مشروع بحثي مشترك بين "السعودية للكهرباء" وجامعة الملك سعود
تاريخ النشر: 14 نوفمبر 2018 21:12 KSA
دشنت الشركة السعودية للكهرباء بالتعاون مع جامعة الملك سعود أمس ، مشروعاً بحثياً لتركيز الشمس على الرمال لإنتاج الكهرباء، بحضور معالي مدير الجامعة الدكتور بدران بن عبدالرحمن العمر والرئيس التنفيذي للشركة المهندس زياد الشيحة وعدد من المسؤولين في الشركة والجامعة.
وتم خلال حفل التدشين، استعراض مراحل المشروع الذي يقام في وادي الرياض للتقنية في الجامعة، والجهود التي بذلت من فريق العمل في إدارة الأبحاث والتطوير في "السعودية للكهرباء" ومعهد الملك عبدالله للدراسات والبحوث الاستشارية في الجامعة؛ لتحقيق النتائج البحثية المستهدفة في مجال الطاقة المتجددة.
ويهدف المشروع، الذي يقام على مساحة 2500 متر مربع تقريباً؛ للاستفادة من الشمس والرمال والهواء لإنتاج طاقة نظيفة، حيث وُقع عقد المرحلة الأولى في مايو 2016 واستمر العمل البحثي عليه لاختبار نظام متكامل لإنتاج الكهرباء بسعة 100 كيلو وات للوقوف على الجدوى التقنية للمشروع.
ويتكون المشروع من 66 مرآة شمسية عاكسة لتسخين الرمال الحمراء، وبرج شمسي (بطول 22.5 متر، ومستقبل حراري عبارة عن تجويف يستقبل الإشعاع الشمسي المركز بداخله شفرات للتحكم بسرعة سقوط الرمل، وغيرها من المعدات والتقنيات الحديثة المستخدمة في المشروع.
يذكر أن "السعودية للكهرباء" دخلت في تحالف بحثي علمي مع جامعة الملك سعود في هذا المجال، بمشاركة معامل أمريكية بارزة، في إطار دور الشركة الريادي لدعم المؤسسات البحثية مما وضعها على خارطة الشركات المهتمة بتقنية الطاقة الشمسية المركزة وأبحاثها على مستوى العالم.
وتم خلال حفل التدشين، استعراض مراحل المشروع الذي يقام في وادي الرياض للتقنية في الجامعة، والجهود التي بذلت من فريق العمل في إدارة الأبحاث والتطوير في "السعودية للكهرباء" ومعهد الملك عبدالله للدراسات والبحوث الاستشارية في الجامعة؛ لتحقيق النتائج البحثية المستهدفة في مجال الطاقة المتجددة.
ويهدف المشروع، الذي يقام على مساحة 2500 متر مربع تقريباً؛ للاستفادة من الشمس والرمال والهواء لإنتاج طاقة نظيفة، حيث وُقع عقد المرحلة الأولى في مايو 2016 واستمر العمل البحثي عليه لاختبار نظام متكامل لإنتاج الكهرباء بسعة 100 كيلو وات للوقوف على الجدوى التقنية للمشروع.
ويتكون المشروع من 66 مرآة شمسية عاكسة لتسخين الرمال الحمراء، وبرج شمسي (بطول 22.5 متر، ومستقبل حراري عبارة عن تجويف يستقبل الإشعاع الشمسي المركز بداخله شفرات للتحكم بسرعة سقوط الرمل، وغيرها من المعدات والتقنيات الحديثة المستخدمة في المشروع.
يذكر أن "السعودية للكهرباء" دخلت في تحالف بحثي علمي مع جامعة الملك سعود في هذا المجال، بمشاركة معامل أمريكية بارزة، في إطار دور الشركة الريادي لدعم المؤسسات البحثية مما وضعها على خارطة الشركات المهتمة بتقنية الطاقة الشمسية المركزة وأبحاثها على مستوى العالم.