اقتصاد
أرامكو: نعمل على تطوير أنواع وقود ومحركات جديدة
تاريخ النشر: 21 سبتمبر 2018 03:08 KSA
قالت شركة أرامكو، إنها تعمل بالشراكة مع كبرى شركات صناعة السيارات في العالم، على تنفيذ برامج بحثية تهدف إلى تطوير أنواع وقود ومحركات جديدة قادرة على خلق مزايا تنافسية وبيئية هائلة.
وأضافت الشركة عبر حسابها الرسمي على «تويتر»، أن هذه التقنية تعتمد على احتواء الانبعاثات لحظة خروجها من المصدر عبر نظام عادم حديث يمكنه احتجاز غاز ثاني أكسيد الكربون وتخزينه بالسيارة؛ ومن ثم التخلص منه بطريقة مستدامة. وأشارت إلى أنها تشارك في الاجتماع الدولي للمحركات والوقود ومواد التشحيم في ألمانيا، حيث تستعرض الشركة مجموعة واسعة من تقنياتها المتطورة في مجال محركات الاحتراق الداخلي واحتجاز الكربون وتخزينه. وأعلنت الشركة، الأسبوع الماضي، عن ترسية عقد لإنشاء جزيرتي حفر ضمن برنامج الشركة لزيادة الإنتاج في حقل البري، على شركة تشاينا هاربور إنجينيرينغ العربية.
وكانت شركة أرامكو للتقنية، التابعة لأرامكو، دشنت في أغسطس الماضي مع شركة مازدا، والمعهد الوطني لعلوم الصناعة والتقنية المتقدمة باليابان، برنامجًا للبحوث التعاونية لتطوير محركات وقود متقدّمة، وإدخال تحسينات على كفاءتها، بهدف الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة تتراوح ما بين 25-30%. ويُتوقع أن يكتمل عمل البرنامج المشترك في السنة المالية 2020، مع استمرار إسهامات الباحثين من الأطراف الثلاثة في تطوير تقنياته.
وأضافت الشركة عبر حسابها الرسمي على «تويتر»، أن هذه التقنية تعتمد على احتواء الانبعاثات لحظة خروجها من المصدر عبر نظام عادم حديث يمكنه احتجاز غاز ثاني أكسيد الكربون وتخزينه بالسيارة؛ ومن ثم التخلص منه بطريقة مستدامة. وأشارت إلى أنها تشارك في الاجتماع الدولي للمحركات والوقود ومواد التشحيم في ألمانيا، حيث تستعرض الشركة مجموعة واسعة من تقنياتها المتطورة في مجال محركات الاحتراق الداخلي واحتجاز الكربون وتخزينه. وأعلنت الشركة، الأسبوع الماضي، عن ترسية عقد لإنشاء جزيرتي حفر ضمن برنامج الشركة لزيادة الإنتاج في حقل البري، على شركة تشاينا هاربور إنجينيرينغ العربية.
وكانت شركة أرامكو للتقنية، التابعة لأرامكو، دشنت في أغسطس الماضي مع شركة مازدا، والمعهد الوطني لعلوم الصناعة والتقنية المتقدمة باليابان، برنامجًا للبحوث التعاونية لتطوير محركات وقود متقدّمة، وإدخال تحسينات على كفاءتها، بهدف الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة تتراوح ما بين 25-30%. ويُتوقع أن يكتمل عمل البرنامج المشترك في السنة المالية 2020، مع استمرار إسهامات الباحثين من الأطراف الثلاثة في تطوير تقنياته.