جموع غفيرة تشيع الشهيد الشمري بحفر الباطن
تاريخ النشر: 18 فبراير 2018 03:32 KSA
شيعت جموع غفيرة من أهالي محافظة حفرالباطن جثمان الشهيد وكيل رقيب أحمد بن شطي مسباح الشمري والذي استشهد بجاضع الأمير بالحد الجنوبي أثناء تأديته واجبه الوطني، وأديت عليه صلاة بعد ظهر يوم أمس السبت في جامع الراجحي وتم دفنه بعد ذلك في مقبرة الشهداء.
وتحدث لـ»المدينة» محسن شطي شقيق الشهيد وقال: انتقل أخي إلى جوار ربه حاملا سلاحه مدافعاً عن وطننا ومقدساته وهذا بحد ذاته أمرا نفتخرله ونسأل المولى القديرأن يتقبله القبول الحسن وأضاف شقيقه محسن الشمري: وصلنا خبر استشهاد أخي عن طريق ابن أخته لأن رقمه كان مدون لدى عمله واستقبلنا الخبر بالصبر والعزة والفخر، وأضاف أن الشهيد كان محبوبا لدى الجميع باراً بوالدته ويحترم ويقف مع الجميع وكانت علاقته جميلة جداً معنا ومع أقاربه وأصدقائه، وتابع: « زارنا أخي قبل فترة ثم توجه إلى ميادين العزوالشرف وبعد وصوله بيوم استشهد ونسأل الله تعالى أن يرحم شهيدنا الغالي وشهداء وطننا الأبطال ويحفظ لنا وطننا وولاة أمرنا من كل مكروه.
يشار إلى أن الشهيد أحمد شطي الشمري يعمل بالقوات البرية السعودية برتبة وكيل رقيب وقد استشهد في جازان ويبلغ من العمر ٣٧ سنة ومتزوج ولديه ٣ أولاد وبنت وتوجه إلى عمله بعد أن قضى إجازة قصير والتقى أطفاله وأقاربه وبعدها بيوم استشهد وهو يذود عن الوطن ولقي خبر استشهاده تفاعلاً في مواقع التواصل الإجتماعي بحفر الباطن كونه رحمه الله محبوبًا لدى الجميع، ووصل جثمانه مساء أمس الأول إلى مطار القيصومة وسط استقبال من ذويه والأهالي.
وتحدث لـ»المدينة» محسن شطي شقيق الشهيد وقال: انتقل أخي إلى جوار ربه حاملا سلاحه مدافعاً عن وطننا ومقدساته وهذا بحد ذاته أمرا نفتخرله ونسأل المولى القديرأن يتقبله القبول الحسن وأضاف شقيقه محسن الشمري: وصلنا خبر استشهاد أخي عن طريق ابن أخته لأن رقمه كان مدون لدى عمله واستقبلنا الخبر بالصبر والعزة والفخر، وأضاف أن الشهيد كان محبوبا لدى الجميع باراً بوالدته ويحترم ويقف مع الجميع وكانت علاقته جميلة جداً معنا ومع أقاربه وأصدقائه، وتابع: « زارنا أخي قبل فترة ثم توجه إلى ميادين العزوالشرف وبعد وصوله بيوم استشهد ونسأل الله تعالى أن يرحم شهيدنا الغالي وشهداء وطننا الأبطال ويحفظ لنا وطننا وولاة أمرنا من كل مكروه.
يشار إلى أن الشهيد أحمد شطي الشمري يعمل بالقوات البرية السعودية برتبة وكيل رقيب وقد استشهد في جازان ويبلغ من العمر ٣٧ سنة ومتزوج ولديه ٣ أولاد وبنت وتوجه إلى عمله بعد أن قضى إجازة قصير والتقى أطفاله وأقاربه وبعدها بيوم استشهد وهو يذود عن الوطن ولقي خبر استشهاده تفاعلاً في مواقع التواصل الإجتماعي بحفر الباطن كونه رحمه الله محبوبًا لدى الجميع، ووصل جثمانه مساء أمس الأول إلى مطار القيصومة وسط استقبال من ذويه والأهالي.