيال.
وقال: إن هذا الوطن ليس كغيره من الأوطان فلا وطن في الدنيا اليوم كوطننا، لا نقوله فخرا ورياء وحديث بلا برهان ولا بينه، إنما معنا فيها الأدلة والبراهين والأدلة الظاهرة والبينات الناصعة على صدق ذلك.
وأوضح أن المملكة اليوم هي الدولة التي تحكم شرع الله في قضائها وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وليس في الدنيا اليوم من يحكِّم الكتاب والسنة إلا المملكة، كما ليس في الدنيا اليوم بلد يقيم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بجهاز ضخم كبير موازٍ لكبرى الوزارات كالرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وليس في الدنيا وطن يحمي مقدسات المسلمين وفيه أطهر بقعة على وجه الأرض الحرمان الشريفان والمشاعر التي يؤدي فيهما الركن الخامس في الحج إلا المملكة العربية السعودية.