أمير القصيم يدشن فعاليات اليوم العالمي للإعاقة
تاريخ النشر: 03 ديسمبر 2018 13:51 KSA
دشن صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , بمقر الإمارة في بريدة اليوم, فعاليات اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة, الذي تنظمه جمعية عزم ببريدة، بمشاركة الجهات والجمعيات المتخصصة، في مجال رعاية وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بالمنطقة.
كما افتتح سموه إلكترونياً عدداً من المشاريع التابعة لجمعية عزم الخادمة لذوي الإعاقة شملت المقر الجديد لمركز الجمعية للعلاج الطبيعي, ومدرسة التربية الخاصة, وبرنامج جمعية عزم للرعاية الصحية المنزلية بالمنطقة, وبرنامج نقل ذوي الإعاقة الحركية, والورشة المتنقلة لصيانة الأدوات المساعدة والأجهزة التعويضية لذوي الإعاقة.
بعد ذلك شهد سموه توقيع اتفاقية مشتركة بين جمعية عزم لرعاية ذوي الإعاقة ولجنة أصدقاء المرضى بمدينة بريدة ، ووقعها عن الجمعية المشرف العام على الجمعية عبدالعزيز الصعب ، وعن أصدقاء المرضى عضو اللجنة سعود الفدا, وتهدف إلى خدمة المرضى من ذوي الإعاقة في الرعاية المنزلية وتزويدهم بالأجهزة.
وأكد سموه أهمية مواصلة الجهود من قبل الجمعيات كافة والعمل والحرص في جانب التعليم والتدريب والتأهيل لذوي الإعاقة, لافتاً الانتباه إلى أن رؤية المملكة 2030 عكست مفهوم ذلك الاهتمام بأبنائنا من ذوي الإعاقة عبر تعزيز دورهم ودمجهم بالمجتمع وتأهيلهم, مفيداً أن تلك الخطوات تعد واجباً إنسانياً ومؤشراً صادقاً على وعي ورقي الأمم.
كما افتتح سموه إلكترونياً عدداً من المشاريع التابعة لجمعية عزم الخادمة لذوي الإعاقة شملت المقر الجديد لمركز الجمعية للعلاج الطبيعي, ومدرسة التربية الخاصة, وبرنامج جمعية عزم للرعاية الصحية المنزلية بالمنطقة, وبرنامج نقل ذوي الإعاقة الحركية, والورشة المتنقلة لصيانة الأدوات المساعدة والأجهزة التعويضية لذوي الإعاقة.
بعد ذلك شهد سموه توقيع اتفاقية مشتركة بين جمعية عزم لرعاية ذوي الإعاقة ولجنة أصدقاء المرضى بمدينة بريدة ، ووقعها عن الجمعية المشرف العام على الجمعية عبدالعزيز الصعب ، وعن أصدقاء المرضى عضو اللجنة سعود الفدا, وتهدف إلى خدمة المرضى من ذوي الإعاقة في الرعاية المنزلية وتزويدهم بالأجهزة.
وأكد سموه أهمية مواصلة الجهود من قبل الجمعيات كافة والعمل والحرص في جانب التعليم والتدريب والتأهيل لذوي الإعاقة, لافتاً الانتباه إلى أن رؤية المملكة 2030 عكست مفهوم ذلك الاهتمام بأبنائنا من ذوي الإعاقة عبر تعزيز دورهم ودمجهم بالمجتمع وتأهيلهم, مفيداً أن تلك الخطوات تعد واجباً إنسانياً ومؤشراً صادقاً على وعي ورقي الأمم.