المالكي:5 إيجابيات وراء قيادة المرأة
تاريخ النشر: 24 يونيو 2018 03:42 KSA
أكد فيصل المالكي طالب قانون وموظف بأرامكو السعودية أن هناك 5 إيجابيات من وراء قيادة المرأة للسيارات تلامس الجوانب الشرعية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية وقال: إن هذه الغنائم تنعكس إيجابًا على سلوكيات المرأة ويجني ثمارها الرجل أيضًا، وعدد المالكي الإيجابيات في
* الجانب الشرعي: حيث عالجت الدولة ما يتردد من مخاوف التحرش بإصدار عقوبات صارمة ورادعة على كل متحرش بالإضافة لتفعيل الوعى المجتمعي بأن المحترم من ذكر وأنثى يفرض احترامه على الجميع.
* الجانب السياسي: مثل عدم قيادة المرأة للسيارات «عامل ابتزاز» واستفزاز في جميع المحافل الدولية لدرجة أن المملكة أصبحت أحيانًا في موقف الدفاع فقط ولم تستطع المضي قدمًا بالمطالبة بالكثير من القضايا العادلة.
* الجانب الاقتصادي: مشاركة العنصر النسائي في قيادة السيارة يفتح آفاقًا جاذبة للاستثمارات الأجنبية والمستثمر الأجنبي خاصة وأن العنصر النسائي له تأثير مهم وفاعل في العالم الغربي، كل هذا يضاف إلى الخسائر التي كسرت سقف المليارات والتي يتم تحويلها سنويًا خارج الوطن عن طريق السائقين.
* الجانب الاقتصادي الاجتماعي: حيث يمثل هذا الأمر عنصرًا هامًا حيث يعلم الجميع الخسائر التي تلحق بالأسر السعودية من صرف على رواتب السائقين وتأشيراتهم وتذاكرهم ومخالفاتهم المرورية وعدم اهتمامهم بالصيانة أو النظافة كما أن الأسر التي تعتمد في تنقلاتها على التاكسي أو تطبيقات الأجرة الموجهة كأوبر وكريم يتحملون خسائر كبيرة إذا تم قياسها بعدد المشاوير.
* الجانب الاجتماعي: وهو عامل لا يقل أهمية على سابقيه إذا أن هناك مئات الآلاف من المطلقات والأرامل والأسر التي لا يوجد لها رجل يرعاها ولا تريد الركوب مع سائق غير محرم أو غريب ولا تريد التنقل بالتاكسي فمثل هؤلاء قيادتهم بأنفسهم ستحل الكثير مما يواجهون من صعوبات في تنقلاتهم.
* الجانب الشرعي: حيث عالجت الدولة ما يتردد من مخاوف التحرش بإصدار عقوبات صارمة ورادعة على كل متحرش بالإضافة لتفعيل الوعى المجتمعي بأن المحترم من ذكر وأنثى يفرض احترامه على الجميع.
* الجانب السياسي: مثل عدم قيادة المرأة للسيارات «عامل ابتزاز» واستفزاز في جميع المحافل الدولية لدرجة أن المملكة أصبحت أحيانًا في موقف الدفاع فقط ولم تستطع المضي قدمًا بالمطالبة بالكثير من القضايا العادلة.
* الجانب الاقتصادي: مشاركة العنصر النسائي في قيادة السيارة يفتح آفاقًا جاذبة للاستثمارات الأجنبية والمستثمر الأجنبي خاصة وأن العنصر النسائي له تأثير مهم وفاعل في العالم الغربي، كل هذا يضاف إلى الخسائر التي كسرت سقف المليارات والتي يتم تحويلها سنويًا خارج الوطن عن طريق السائقين.
* الجانب الاقتصادي الاجتماعي: حيث يمثل هذا الأمر عنصرًا هامًا حيث يعلم الجميع الخسائر التي تلحق بالأسر السعودية من صرف على رواتب السائقين وتأشيراتهم وتذاكرهم ومخالفاتهم المرورية وعدم اهتمامهم بالصيانة أو النظافة كما أن الأسر التي تعتمد في تنقلاتها على التاكسي أو تطبيقات الأجرة الموجهة كأوبر وكريم يتحملون خسائر كبيرة إذا تم قياسها بعدد المشاوير.
* الجانب الاجتماعي: وهو عامل لا يقل أهمية على سابقيه إذا أن هناك مئات الآلاف من المطلقات والأرامل والأسر التي لا يوجد لها رجل يرعاها ولا تريد الركوب مع سائق غير محرم أو غريب ولا تريد التنقل بالتاكسي فمثل هؤلاء قيادتهم بأنفسهم ستحل الكثير مما يواجهون من صعوبات في تنقلاتهم.