"سلمان للإغاثة" يوزع الوقود للنازحين شمال سوريا.. ويعالج مرضى "الزعتري"
تاريخ النشر: 11 يناير 2019 16:31 KSA
قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتوزيع وقود التدفئة وأسطوانات غاز الطبخ على 9,347 مستفيدًا في الشمال السوري خلال النصف الثاني من شهر ديسمبر الماضي.
وفي مجال توزيع وقود التدفئة استفاد 4,781 فردًا في منطقتي "العريمة" و"الباب"، وقرى "قبة الشيخ" و"ترحين" و "برشايا" و"عرب" و"يران" و"تل جرجى" و"قباسين"، حيث تم توزيع 82,600 لتر من الديزل على 826 عائلة، كما جرى توزيع أسطوانات الغاز على 4,566 مستفيدًا في مدينة "أخترين" وريفها، ومدينة "مارع".
ويسعى المركز من خلال هذه المشروعات لتوفير أسطوانات غاز الطبخ للأسر السورية المحتاجة، كما يسهم المركز في توفير وقود التدفئة لها، لاسيما مع حلول فصل الشتاء القارس.
ومن جانب آخر قام الفريق الطبي التطوعي لمركز الملك سلمان للإغاثة، والذي يضم مختصين نفسيين بتوفير العلاج للمرضى من اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري بالأردن، من خلال أنشطة ترفيهية محببة لهم، تبنى عليها الخطة العلاجية، حيث جرى في العيادات التخصصية عمل برامج ترفيهية للأطفال، ثم خلالها اكتشاف الحالات المرضية وتقديم العلاج المناسب لها.
وتأتي هذه الزيارة ضمن البرامج والمشروعات الإغاثية والإنسانية المتنوعة التي يقدمها المركز للأشقاء السوريين النازحين داخل بلادهم واللاجئين منهم في دول الجوار للتخفيف من معاناتهم جراء الأزمة الإنسانية التي يمرون بها.
وفي مجال توزيع وقود التدفئة استفاد 4,781 فردًا في منطقتي "العريمة" و"الباب"، وقرى "قبة الشيخ" و"ترحين" و "برشايا" و"عرب" و"يران" و"تل جرجى" و"قباسين"، حيث تم توزيع 82,600 لتر من الديزل على 826 عائلة، كما جرى توزيع أسطوانات الغاز على 4,566 مستفيدًا في مدينة "أخترين" وريفها، ومدينة "مارع".
ويسعى المركز من خلال هذه المشروعات لتوفير أسطوانات غاز الطبخ للأسر السورية المحتاجة، كما يسهم المركز في توفير وقود التدفئة لها، لاسيما مع حلول فصل الشتاء القارس.
ومن جانب آخر قام الفريق الطبي التطوعي لمركز الملك سلمان للإغاثة، والذي يضم مختصين نفسيين بتوفير العلاج للمرضى من اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري بالأردن، من خلال أنشطة ترفيهية محببة لهم، تبنى عليها الخطة العلاجية، حيث جرى في العيادات التخصصية عمل برامج ترفيهية للأطفال، ثم خلالها اكتشاف الحالات المرضية وتقديم العلاج المناسب لها.
وتأتي هذه الزيارة ضمن البرامج والمشروعات الإغاثية والإنسانية المتنوعة التي يقدمها المركز للأشقاء السوريين النازحين داخل بلادهم واللاجئين منهم في دول الجوار للتخفيف من معاناتهم جراء الأزمة الإنسانية التي يمرون بها.