وزير الشؤون الإسلامية: دعوة خادم الحرمين لدعم الأردن تجسد ريادة المملكة
تاريخ النشر: 10 يونيو 2018 00:51 KSA
أكد معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أن دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بعقد اجتماع لمناقشة سبل دعم الأردن الشقيق للخروج من الأزمة الاقتصادية التي يمر بها، تجسد ريادة المملكة ومواقفها الثابتة والمشرفة تجاه أشقائها العرب والمسلمين، كما أنها تمثل خلقاً سعودياً أصيلاً.
وقال معاليه: إن المملكة العربية السعودية دأبت منذ تأسيسها على يد الملك - عبدالعزيز - طيب الله ثراه - على الاهتمام والرعاية والعناية بأوضاع ومصالح الأمتين العربية والإسلامية، والحرص الدائم على كل ما من شأنه جمع الصف العربي والإسلامي والسعي الحثيث لما يحقق الأمن والاستقرار بالمنطقة.
وأشار إلى أن دعوة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -, لعقد اجتماع في مكة المكرمة مع إخوانه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية وصاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، لمناقشة سبل دعم الأردن الشقيق في أقدس البقاع وأحبها إلى الله مكة المكرمة دليل على النهج القويم والسياسة الحصيفة لتمثيل شعار الجسد الواحد الذي حثت عليها الشريعة الإسلامية والتي تشرفت المملكة بتحكيمها والعمل بها.
ودعا معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد, المولى القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء على ما قدماه ويقدمانه للأمة العربية والإسلامية والوقوف معهم في قضاياهم السياسية والاقتصادية، وأن يديم على المملكة عزها ورخاءها واستقرارها.
وقال معاليه: إن المملكة العربية السعودية دأبت منذ تأسيسها على يد الملك - عبدالعزيز - طيب الله ثراه - على الاهتمام والرعاية والعناية بأوضاع ومصالح الأمتين العربية والإسلامية، والحرص الدائم على كل ما من شأنه جمع الصف العربي والإسلامي والسعي الحثيث لما يحقق الأمن والاستقرار بالمنطقة.
وأشار إلى أن دعوة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -, لعقد اجتماع في مكة المكرمة مع إخوانه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية وصاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، لمناقشة سبل دعم الأردن الشقيق في أقدس البقاع وأحبها إلى الله مكة المكرمة دليل على النهج القويم والسياسة الحصيفة لتمثيل شعار الجسد الواحد الذي حثت عليها الشريعة الإسلامية والتي تشرفت المملكة بتحكيمها والعمل بها.
ودعا معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد, المولى القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء على ما قدماه ويقدمانه للأمة العربية والإسلامية والوقوف معهم في قضاياهم السياسية والاقتصادية، وأن يديم على المملكة عزها ورخاءها واستقرارها.