10 لصوص للمال يحرمون الفرد من الادخار
تاريخ النشر: 01 نوفمبر 2018 03:05 KSA
حدد خبير في التنمية البشرية والتطوير الإداري 10 لصوص للمال تستنزف الموارد وتحرم الفرد من الادخار والاستثمار.
وشدد د. كمال عبدالعال المدرب والخبير في التنمية البشرية والتطوير الإداري على أهمية التخطط الجيد قبل اتخاذ أي قرارات مالية، وقدم نموذجًا للتخطيط المالي الناجح وكيفية وضع ميزانية شخصية متوازنة تراعي المصروفات الأساسية والكمالية وتجنب حدوث عجز فيها. وأكد أهمية الوعي المالي، وضرورة تحقيق الاستقلال في كافة جوانب الحياة لتحقيق طموحاتنا وأحلامنا، مبينًا أن كثيرًا من استهلاكنا يصرف على الرغبات والكماليات وليس على الأساسيات، مشددًا على أن تحديد الميزانية مهم في تنظيم حياتنا، لافتًا إلى أن التوازن بين الدخل والمصروفات يساهم في تعزيز ثقافة الادخار.
جاء ذلك خلال استضافة اثنينية الحوار التي نظمتها إدارة البرامج الشبابية بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، مؤخراً بمقر المركز في الرياض محمد الأحمري مشرف العلاقات العامة والإعلام بجمعية حماية المستهلك، للحديث عن لصوص المال والأوجه التي تستنزف الأموال وأهمية الوعي المالي والترشيد في الاستهلاك والادخار لمواكبة رؤية المملكة 2030 والتي تضمنت رفع نسبة الادخار لدى الأسر من ٦% إلى ١٠%.
واستهل الجلسة محمد الأحمري بالتعريف بجمعية حماية المستهلك وأهمية التوعية المالية للمستهلكين وأهم المفاهيم في الإدارة المالية ثم تطرق إلى كيفية الادخار والترشيد المالي، إضافة إلى أهمية المال للإنسان والميزانية الشخصية للفرد والمساهمة في تحديد الرغبات والاحتياجات، لافتًا إلى بعض العادات الخاطئة في الصرف والاستهلاك ومهارة الادخار الناجح.
يذكر أن «اثنينية الحوار» تعد إحدى المبادرات الشبابية التي يتبناها المركز كمشروع شبابي أسبوعي مستدام، وهي عبارة عن منصة أسبوعية خصبة تفتح بابا لحوارات الشباب وإبراز قدراتهم.
وشدد د. كمال عبدالعال المدرب والخبير في التنمية البشرية والتطوير الإداري على أهمية التخطط الجيد قبل اتخاذ أي قرارات مالية، وقدم نموذجًا للتخطيط المالي الناجح وكيفية وضع ميزانية شخصية متوازنة تراعي المصروفات الأساسية والكمالية وتجنب حدوث عجز فيها. وأكد أهمية الوعي المالي، وضرورة تحقيق الاستقلال في كافة جوانب الحياة لتحقيق طموحاتنا وأحلامنا، مبينًا أن كثيرًا من استهلاكنا يصرف على الرغبات والكماليات وليس على الأساسيات، مشددًا على أن تحديد الميزانية مهم في تنظيم حياتنا، لافتًا إلى أن التوازن بين الدخل والمصروفات يساهم في تعزيز ثقافة الادخار.
جاء ذلك خلال استضافة اثنينية الحوار التي نظمتها إدارة البرامج الشبابية بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، مؤخراً بمقر المركز في الرياض محمد الأحمري مشرف العلاقات العامة والإعلام بجمعية حماية المستهلك، للحديث عن لصوص المال والأوجه التي تستنزف الأموال وأهمية الوعي المالي والترشيد في الاستهلاك والادخار لمواكبة رؤية المملكة 2030 والتي تضمنت رفع نسبة الادخار لدى الأسر من ٦% إلى ١٠%.
واستهل الجلسة محمد الأحمري بالتعريف بجمعية حماية المستهلك وأهمية التوعية المالية للمستهلكين وأهم المفاهيم في الإدارة المالية ثم تطرق إلى كيفية الادخار والترشيد المالي، إضافة إلى أهمية المال للإنسان والميزانية الشخصية للفرد والمساهمة في تحديد الرغبات والاحتياجات، لافتًا إلى بعض العادات الخاطئة في الصرف والاستهلاك ومهارة الادخار الناجح.
يذكر أن «اثنينية الحوار» تعد إحدى المبادرات الشبابية التي يتبناها المركز كمشروع شبابي أسبوعي مستدام، وهي عبارة عن منصة أسبوعية خصبة تفتح بابا لحوارات الشباب وإبراز قدراتهم.