سعود بن نايف يستعرض فعاليات مهرجان صيف الشرقية 2018
تاريخ النشر: 18 يوليو 2018 05:06 KSA
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية أن المنطقة تعد دائمًا مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والهيئة العامة للترفيه وأمانة المنطقة الشرقية وغرفة الشرقية والجهات الأخرى برامج مختلفة ترفيهية وتثقيفية واجتماعية تناسب أهالي وزوار المنطقة والتي تكون طوال فترة إجازة الصيف، وذلك لكي يحظى الجميع بالكثير من الترفيه الذي يتوافق مع عاداتنا وتقاليدنا وثوابتنا الإسلامية وهذا ما نعمل عليه في منطقتنا، والأفضل والأنسب أن يكون هناك ما يجذب المواطن بالبقاء في بلده، واستقطاب أبنائنا وبناتنا وعوائلنا في بلادنا أمر واجب علينا لنقدم لهم ما يسعدهم وما يدخل البهجة والسرور في نفوسهم.
جاء ذلك خلال استعراض سموه لفعاليات مهرجان صيف الشرقية 2018 في المجلس الأسبوعي بديوان الإمارة أمس الاول والذي تنظمه أمانة المنطقة الشرقية بحضور معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير ومنسوبي الأمانة.
وأضاف سموه أن مهرجان صيف الشرقية مستحدث ويقام بشكل سنوي وذلك من أجل إدخال الفرحة والسرور والبهجة في نفوس المجتمع وأن يكون من الفعاليات التي تؤدي الغرض لكل فئات العمرية بالمجتمع دون استثناء فالرجل يجد ما يأنس به والسيدة تجد ما تأنس به والأطفال أيضًا بالإضافة إلى محاولة إدخال ماهو جديد بهذا المهرجان.
وأبان سموه أن إعداد رزنامة سنوية للفعاليات والمهرجانات في المنطقة أمر مهم جدًا لكي لا تتعارض فيما بينها وأيضًا تناسب الأجواء وفصول السنة الصيفية والشتوية والربيعية والخريفية فالمقصد أن يكون هناك دائما وخصوصًا في أوقات الإجازات فعاليات ومهرجانات بالمنطقة.
وأشار سموه إلى أن جميع الجهات سواء كانت أمانة المنطقة الشرقية أو هيئة السياحة والتراث الوطني أو الهيئة العامة للترفيه أو مجلس السياحة المحلي جميعها تقوم بنفس العمل ولكنها تتقاسم الأدوار وتوزعها فيما بينها بالشكل المناسب والأهم أن تكون الرزنامة واضحة للزائر والمقيم وأن يكون على اطلاع بها لكي يستطيع أن يبرمج نفسه سواء كان من أهالي المنطقة أو من خارجها لمن أراد زيارتها، مضيفًا أن القطاعات المعنية تحرص كل الحرص دائمًا أن تقدم كل ما من شأنه إضفاء البهجة والسرور على الجميع وفي نفس الوقت يهمنا استفادة الإنسان السعودي في بلاده فنجد دائما أماكن للأسرالمنتجة وأماكن للحرفيين وأيضًا أماكن للصناعات الوطنية بالإضافة إلى أن الفعاليات الوطنية جميعها تصب في مصلحة الوطن والمواطن لأنها خدمة للمجتمع.
ووجه سموه بأنه يجب أن يؤخذ ما يقترحه الآخرون سواء في المجلس البلدي أو في مجلس التنمية السياحية أو من أي جهة أخرى من أفكار واقتراحات تصب في الصالح العام فنحن دائمًا نسعد بآراء الجميع ونحرص على تلمس رغبات الجميع ونسعد ويهمنا كثيرًا أن تكون الفعاليات خادمة لكل قطاع وتلبي رغبات كل قطاع فالأذواق ليست كلها مثل بعض فبالتالي يجب أن يكون هناك تنوع في الأمور.
وشكر سموه الجميع على المجهودات والتحديات الكبيرة التي أنجزوها وكانواعلى قدر المسؤولية والكفاءة سائلًا الله أن يحفظ وطننا من كل مكروه وينصر جنودنا البواسل على كل الثغور سواء كانت حدودنا أو في أماكن عملهم داعيًا الله الرحمة لمن توفى سواء كانت بحوادث طبيعية أو مؤسفة ونشد على أيدي إخواننا رجال الأمن على القيام بمهامهم على أكمل وجه ونسأل الله التوفيق والسداد للجميع.
ومن جانبه قال أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير إننا نؤمن بالتجديد ونسعى لإيجاد سياحة داخلية ممتعة فقد عمدنا في هذه النسخة من المهرجان صيف الشرقية بتقديمه عبر ثماني مخيمات وعلى مساحة إجمالية تصل إلى 14 ألف متر مربع حيث تعتبر الخيمة الرئيسة هي الوريد للمهرجان لكونها تضم حفل الأوبريت وكذلك لدينا خيمة الأسر المنتجة إلى جانب وجود الخيمة التراثية.
