أمير نجران يوجه 3 رسائل للمعلمين والطلبة وأولياء الأمور
تاريخ النشر: 01 سبتمبر 2018 17:24 KSA
وجّه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، ثلاث رسائل خطية، بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد، الأولى إلى الطلاب والطالبات، والثانية إلى أولياء الأمور، والثالثة إلى المعلم والمعلمة.
وأكد سموه في رسالته الأولى أن الطلاب هم صناع مستقبل الوطن، وحثهم على الاجتهاد في خدمة الدين ثم الملك والوطن، وقال: إلى أبنائي وبناتي الطلاب والطالبات اليوم أنتم على مقاعد العلم، وغدًا في ميادين العمل، فأنتم صناع المستقبل، وبجيلكم تستنير أجيال وأجيال، فاجتهدوا وجاهدوا في خدمة الدين ثم الملك والوطن".
ونوّه الأمير جلوي بن عبدالعزيز في رسالته الثانية بموقف أهالي نجران في تجاوز العقبات التي اعترضت مسيرة التعليم، وسط الظروف التي تشهدها المنطقة، وقال إلى أولياء الأمور: أنتم المدرسة الأولى، وبغرسكم اليوم نتباهى غدًا ونفاخر، فأنتم من سطر ملحمة الصمود، وتجاوزتم بالعزيمة والشكيمة كل الظروف.
ودعا سمو أمير منطقة نجران في رسالته الأخيرة المعلمين والمعلمات إلى العمل بالإخلاص والصدق والأمانة، وترسيخ التمسك بالثوابت الدينية والوطنية، جاء فيها: إلى أخي المعلم وأختي المعلمة لقد استأمنكم الآباء والأمهات على فلذات أكبادهم، وأودعوا في ذمتكم أغلى ما يملكون، وأنتم قادرون لحمل عظم هذه المسؤولية إن شاء الله، أوصيكم بما أوصي به نفسي، الإخلاص، الصدق، الأمانة، وترسيخ التمسك بثوابتنا الدينية والوطنية، والالتفاف حول ولاة أمرنا.
وأكد سموه في رسالته الأولى أن الطلاب هم صناع مستقبل الوطن، وحثهم على الاجتهاد في خدمة الدين ثم الملك والوطن، وقال: إلى أبنائي وبناتي الطلاب والطالبات اليوم أنتم على مقاعد العلم، وغدًا في ميادين العمل، فأنتم صناع المستقبل، وبجيلكم تستنير أجيال وأجيال، فاجتهدوا وجاهدوا في خدمة الدين ثم الملك والوطن".
ونوّه الأمير جلوي بن عبدالعزيز في رسالته الثانية بموقف أهالي نجران في تجاوز العقبات التي اعترضت مسيرة التعليم، وسط الظروف التي تشهدها المنطقة، وقال إلى أولياء الأمور: أنتم المدرسة الأولى، وبغرسكم اليوم نتباهى غدًا ونفاخر، فأنتم من سطر ملحمة الصمود، وتجاوزتم بالعزيمة والشكيمة كل الظروف.
ودعا سمو أمير منطقة نجران في رسالته الأخيرة المعلمين والمعلمات إلى العمل بالإخلاص والصدق والأمانة، وترسيخ التمسك بالثوابت الدينية والوطنية، جاء فيها: إلى أخي المعلم وأختي المعلمة لقد استأمنكم الآباء والأمهات على فلذات أكبادهم، وأودعوا في ذمتكم أغلى ما يملكون، وأنتم قادرون لحمل عظم هذه المسؤولية إن شاء الله، أوصيكم بما أوصي به نفسي، الإخلاص، الصدق، الأمانة، وترسيخ التمسك بثوابتنا الدينية والوطنية، والالتفاف حول ولاة أمرنا.