«ديوانية رفيق» تكرّم 6 شخصيات من أبناء طيبة
تاريخ النشر: 11 مايو 2018 19:44 KSA
أقامت ديوانية آل رفيق بالمدينة المنورة، الحفل السنوي الثاني لتكريم المبرزين من أبناء طيبة الذين خدموا الوطن من أصحاب المعالي والمسؤولين. وقد تم تكريم ست شخصيات لهذا العام، وهم:
الأستاذ منصور بن محمد الخريجي نائب رئيس المراسم الملكي سابقًا، الدكتور غازي بن عبيد مدني مدير جامعة الملك عبدالعزيز بجدة رئيس مجلس إدارة صحيفة المدينة رحمه الله (مثله ابنه الأستاذ عبيد بن غازي بن عبيد مدني)، الدكتور نزار بن عبيد مدني وزير الدولة للشؤون الخارجية، الدكتور منصور بن محمد النزهة مدير جامعة طيبة سابقًا، الدكتور عائض بن بنيه بن سالم الردادي الإعلامي وعضو مجلس الشورى سابقًا، الأستاذ عثمان بن أحمد بن عبدالعزيز آل سندي مدير عام وزارة التجارة والاستثمار بالرياض سابقًا.
وأقيم بهذه المناسبة حفل خطابي بمقر الديوانية، قدمه الإعلامي وائل رفيق، ثم ألقى منسق الحفل الأديب محمد صالح عسيلان كلمة تقديم لنجوم الحفل، سلط فيها الضوء على سيرة المحتفى بهم، ثم دعا المكرّمون لإلقاء كلمتهم واستلام دروعهم التذكارية من يد رئيس مجلس إدارة الديوانية الأستاذ محمود أحمد رفيق، والتقاط الصور التذكارية. وفي ختام الحفل تناول الجميع طعام العشاء، بحضور عدد من المثقفين وضيوف الديوانية من داخل المدينة وخارجها، وبوجود كوكبة من الإعلاميين.
الأستاذ منصور بن محمد الخريجي نائب رئيس المراسم الملكي سابقًا، الدكتور غازي بن عبيد مدني مدير جامعة الملك عبدالعزيز بجدة رئيس مجلس إدارة صحيفة المدينة رحمه الله (مثله ابنه الأستاذ عبيد بن غازي بن عبيد مدني)، الدكتور نزار بن عبيد مدني وزير الدولة للشؤون الخارجية، الدكتور منصور بن محمد النزهة مدير جامعة طيبة سابقًا، الدكتور عائض بن بنيه بن سالم الردادي الإعلامي وعضو مجلس الشورى سابقًا، الأستاذ عثمان بن أحمد بن عبدالعزيز آل سندي مدير عام وزارة التجارة والاستثمار بالرياض سابقًا.
وأقيم بهذه المناسبة حفل خطابي بمقر الديوانية، قدمه الإعلامي وائل رفيق، ثم ألقى منسق الحفل الأديب محمد صالح عسيلان كلمة تقديم لنجوم الحفل، سلط فيها الضوء على سيرة المحتفى بهم، ثم دعا المكرّمون لإلقاء كلمتهم واستلام دروعهم التذكارية من يد رئيس مجلس إدارة الديوانية الأستاذ محمود أحمد رفيق، والتقاط الصور التذكارية. وفي ختام الحفل تناول الجميع طعام العشاء، بحضور عدد من المثقفين وضيوف الديوانية من داخل المدينة وخارجها، وبوجود كوكبة من الإعلاميين.