مضيفًا كون السلامة المرورية مطلبًا مهمًا فكان لابد أن نخصص خيمة للسلامة المرورية وخيمة للطفل وخيمة التزلج وخيمة الترامبولين لكوننا نسعى لاستقطاب جميع فئات وشرائح المجتمع.
واعدًا سموكم الكريم أن يعكس المهرجان التطلعات ببذل الجهد من أجل تقديم الأفضل وما يليق بالمنطقة وأن يحقق المهرجان الآمال وذلك بتلبية رغبات أهالي وزوار المنطقة.
جاء ذلك خلال استعراض سموه لفعاليات مهرجان صيف الشرقية 2018 في المجلس الأسبوعي بديوان الإمارة أمس الاول والذي تنظمه أمانة المنطقة الشرقية بحضور معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير ومنسوبي الأمانة.
وأضاف سموه أن مهرجان صيف الشرقية مستحدث ويقام بشكل سنوي وذلك من أجل إدخال الفرحة والسرور والبهجة في نفوس المجتمع وأن يكون من الفعاليات التي تؤدي الغرض لكل فئات العمرية بالمجتمع دون استثناء فالرجل يجد ما يأنس به والسيدة تجد ما تأنس به والأطفال أيضًا بالإضافة إلى محاولة إدخال ماهو جديد بهذا المهرجان.
وأبان سموه أن إعداد رزنامة سنوية للفعاليات والمهرجانات في المنطقة أمر مهم جدًا لكي لا تتعارض فيما بينها وأيضًا تناسب الأجواء وفصول السنة الصيفية والشتوية والربيعية والخريفية فالمقصد أن يكون هناك دائما وخصوصًا في أوقات الإجازات فعاليات ومهرجانات بالمنطقة.
وأشار سموه إلى أن جميع الجهات سواء كانت أمانة المنطقة الشرقية أو هيئة السياحة والتراث الوطني أو الهيئة العامة للترفيه أو مجلس السياحة المحلي جميعها تقوم بنفس العمل ولكنها تتقاسم الأدوار وتوزعها فيما بينها بالشكل المناسب والأهم أن تكون الرزنامة واضحة للزائر والمقيم وأن يكون على اطلاع بها لكي يستطيع أن يبرمج نفسه سواء كان من أهالي المنطقة أو من خارجها لمن أراد زيارتها، مضيفًا أن القطاعات المعنية تحرص كل الحرص دائمًا أن تقدم كل ما من شأنه إضفاء البهجة والسرور على الجميع وفي نفس الوقت يهمنا استفادة الإنسان السعودي في بلاده فنجد دائما أماكن للأسرالمنتجة وأماكن للحرفيين وأيضًا أماكن للصناعات الوطنية بالإضافة إلى أن الفعاليات الوطنية جميعها تصب في مصلحة الوطن والمواطن لأنها خدمة للمجتمع.
ووجه سموه بأنه يجب أن يؤخذ ما يقترحه الآخرون سواء في المجلس البلدي أو في مجلس التنمية السياحية أو من أي جهة أخرى من أفكار واقتراحات تصب في الصالح العام فنحن دائمًا نسعد بآراء الجميع ونحرص على تلمس رغبات الجميع ونسعد ويهمنا كثيرًا أن تكون الفعاليات خادمة لكل قطاع وتلبي رغبات كل قطاع فالأذواق ليست كلها مثل بعض فبالتالي يجب أن يكون هناك تنوع في الأمور.
وشكر سموه الجميع على المجهودات والتحديات الكبيرة التي أنجزوها وكانواعلى قدر المسؤولية والكفاءة سائلًا الله أن يحفظ وطننا من كل مكروه وينصر جنودنا البواسل على كل الثغور سواء كانت حدودنا أو في أماكن عملهم داعيًا الله الرحمة لمن توفى سواء كانت بحوادث طبيعية أو مؤسفة ونشد على أيدي إخواننا رجال الأمن على القيام بمهامهم على أكمل وجه ونسأل الله التوفيق والسداد للجميع.
ومن جانبه قال أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير إننا نؤمن بالتجديد ونسعى لإيجاد سياحة داخلية ممتعة فقد عمدنا في هذه النسخة من المهرجان صيف الشرقية بتقديمه عبر ثماني مخيمات وعلى مساحة إجمالية تصل إلى 14 ألف متر مربع حيث تعتبر الخيمة الرئيسة هي الوريد للمهرجان لكونها تضم حفل الأوبريت وكذلك لدينا خيمة الأسر المنتجة إلى جانب وجود الخيمة التراثية.
مضيفًا كون السلامة المرورية مطلبًا مهمًا فكان لابد أن نخصص خيمة للسلامة المرورية وخيمة للطفل وخيمة التزلج وخيمة الترامبولين لكوننا نسعى لاستقطاب جميع فئات وشرائح المجتمع.
واعدًا سموكم الكريم أن يعكس المهرجان التطلعات ببذل الجهد من أجل تقديم الأفضل وما يليق بالمنطقة وأن يحقق المهرجان الآمال وذلك بتلبية رغبات أهالي وزوار المنطقة.