خبرة «المغلوث» وتجربة «المطلق» في «فنون الأحساء»
تاريخ النشر: 18 أغسطس 2018 03:00 KSA
قدَّم الفنان التشكيلي أحمد المغلوث معلومات مهمة عن المدرسة الانطباعية وبدايتها وأهم روادها، مستعرضًا بعض الأعمال التشكيلية، التي تميزت بتأثر فنانيها بالمدرسة الانطباعية.. جاء ذلك في محاضرة فنية قدمها المغلوث ضمن برنامج معرض «انطباعيات» مساء أمس الأول بصالة الفنون التشكيلية بجمعية الثقافة والفنون بالأحساء، وبيّنت مشرفة لجنة الفنون التشكيلية الفنانة سلمى الشيخ أن المعرض استمر لمدة 5 أيام وشاركت فيه الفنانات: صابرين الماجد، وإيمان المكينة، وزهرة القريني، وهدية الشيخ، وذكاء الحجي، ومريم المسيليم، ونورة العتيبي، ومنى الجغيمان، وشهرزاد العوض، ووفاء السلطان، وآمنه الشبيب، وخيرية السدران، وخلود الجعفري.
ومن جهة أخرى، استعرض المخرج حسين بن علي المطلق، تجربته في إخراج الأفلام القصيرة، وذلك في أُمسية سينمائية نظَّمتها لجنة السينما بجمعية الثقافة والفنون بالأحساء وحضرها مجموعة من صُنَّاع الأفلام وبعض المهتمين وجمهور مُتذوِق للتجارب السينمائية الشبابية. وبيَّن المطلق خلال حديثه في الأمسية أهم الشروط الواجب توفرها عند صناعة الفيلم القصير، مستعرضًا تجربته في هذا المجال منذُ أول فيلم قام بإخراجه والصعوبات، التي استطاع التغلُب عليها في سبيل تحقيق حلمه.
ومن جهة أخرى، استعرض المخرج حسين بن علي المطلق، تجربته في إخراج الأفلام القصيرة، وذلك في أُمسية سينمائية نظَّمتها لجنة السينما بجمعية الثقافة والفنون بالأحساء وحضرها مجموعة من صُنَّاع الأفلام وبعض المهتمين وجمهور مُتذوِق للتجارب السينمائية الشبابية. وبيَّن المطلق خلال حديثه في الأمسية أهم الشروط الواجب توفرها عند صناعة الفيلم القصير، مستعرضًا تجربته في هذا المجال منذُ أول فيلم قام بإخراجه والصعوبات، التي استطاع التغلُب عليها في سبيل تحقيق حلمه.