استشاري نفسي: 300 ألف مصاب بـ«الفصام» في المملكة
تاريخ النشر: 08 مايو 2018 03:32 KSA
قال الدكتور سعيد كدسة استشاري الطب النفسي: إن عدد مرضى الفصام في المملكة يتجاوز 300 ألف شخص، لكنه اعتبر هذا الإحصاء «تقديري» نظرا لغياب إحصاءات دقيقة عن مرضى الفصام.
جاء ذلك خلال ملتقى إعلامي أقامته «جمعية الفصام» بالرياض أمس الأول. وأضاف من أهم أهداف الجمعية نشر التوعية وتثقيف عامة الناس عن مرض الفُصام ومساعدة أهالي المرضى، وتعريفهم بكيفية التعامل مع المرضى، وكذلك نشر ثقافة العلاج الدوائي لمرض الفُصام، والجمعية تقوم بأنشطة متعددة.
وكانت الجمعية أقامت الملتقى الإعلامي تحت شعار #
هل_الفصام_وصمة ؟! والذي عقد في فندق الفورسيزون - قاعة باريس، بحضور إعلامي بهيج، وذلك لإيصال صوت مرضى الفصام وأسرهم للمجتمع.
وأعربت صاحبة السمو الأميرة سميرة بنت عبدالله الفيصل الفرحان آل سعود، رئيسة مجلس الإدارة في الجمعية خلال عرض مرئي، عن سرورها في عقد هذا الملتقى، قائلةً: إنه لا نجاح من غير تعاون، ولا تعاون إلاّ بتكاتف، ولا تكاتف إلا بحضور المجتمع لـ»احتواء»هذه الفئة الغالية مرضى «الفصام وأسرهم» والذين بحاجة للجميع ماديا ومعنويا وإعلاميا، ووجهت بأن الجمعية تفتح أبوابها للمتطوعين والمتطوعات من أبناء هذا الوطن الغالي في جانب البحث الميداني لمساعدتهم، وإيصال صوتهم لجميع شرائح هذا الشعب الكريم.
بعد ذلك تفضل الدكتور إبراهيم الخضير بكلمةٍ أشاد فيها بأنه من المؤسسين القائمين على هذه الجمعية منذ تأسيسها منذ عام ١٤٣١ هـ، وهي الجمعية الوحيدة التي تعنى بهذه الفئة في الشرق الأوسط، ولها دور كبير وفعال في مساعدة أسر مرضى الفصام إلى جانب الطب النفسي وتوظيفه في الجمعية تحت إشراف أخصائيين متخصصين في هذا المجال، كما عبَّرَ عن شكره وامتنانه لسمو الأميرة سميرة، وسمو الأميرة نوره لوقفتهم الحانية بجانب الأسر المتعففة من مرضى الفصام.
جاء ذلك خلال ملتقى إعلامي أقامته «جمعية الفصام» بالرياض أمس الأول. وأضاف من أهم أهداف الجمعية نشر التوعية وتثقيف عامة الناس عن مرض الفُصام ومساعدة أهالي المرضى، وتعريفهم بكيفية التعامل مع المرضى، وكذلك نشر ثقافة العلاج الدوائي لمرض الفُصام، والجمعية تقوم بأنشطة متعددة.
وكانت الجمعية أقامت الملتقى الإعلامي تحت شعار #
هل_الفصام_وصمة ؟! والذي عقد في فندق الفورسيزون - قاعة باريس، بحضور إعلامي بهيج، وذلك لإيصال صوت مرضى الفصام وأسرهم للمجتمع.
وأعربت صاحبة السمو الأميرة سميرة بنت عبدالله الفيصل الفرحان آل سعود، رئيسة مجلس الإدارة في الجمعية خلال عرض مرئي، عن سرورها في عقد هذا الملتقى، قائلةً: إنه لا نجاح من غير تعاون، ولا تعاون إلاّ بتكاتف، ولا تكاتف إلا بحضور المجتمع لـ»احتواء»هذه الفئة الغالية مرضى «الفصام وأسرهم» والذين بحاجة للجميع ماديا ومعنويا وإعلاميا، ووجهت بأن الجمعية تفتح أبوابها للمتطوعين والمتطوعات من أبناء هذا الوطن الغالي في جانب البحث الميداني لمساعدتهم، وإيصال صوتهم لجميع شرائح هذا الشعب الكريم.
بعد ذلك تفضل الدكتور إبراهيم الخضير بكلمةٍ أشاد فيها بأنه من المؤسسين القائمين على هذه الجمعية منذ تأسيسها منذ عام ١٤٣١ هـ، وهي الجمعية الوحيدة التي تعنى بهذه الفئة في الشرق الأوسط، ولها دور كبير وفعال في مساعدة أسر مرضى الفصام إلى جانب الطب النفسي وتوظيفه في الجمعية تحت إشراف أخصائيين متخصصين في هذا المجال، كما عبَّرَ عن شكره وامتنانه لسمو الأميرة سميرة، وسمو الأميرة نوره لوقفتهم الحانية بجانب الأسر المتعففة من مرضى الفصام.