اقتصاد
انطلاق مبادرة «مستقبل الاستثمار» لتطوير القدرات البشرية والتقنية.. 23 أكتوبر
تاريخ النشر: 15 يوليو 2018 03:42 KSA
كشف صندوق الاستثمارات العامة عن انطلاق مبادرة مستقبل الاستثمار للعام الجاري في الفترة من 23-25 أكتوبر المقبل بالرياض، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبرئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
وتجمع مبادرة مستقبل الاستثمار نخبة من أبرز الشخصيات والرواد من أصحاب القرار، ورجال الأعمال والمستثمرين والمبتكرين، ممن يسهمون في رسم آفاق مستقبل الاستثمار العالمي في مناقشات تركز على 3 محاور رئيسة هي: الاستثمار في التحول، والتقنية كمصدر للفرص، وتطوير القدرات البشرية.
ويناقش المحور الأول: الآليات التي تسهم من خلالها الاستثمارات في إيجاد مدن جديدة وإحداث تحولات في الاقتصاد، فيما يناقش المحور الثاني، كيف يمكن للتقنية أن تكون عامل تمكين وإسهام في إيجاد فرص اقتصادية جديدة من خلال التخصيص والتصنيع على نطاق واسع، بينما يناقش الثالث كيفية بناء عالم يتعاون فيه البشر والآلات معًا؛ لتحسين نوعية الحياة وزيادة معدلات الأمان والإنتاجية والسعادة.
وأطلقت مبادرة مستقبل الاستثمار لتمثل منصة أساسية لتشجيع التواصل العالمي بين المستثمرين والمبتكرين والحكومات، إضافة إلى قادة القطاعات الاقتصادية، إذ حققت المبادرة العام الماضي نجاحًا كبيرًا، بمشاركة أكثر من 3800 مشارك من 90 دولة.
وتناولت العديد من الموضوعات حول مستقبل الاقتصاد العالمي، واتجاهات الاستثمار في قطاعات الطاقة والبنية التحتية، إضافة إلى الذكاء الاصطناعي والروبوتات والقطاعات النامية الجديدة.
وتسعى المبادرة في هذا العام إلى مواصلة استكشاف الاتجاهات والفرص، التي ستسهم في تحقيق عائدات وآثار إيجابية مستدامة، وبناء شبكة تضم أهم الأطراف المؤثرين في الساحة العالمية، إضافة إلى تسليط الضوء على القطاعات الناشئة، التي ستسهم في رسم مستقبل الاقتصاد العالمي خلال العقود المقبلة.
وشهدت مبادرة مستقبل الاستثمار للعام الماضي إعلان برنامج صندوق الاستثمارات العامة (2018-2020)، الذي يعد واحدًا من 12 برنامجًا لتحقيق رؤية 2030، ويمثل خريطة طريق لدعم جهود تنويع الاقتصاد السعودي، وتحويل المملكة إلى محرك للاستثمار العالمي.
واشتملت المبادرة على معرض مصاحب تعرف فيه المشاركون على أحدث المشروعات المستقبلية الكبرى في المملكة، التي تعد عنصرًا أساسيًا في البرنامج الاقتصادي لرؤية 2030، وافتتح المعرض عقب إعلان مشروع مدينة «نيوم»، وهو المشروع الذي أطلقه سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وتجمع مبادرة مستقبل الاستثمار نخبة من أبرز الشخصيات والرواد من أصحاب القرار، ورجال الأعمال والمستثمرين والمبتكرين، ممن يسهمون في رسم آفاق مستقبل الاستثمار العالمي في مناقشات تركز على 3 محاور رئيسة هي: الاستثمار في التحول، والتقنية كمصدر للفرص، وتطوير القدرات البشرية.
ويناقش المحور الأول: الآليات التي تسهم من خلالها الاستثمارات في إيجاد مدن جديدة وإحداث تحولات في الاقتصاد، فيما يناقش المحور الثاني، كيف يمكن للتقنية أن تكون عامل تمكين وإسهام في إيجاد فرص اقتصادية جديدة من خلال التخصيص والتصنيع على نطاق واسع، بينما يناقش الثالث كيفية بناء عالم يتعاون فيه البشر والآلات معًا؛ لتحسين نوعية الحياة وزيادة معدلات الأمان والإنتاجية والسعادة.
وأطلقت مبادرة مستقبل الاستثمار لتمثل منصة أساسية لتشجيع التواصل العالمي بين المستثمرين والمبتكرين والحكومات، إضافة إلى قادة القطاعات الاقتصادية، إذ حققت المبادرة العام الماضي نجاحًا كبيرًا، بمشاركة أكثر من 3800 مشارك من 90 دولة.
وتناولت العديد من الموضوعات حول مستقبل الاقتصاد العالمي، واتجاهات الاستثمار في قطاعات الطاقة والبنية التحتية، إضافة إلى الذكاء الاصطناعي والروبوتات والقطاعات النامية الجديدة.
وتسعى المبادرة في هذا العام إلى مواصلة استكشاف الاتجاهات والفرص، التي ستسهم في تحقيق عائدات وآثار إيجابية مستدامة، وبناء شبكة تضم أهم الأطراف المؤثرين في الساحة العالمية، إضافة إلى تسليط الضوء على القطاعات الناشئة، التي ستسهم في رسم مستقبل الاقتصاد العالمي خلال العقود المقبلة.
وشهدت مبادرة مستقبل الاستثمار للعام الماضي إعلان برنامج صندوق الاستثمارات العامة (2018-2020)، الذي يعد واحدًا من 12 برنامجًا لتحقيق رؤية 2030، ويمثل خريطة طريق لدعم جهود تنويع الاقتصاد السعودي، وتحويل المملكة إلى محرك للاستثمار العالمي.
واشتملت المبادرة على معرض مصاحب تعرف فيه المشاركون على أحدث المشروعات المستقبلية الكبرى في المملكة، التي تعد عنصرًا أساسيًا في البرنامج الاقتصادي لرؤية 2030، وافتتح المعرض عقب إعلان مشروع مدينة «نيوم»، وهو المشروع الذي أطلقه سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.